السيطرة على حريق في مخازن أغذية وبلايستك بالخانكة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
اندلع حريق بعدد من مخازن الأغذية والبلاستيك بمنطقة عزبة حسيب بقرية سرياقوس التابعة لمركز الخانكة بالقليوبية، تم الدفع بعدد 6 سيارات إطفاء، وتم السيطرة على الحريق وإخماده دون أن يمتد إلى المناطق المجاورة دون خسائر بشرية، وتولت الجهات المعنية التحقيق.
تلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية، إخطارا من النجدة يفيد ببلاغ الأهالى باندلاع حريق فى عدد 6 مخازن بعزبة حسيب التابعة لقرية سرياقوس بدائرة مركز الخانكة.
انتقل على الفور المقدم مصطفى صابر وكيل ادارة الحماية المدنية، والمقدم مدحت ممدوح رئيس وحدة اطفاء بهتيم، والمقدم محمد عليوه رئيس وحدة إطفاء الخانكة، والنقيبان محمد وجيه، ومحمد صابر، معاونى مباحث المركز، على الفور جرى الدفع بـ 6 سيارات إطفاء و3 سيارات إسعاف، وجاري السيطرة على الحريق
حريق الخانكة IMG-20240423-WA0009 IMG-20240423-WA0008 IMG-20240423-WA0007المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدير أمن القليوبية السيطرة على حريق إدارة الحماية المدنية مركز الخانكة
إقرأ أيضاً:
أحكام مُغلظة بحق مُدانين بإنهاء حياة مواطن بالخانكة
أصدرت محكمة جنايات بنها، الدائرة الثالثة، حكمًا بالسجن المشدد لمدة 20 سنة، وكذلك المشدد 3 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه لحلاق، وأيضا المشدد 15 سنة، والمشدد 3 سنوات وغرامة 10 آلاف جنيه لعاملين، لاتهامهم بخطف شخص وقتله، وحيازة مواد مخدرة بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية.
تأييد حكم حبس متهم بحيازة الهيروين في مصر القديمة تجديد حبس أب ونجله 15 يومًا بتهمة الإتجار بالمخدرات بالقليوبية
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 9951 لسنة 2024 جنح مركز الخانكة، والمقيدة برقم 590 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهمين "السيد إ ا"، 48 سنة، حلاق، و"ياسر س إ"، 38 سنة، عامل بمصنع بلاستيك، و"إسلام ص ف"، 35 سنة، عامل بمصنع بلاستيك، وجميعهم مقيمين عزبة الأبيض بأبو زعبل دائرة مركز الخانكة، لأنهم في يوم 14 / 6 / 2023 وبتاريخ سابق عليه، بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية، قتلوا وآخر مجهول المجني عليه كريم ماهر عبده على عمداً مع سبق الإصرار.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمين بيتوا النية وعقدوا العزم على إزهاق روح المجنى عليه، بباعث الانتقام بأنهم وعلى إثر خلافات مالية جمعته بالمتهم الأول، وتنفيذاً لمشروعهم الإجرامي وما انعقدت عليه عزائمهم قاموا باستدراجه لمسكن المتهم الأول، وما أن ظفروا به حتى قاموا بتوثيق حركته بوثاق، والتعدي عليه بالضرب - بالأيدي والأرجل وبأداة - عصا - أعدوها لهذا الغرض، وذلك بعموم جسده فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وعقب التيقن من مفارقته للحياة قاموا بإلقاء الجثة بأحد الطرق على النحو المبين بالتحقيقات.