تعرف على المدير الفني الجديد لمالية كفر الزيات
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة نادي مالية كفر الزيات برئاسة محمد أبو حطب، إسناد مهمة قيادة الفريق الأول إلى وليد البشكار خلفاً لـ منير عقيلة، لتولي قيادة الفنية خلال مباراة المنصورة في الجولة الأخيرة بالمجموعة الخامسة ببحري بالقسم الثاني ب.
حيث تم صرف مكافأة الفوز على تلا بالإضافة إلى ربط صرف مكافأة الفوز على بني عبيد بالفوز على المنصورة.
كما ينوه النادي بأنه يمثل شركة تعد الأعرق في مصر وسبق للفريق المشاركة في الدوري الممتاز، وأن الفريق يقف على مسافة واحدة من الجميع في إطار الروح الرياضية ونفي إشاعات تواطئ الفريق مع نادي المنصورة، وهذه إشاعات ليس لها أساس من الصحة والله الموفق.
وكان منير عقيلة، قد تقدم بإستقالته من القيادة الفنية للفريق، وذلك قبل لقاء الفريق أمام المنصورة ضمن منافسات الجولة الأخيرة بالمجموعة الخامسة ببحري بالقسم الثاني ب.
ويحتل فريق مالية كفر الزيات المركز الثالث برصيد 31 نقطة فكان من ضمن المنافسين على صدارة المجموعة حتى الجولات الأخيرة، أما المنصوره فيتصدر الترتيب برصيد 35 نقطة.
ويحتاج فريق المنصورة للفوز بالمباراة لضمان الصعود لدوري المحترفين والبعد عن أقرب منافسيه القزازين.
نتائج مباريات المجموعة الخامسة "بحري" بدورى القسم الثاني ب :
تعادل فريق المنصورة مع فريق مركز شباب القزازين سلبيًا في لقاء قمة جماهيري.
فاز فريق صيد المحلة على فريق كفر الشيخ بهدف دون رد سجله حمادة جلال.
فوز فريق شباب تلا على فريق اتحاد نبروه بهدفين مقابل هدف سجلهما محمود عبد الحفيظ وهشام سرحان لتلا بالشوط الأول واحمد صالح لاتحاد نبروه بالشوط الثاني .
فوز فريق مالية كفر الزيات على فريق بني عبيد بثلاثية مقابل هدف.
تعادل فريق بايونيرز مع فريق بلقاس بهدفين لكل منهما.
ترتيب المجموعة المجموعة الخامسة "بحري" بدورى القسم الثاني ب : المنصورة 35 نقطةشباب القزازين 33 نقطةمالية كفر الزيات 31 نقطةبايونير 25 نقطةاتحاد نبروه 25 نقطةصيد المحلة 21 نقطةكفر الشيخ 19 نقطةبني عبيد 18 نقطةبلقاس 10 نقاطشباب تلا 8 نقاط
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مالية كفر الزيات المنصورة القسم الثاني ب المجموعة الخامسة کفر الزیات الثانی ب
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاة العندليب.. محطات الرحلة من معاناة الطفولة إلى قمة الهرم الفني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الموافق ٣٠ مارس، ذكرى وفاة المطرب والفنان الراحل عبدالحليم حافظ، وهو الاسم الأبرز بين نجوم الفن المصري والعربي، قدم رحله فنيه حافله بالأعمال ورصيد كبير من بين الغناء والسينما.
النشأةكانت حياة الفنان عبدالحليم حافظ تسير بخطى سينمائية، وكانت مليئة بالاحداث الدرامية، وخاصةً وهو صغير فى بداياته في مراحل الطفوله، بدأت الأحداث بعد أن توفت والدته وهو فى عمر أيام، ثم يليها وفاة والده بفترة بسيطة، ليعيش طفولته يتيماً وسط إخواته، وتبدأ. مراحل كتابة المحنه في حياة العندليب منذ طفولته، ولم تكتف بل رافقته المحن طوال رحلته فى الحياه.
البداية مع الفن
كان عشق الغناء، هو الحلم الذي يراود الطفل الصغير، حتى جاءت مرحلة الدراسة، وكان فى فريق الانشاد بالمراحل التعليمية، وظل شغفه بالغناء يزداد حتى دخل معهد الموسيقى العربية، لتبدأ الرحلة الفنية لأحد أهم نجوم الغناء العربي.
الإذاعة "بداية الطريق"
كانت الإذاعة هي بوابة العبور الأولى للفنان عبدالحليم حافظ فى رحلته لعالم الغناء، وكانت هى بمثابة أول الأبواب التي يطرقها ليمر من خلالها لمسامع الجمهور، حتى أثبت نفسه يوم بعد الآخر، ومن نجاحات العندليب الغنائية، اتجه إلى عالم التمثيل والسينما، بحثاً من المنتجين عن إستغلال شعبية وجماهيرية استثنائية وفريدة، لمطرب حقق ارقام ونجاحات هائلة.
السينما
قدم الفنان عبدالحليم حافظ العديد من التجارب السينمائية، والتى لاقت قبولاً كبيراً مع الجمهور والنقاد، وكان للعندليب وجه آخر فى تقديم أدوار صعبة وتحمل العديد من المشاهد الدرامية، وقدمها بإبداع كبير ونجاح فنى مذهل، وكانت من أبرز المشاهد فى فيلم "الخطايا" مع الفنان عماد حمدى، حينما تم صفع حليم على وجهه، وقدم العندليب رد فعل ببراعة فنية شديده، ومشهد آخر فى عتاب الفنانة شادية من فيلم "معبودة الجماهير"، والعديد من المشاهد الفنية التى أثبتت موهبة كبيرة للراحل عبدالحليم حافظ على مستوى التمثيل.
أبرز أعماله الفنية بين الأغاني والأفلام
قدم الفنان عبدالحليم حافظ مشوار غنائي حافل، وأبرز تلك الأغاني "بلاش عتاب، سواح، جبار، قارئة الفنجان، بتلومونى ليه، أسمر يا أسمراني، حلو وكداب، أهواك، أنا لك علطول، مشغول"، وعلى مستوى السينما قدم العديد من الأفلام السينمائية أبرزها فيلم "معبودة الجماهير، شارع الحب، أيامنا الحلوة، الوسادة الخالية، الخطايا، أبى فوق الشجره".
المرض والوفاه
رحل الفنان عبدالحليم حافظ بعد صراع طويل مع المرض، حيث عانى من مرض البلهارسيا، والذى أصابه منذ الصغر أثناء الطفولة، ليترك لنا إرثاً فنياً هاماً وتاريخ حافل لنجم استثنائي فى مصر والعالم العربي.