حاج ماجد: الحزب الشيوعي يعلن إنضمامه رسمياً للجناح السياسي للمليشيا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تمايزت الصفوف
كل من يساوي بين القوات المسلحة و المليشيا المتمردة المجرمة الإرهابية و يقول بمثل هذا القول الذي يطالب بمنع السلاح عن قواتنا و هي تدافع عن الأرض و العرض و الممتلكات فهو :
(عميل – خائن – جبان – شريك في الجريمة)
بتصريح سكرتيره العام أعلاه الحزب الشيوعي و بدلاً عن الإكتفاء بوجود عناصره (السرية) و واجهاته المدنية يعلن إنضمامه رسمياً للجناح السياسي للمليشيا بعد أن كان يخفيه طوال الفترة الماضية التي أعقبت إندلاع التمرد و الحرب !!
#تمايزت_الصفوف
#المقاومة_الشعبية_خيارنا
حاج ماجد سوار #كتابات_حاج_ماجد_سوار
22 أبريل 2024
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
صدمة الأوروبيين من التصريحات الأمريكية بشأن أوكرانيا تدفعهم للتحرك ورصّ الصفوف
حاول الزعماء الأوروبيون قبيل اختتام مؤتمر ميونيخ للأمن الأحد الانتقال من مرحلة القول إلى الفعل فيما تسعى واشنطن إلى وقف القتال في أوكرانيا.
مع انقشاع غبار مؤتمر ميونيخ للأمن، فوجئ القادة الأوروبيون بتصريحات إدارة ترامب الأخيرة بشأن الحرب في أوكرانيا ومسألة الدفاع الأوروبي.
فبعدمكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه من المحتمل أن يجتمع مع بوتين قريبًا للتفاوض على اتفاق سلام بشأن أوكرانيا. وأكد في وقت لاحق للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه سيكون له أيضًا مقعد على الطاولة.
غير أن مسؤولين أمريكيين أشاروا إلى أن الدول الأوروبية لن تشارك - مما أثار حالة من القلق وعدم اليقين في ميونيخ. وقد أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا كيث كيلوج، أن أوروبا لن يتم إشراكها في محادثات السلام المقبلة بين واشنطن وموسكو وكييف.
وقد أثارت هذه التطورات مخاوف في أوروبا من تعريض السيادة الأوكرانية للخطر وإضعاف الأمن الأوروبي.
ومن المقرر أن يعقد القادة الأوروبيون الاثنين قمة طارئة غير رسمية بشأن أوكرانيا في باريس مع الدول الأوروبية.
Relatedالسعودية والإمارات ضمن الخيارات لاستضافة قمة بوتين وترامبقمة أوروبية طارئة في باريس حول أوكرانيا فهل تنتزع بروكسل مقعدها في المفاوضات رغم أنف ترامب؟هل دقت ساعة السلام في أوكرانيا؟ ترامب يتصل بالرئيسين بوتين وزيلينسكي وحديث عن مفاوضات لإنهاء الحربوعن ذلك، قال كريستوف هويسجن، رئيس مجلس إدارة شركة ميونيخ للأمن: "الرسالة من ميونيخ واضحة. أوروبا ليست لطيفة. أوروبا لا بد منها. الرئيس ماكرون يستعد لعقد اجتماع للقادة الأوروبيين، لعقد قمة طارئة في باريس".
وأعلنت الولايات المتحدة أنها تنوي الاجتماع مع المسؤولين الروس في السعودية في الأيام المقبلة لبدء محادثات تهدف إلى إنهاء الحرب التي تشنها موسكو على أوكرانيا.
ومع ذلك، قال زيلينسكي إن كييف لم تُدعَ إلى هذه المحادثات - وأن بلاده لن تتحاور مع روسيا قبل أن تتناقش مع شركائها الاستراتيجيين.
كان مؤتمر ميونيخ الذي استمر ثلاثة أيام مركزًا للدبلوماسية المتقاطعة حول قضايا السياسة والاقتصاد والدفاع والأمن، حيث حضره مبعوثون كبار من عدة بلدان مثل سوريا والسعودية، واليابان وكوريا الجنوبية، بالإضافة إلى العديد من القادة الأوروبيين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رسائل حاسمة وقضايا ساخنة.. أبرز 7 تصريحات من مؤتمر ميونيخ للأمن لا بد من معرفتها سلام لا حروب.. مظاهرات أمام مقر مؤتمر ميونخ للأمن ضد حلف الأطلسي وصناعة السلاح وفاة طفلة ووالدتها متأثرتين بجراح أصيبتا بهما في حادث الدهس في ميونيخ فولوديمير زيلينسكيمؤتمر ميونيخ للأمندونالد ترامبالاتحاد الأوروبيالحرب في أوكرانيا