قال محمود دحمان رئيس البعثة الطبية لموسم الحج 1445 هـ، 2024، أنه تم تسخير كل الوسائل المادية والبشرية لإنجاح موسم الحج.

وأضاف دحمان على هامش اليوم التحسيسي للبعثة الطبية لموسم الحج الحالي، أن البعثة الطبية متكونة من 122 عضوا. منهم أساتذة في الطب أخصائيين وأطباء عامون، صيادلة وممرضين للتكفل بالحجاج الميامين البالغ عددهم أكثر من 41 ألف حاج.

مشيرا إلى أنه تم تقسيهم إلى فرق مكونة من 86 عضو في مكة، 85 عضو في المدينة و5 أعضاء في جدة.

وأشار ذات المتحدث، أن هنالك وحدة صحية مركزية في المدينة المنورة ووحدتين جواريتين نظرا للإكتضاظ الكبير في مكة. بالإضافة كذلك إلى وحدة إستشفائية تتضمن 20 سرير لتقليص المشقة والتعب على الحجاج. مشيرا إلى أن البعثة الطبية مزودة بأدوية تقارب 8 طن بكل الإختصاصات والتكفل الصحي سيكون كامل وشامل.

كما أفاد دحمان إلى أنه تم تسخير فرق متنقلة للإسعافات الأولية في المدينة المنورة ومشاعر. لتسهيل عمل البعثة وسنكون أحسن سفراء للجزائر في الخارج.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: البعثة الطبیة

إقرأ أيضاً:

تعيين أول سفيرة فلسطينية في أيرلندا

دبلن- الوكالات

وافقت أيرلندا الثلاثاء للمرة الأولى على تعيين سفيرة فلسطينية لديها، بناءً على توصية من تانيست نائب رئيس الوزراء الأيرلندي ووزير الخارجية مايكل مارتن.

وذكرت مصادر حكومية أن الدبلوماسية جيلان وهبة عبد المجيد، التي ترأس حاليا البعثة الفلسطينية في أيرلندا، ستتولى هذا المنصب الجديد، بعد قرار دبلن مايو/أيار الماضي بالاعتراف بدولة فلسطين.

وأقيمت العلاقات الدبلوماسية رسميا بين أيرلندا وفلسطين يوم 29 سبتمبر/أيلول الماضي. وفي 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أبلغت الحكومة الفلسطينية برئاسة محمد مصطفى دبلن رسميا بنيتها رفع تمثيلها الدبلوماسي في أيرلندا من بعثة إلى سفارة.

ويعني رفع مستوى البعثة الفلسطينية إلى سفارة مقيمة أن البعثة الدبلوماسية ستحظى الآن بكامل الامتيازات والحصانات التي تنطبق بموجب اتفاقية فيينا.

وسيسمح هذا التغيير للموظفين بالاستفادة من مجموعة كاملة من الامتيازات والحصانات بموجب اتفاقية فيينا الموقعة عام 1961، التي تضمن حماية الدبلوماسيين.

وكانت الحكومة الأيرلندية قد وافقت لأول مرة على إنشاء وفد فلسطيني في دبلن أواخر عام 1993. وأوائل عام 2011، رفعت الحكومة حينها مستوى الوفد إلى "بعثة فلسطينية" ولقب المندوب العام إلى "سفير- رئيس البعثة".

ونهاية مايو/أيار، اعترفت أيرلندا وإسبانيا والنروج رسميا بدولة فلسطين "السيّدة والمستقلة"، في خطوة قالت هذه البلدان الأوروبية إنها ترمي للدفع قدما نحو السلام في الشرق الأوسط. وبعد أسبوع، اتخذت سلوفينيا أيضا القرار نفسه.

وفي 28 مايو/أيار الماضي، أعلنت كل من النرويج وإسبانيا وأيرلندا اعترافها رسميا بالدولة الفلسطينية وتبعتها في الرابع من يونيو/حزيران سلوفينيا، في خطوة قالت هذه البلدان الأوروبية إنها ترمي للدفع قدما نحو السلام في الشرق الأوسط، ليرتفع عدد الدول المعترفة بها إلى 148 من أصل 193 دولة عضوا في الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأثار هذا القرار غضب السلطات الإسرائيلية. وهاجم وزير الخارجية يسرائيل كاتس بشدة زعماء هذه الدول على شبكات التواصل الاجتماعي.

وكانت هذه الدول من الأكثر انتقادا في أوروبا تجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات مشابهة

  • محافظ الأقصر يؤكد تسخير كل الجهود لتسهيل أعمال مبادرة "ظواهر"
  • 100 مليون صحة .. إطلاق قوافل طبية متنقلة بالمؤسسات الصحفية القومية
  • عيادات طبية متنقلة لخدمة ضيوف المنتدى الحضري العالمي مجانا.
  • "المدينة الطبية للأجهزة العسكرية والأمنية" توقع مذكرة تفاهم مع جامعة أوتاوا الكندية
  • سيف بن زايد يثمن إنجازات الجهات الحكومية وفرق العمل الوطنية
  • المرور: رادارات جوالة وثابتة ومفارز متنقلة للحد من المخالفات والسرعة العالية
  • تعيين أول سفيرة فلسطينية في أيرلندا
  • لجنة تحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج تتابع كفاءة شركات الطوافة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
  • مسؤولون حكوميون يناقشون حلولاً جذرية تكفل انسيابية الحركة المرورية
  • أيرلندا تقر تعيين أول سفيرة فلسطينية لديها