عبير فؤد تتوقع ظاهرة غريبة تضرب العالم خلال ساعات.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
العالم على موعد مع ظاهرة اكتمال القمر، التي قد تهدد بحدوث حالة كبيرة من الغضب والفوضى في العلاقات بشكل عام، تؤدي إلى سوء الفهم بين الأصدقاء والأشقاء والأزواج أيضًا، لذا يجب الانتباه وعدم التسرع والمبالغة في ردود الفعل، حتى لا تتفاقم الأزمة، بحسب خبيرة الأبراج والفلك عبير فؤاد.
وتوقعت عبير فؤاد، خلال حديثها لـ«الوطن»، من أن ظاهرة اكتمال القمر، التي تشهدها البلاد غدًا، سيكون لها تأثيرا سلبيا على جميع الفئات، لأنها تؤدي إلى حدوث صراعات وسوء فهم: «الصراعات اللي هتحصل بكرة، هتخلي الناس تتخانق مع بعضها، عشان سوء التفاهم والصراعات».
نصحت «فؤاد» بضرورة السيطرة على ردود الأفعال والمواقف التي تحدث، لأنها قد تؤدي إلى خلق مشكلات في العلاقات العاطفية، بسبب رغبة كل شخص، في فرض رأيه على الآخر، من أجل أهداف معينة، خاصة المناصب والوصول إلى السلطة.
ظاهرة اكتمال القمر تضرب العالمتشهد ظاهرة اكتمال القمر حالة عامة، على جميع الأبراج، إلا أن هناك أبراج أكثر عرضة للمشكلات، منها العقرب والثور، إذ يميل أصحابها إلى العصبية والغضب، لذا يصبحون أكثر عرضة للمشكلات الزوجية، أما الميزان والحمل يتسمون بالتبذير، لذا عليهم الحرص على إنفاقهم على الضروريات فقط: «لازم ياخدوا بالهم أوي من المصاريف بكرة».
تحذر لمواليد برج القوس والجوزاءتحذر «فؤاد» مواليد برج القوس والجوزاء، بسبب خمولهم وضعف طاقتهم البدنية، لذا فهم يحتاجون إلى وقتًا من الراحة لحماية أنفسهم: «القوس والجوزاء معرضين بشدة للحسد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فؤاد خبيرة الأبراج تحذير من ظاهرة اكتمال القمر
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع تذبذب أداء مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع الجاري
تتوقع دعاء زيدان خبير أسواق المال استمرار مؤشر البورصة الرئيسي خلال تعاملات الأسبوع الجاري في التباين والتذبذب، تزامنا مع نهاية العام الميلادي، وقيام المؤسسات بأغلاق مراكزها المالية.
كما تتوقع "زيدان" أن يواصل المؤشر الرئيسي حركته صعودا وهبوطا في حدود ألف نقطة، مستهدفا في ذلك مستوى 31200 نقطة، على أن تكون منطقة 31000 نقطة بمثابة مستوى مقاومة.
كما يتوقع أن تكون منطقة30200 نقطة مستوى دعم أول، و30000 نقطة مستوي دعم ثاني.
وأتسم أداء مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية بالضعف، وهو على غير المتوقع، حيث شهدت المؤشرات أداء متباينا مائلا إلى الانخفاض، وذلك تأثرا بترقب المستثمرين لمصير الأرباح الرأسمالية، ومدى أمكانية إلغائها من عدمه، بالإضافة إلى اتجاه المؤسسات المالية مع نهاية العام الميلادي إلى غلق مراكزهم المالية، مما تسبب في تحفظ المستثمرين للتداول والشراء.
كما شهدت حركة الأموال في السوق حالة من التراجع، حيث شهدت قيم التداولات أقل من معدلاتها الطبيعية، نتيجة لحالة الترقب من جانب المستثمرين.
أتسم أداء الأسهم بالعشوائية، والمضاربات باستثناء قطاع الانشاءات الذي شهد مؤخرا نشاطا ملحوظا.
تحرك المؤشر الرئيسي للبورصة إيجي اكس 30 في حدود 1000 نقطة، صعودا وهبوطا، وهو ما ساهم في حركة التباين والتذبذب.