"شاكر" رئيسا لسنودس النيل الإنجيلي للدورة 134
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجري سنودس النيل الإنجيلي المشيخي "المجمع الاعلي للكنيسة الانجيلية بمصر"، انتخابات على مقعد رئيس السنودس، جاء ذلك خلال انعقاد اليوم الثاني من الجلسة العامة للدورة ١٣٤ والمنعقدة بمقر الكنيسة الانجيلية بمصر الجديدة.
وأعلن الدكتور القس راضى عطالله رئيس السنودس للدورة ١٣٣ فتح باب الترشح علي مقعد رئيس السنودس وتلاوة ترشيحات المجامع السنودسية الثمانية، ثم فتح باب الاعتذارات، وقام الكل بالاعتذار عن خوض الانتخابات علي مقعد الرئيس الدكتور القس عزت شاكر راعي الكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر .
وتسأل الدكتور راضي عطا الله رئيس سنودس النيل الإنجيلي اعضاء السنودس من يوافق علي اختيار الدكتور القس عزت شاكر رئيسا للسنودس للدورة “ ١٣٤” يتفضل برفع الأيدي وقام السنودس وبالإجماع بالموافقة عليه .
وأعلن رئيس سنودس النيل الإنجيلي أن الدكتور القس عزت شاكر أصبح رئيسا لسنودس النيل الإنجيلي للدورة ١٣٤ وشغل هذا المقعد لفترة عام .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النیل الإنجیلی الدکتور القس
إقرأ أيضاً:
القس منذر إسحق: المسيح ما زال تحت الأنقاض في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور القس منذر إسحق عميد كلية بيت لحم للكتاب المقدس، اليوم نحتفل بميلاد السيد المسيح، هنا في أرضنا فلسطين، وهنا في فلسطين نعيش في أقسى الظروف وأصعبها.
وأضاف “إسحق” خلال ما نشره عبر صفحته الرسمية عبر شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك ، بأن بيت لحم محاصرة، و القدس جريحة، وغزة تدمر، هذا العام نقول: المسيح ما زال تحت الأنقاض في غزة، ولكننا نأتي إلى هنا بالإيمان نتذكر اليوم أنه هنا، في هذه المدينة بالذات، صار الكلمة جسداً وصار واحداً منا.
وتابع: “وُلِد إنساناً ليتضامن معنا في معاناتنا، وُلِد بين من هم تحت الاحتلال، ليتضامن مع المظلومين والمقموع ، وُلِد في طفولته لاجئاً، ليتضامن مع المهجّرين والمنفيين، وُلِد في زمن قيصر وهيرودس، ليتكلم ضد كل ظالم وكل نظام لا يحترم قدسية الحياة”.
واستطرد “ إسحق” ، وبمولده فرح الملائكة وأعلنوا السلام في عالم لا يعرف إلا القتل والقمع والموت، ودخل عالمنا في زمن قيصر متغطرس وحاكم ظالم يقتل الكبار والصغار من أجل سلطته، ولا ننسى أنه في موته كان ضحية للمحتل والمتطرف.
وأكد “إسحق ” على أن السيد المسيح الثابت قام من بين الأموات، حاملاً بشرى الحياة وثقافة المحبة ورسالة السلام، إنه رب السلام فادي البشرية و مخلص الكون، إنه مخلص البشرية من الخطيئة، ومن قوة الخطيئة جاء ليخلصنا من أنانيتنا وجشعنا ورغباتنا وسعينا إلى السلطة والغطرسة.
واختتم الدكتور القس منذر إسحق عميد كلية بيت لحم للكتاب المقدس قائلاً: “ إنه يسوع، المولود في بيت لحم له نعطي الحب والعبادة ، واليوم ونحن نأتي إلى هذا المكان، نصلي أن يولد طفل عيد الميلاد من جديد في قلوبنا وبيوتنا وأرضنا، وأن يملأها بالسلام والعدالة والحرية”.
https://www.facebook.com/share/r/1CCeHef1hp/?mibextid=wwXIfr