شاهد: السامريون يحتفلون بعيد الفصح ويذبحون الأضاحي في نابلس
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
احتفل السامريون القاطنون بالقرب من مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة بعيد الفصح السنوي، يوم الاثنين.
واختار زعماء الطائفة الذين يرتدون الثياب البيضاء، الأغنام للتضحية بها، كجزء من تقاليد العيد.
عيد الفصح هو عطلة يهودية رئيسية، يتم الاحتفال به على مدار أسبوع كل عام، لإحياء ذكرى القصة التوراتية لخروج بني إسرائيل القدماء من العبودية في مصر.
اجتمع السامريون لتناول وجبة تسمى "سيدر" ليلة الاثنين وقرأوا بصوت عالٍ قصة عيد الفصح.
شاهد: مهرجان الزيتون الجبلي في تطاوين التونسية يحتفي بالتقاليد المحلية ويتضامن مع فلسطينعودة تقاليد عيد الفصح في إندونيسيا بعد توقّف بسبب كوفيد 19وفي إسرائيل، استعد البعض لترك الكراسي على طاولة العشاء فارغة رمزاً للرهائن الإسرائيليين في غزة.
السامريون هم أصغر طائفة دينية، انفصل أتباعها عن اليهودية، ويعتقدون أنهم السلالة الحقيقية لشعب بني إسرائيل.
تنحدر المجموعة من قبيلتي مناشيه وإفرايم الإسرائيليتين القديمتين، وانفصلت المجموعة عن اليهودية في القرن الثامن قبل الميلاد.
ويمارس السامريون العديد من الطقوس الدينية نفسها التي يمارسها اليهود، لكنهم تبنوا بعض المعتقدات والعادات الإسلامية، مثل ذبح الأغنام.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بسبب محتوى منصة "إكس".. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملياردير متعجرف "المقاومة فكرة".. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا يزالون في شمال غزة "الحقبة الجميلة".. أول متحف لملكة جمال فرنسا سيتم افتتاحه العام المقبل تقاليد وممارسات تقاليد الضفة الغربية طقوسالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية تقاليد الضفة الغربية طقوس إسرائيل غزة روسيا حركة حماس مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا الصين فيضانات سيول السياسة الأوروبية إسرائيل غزة روسيا حركة حماس مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
برلماني يدعو وزير الفلاحة لدعم الكسابة الصغار والمتوسطين بعد إلغاء نحر الأضاحي
وجه رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب رسالة إلى وزير الفلاحة، يدعوه فيها إلى حماية ودعم الفلاحين مربي الماشية الصغار والمتوسطين، بعد القرار الملكي بإلغاء نحر الأضاحي في العيد.
وجاء في رسالة حموني، أنه « إذا كان الهدف الأساسي والنبيل من القرار الملكي المتبصر والوجيه هو الحدُّ من تداعيات التحديات الاقتصادية والمناخية على المواطن بصفة عامة، فإنَّه من واجب الحكومة، كذلك، أن تنتبه إلى ضرورة اعتماد تدابير ناجعة لفائدة الكسابة الصغار والمتوسطين الذين مصدرُ رزقهم الأساسي هو تربية المواشي وبيعها لتلبية الحاجيات الأساسية ».
وتضيف الرسالة أن الكسابة الصغار والمتوسطون « يواجهون مخاطر الإفلاس، وارتفاع تكاليف العلف والرعاية، دون وجود سوق بديل لتصريف مواشيهم »، معتبرا ان هناك حاجة لتدخلٍ حكومي سريع وفعال عبر برامج دعم مباشرة، كاقتناء الماشية من المربين، أو توفير دعم مالي يمكنهم من تجاوز هذه المرحلة الحرجة.
واعتبر أن غياب أي إجراءات واضحة لتعويض خسائر مربي الماشية الصغار من شأنه أن يؤدي إلى تفاقُم الأزمة الاجتماعية والاقتصادية في المناطق ذات الطابع القروي، وإلى تصاعُد الهجرة إلى المجالات الترابية الحضرية.
وتساءل حموني عن التدابير لحماية ودعم الفلاحين مربي الماشية الصغار والمتوسطين، في ظل هذه الأوضاع الصعبة مناخيا واقتصاديا واجتماعيا
كلمات دلالية دعم الكسابة رشيد حموني وزير الفلاحة