أغنية قبل الشمس ما تغيبي للمطربة لينا حداد تتصدر يوتيوب ومنصات الموسيقى
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
حققت أغنية "قبل الشمس ما تغيبي" للمطربة لينا حداد، نجاحا كبيرا، حيث استطاعت الأغنية أن تتصدر قوائم التشغيل على يوتيوب ومنصات الموسيقى المختلفة في وقت قياسي.
تجاوزت أغنية لينا حداد، حاجز الملايين من المشاهدات والاستماعات خلال أيام قليلة فقط من إصدارها، حيث تميزت أغنية "قبل الشمس ما تغيبي" بأداء لينا المذهل وقوة الكلمات واللحن الذي يأسر القلوب.
بهذا النجاح الكبير، تؤكد لينا حداد مكانتها كواحدة من أبرز المطربات الشابات في عالم الفن، وتبقى آمال الجمهور معلقة على أعمالها المستقبلية وما ستقدمه خلال الفترة المقبلة.
أخبار ذات صلة تحذير.. كيف يمكن لوظيفتك أن تزيد خطر الإصابة بالخرف والضعف .... تحذير.. كيف يمكن لوظيفتك أن .... تحذير.. كيف يمكن لوظيفتك أن .... تحذير.. كيف يمكن لوظيفتك أن تزيد خطر ....منذ 14 ساعة
طعام غير منضبط.. دراسة تكشف سبب رغبة السيدات الشديدة في .... طعام غير منضبط.. دراسة تكشف سبب .... طعام غير منضبط.. دراسة تكشف .... طعام غير منضبط.. دراسة تكشف سبب رغبة ....منذ 16 ساعة
انطلاق النسخة الأولى من منتدى العمرة والزيارة في المدينة .... انطلاق النسخة الأولى من منتدى .... انطلاق النسخة الأولى من منتدى .... انطلاق النسخة الأولى من منتدى العمرة ....منذ 18 ساعة
مازن سيف يكشف توقعاته لمستقبل المنتخب السعودي في الرياضة مازن سيف يكشف توقعاته لمستقبل .... مازن سيف يكشف توقعاته لمستقبل .... مازن سيف يكشف توقعاته لمستقبل المنتخب ....منذ يوم
المسلماني يطالب "المواصفات والمقاييس" بتشديد الرقابه على .... المسلماني يطالب "المواصفات .... المسلماني يطالب "المواصفات .... المسلماني يطالب "المواصفات والمقاييس" ....منذ يومين
فيلم "جميلة؟" يصل قائمة الترشيحات النهائية الشهرية في .... فيلم "جميلة؟" يصل قائمة .... فيلم "جميلة؟" يصل قائمة .... فيلم "جميلة؟" يصل قائمة الترشيحات ....منذ يومين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًأغنية "قبل الشمس ما تغيبي" للمطربة لينا حداد تتصدر يوتيوب ومنصات الموسيقى
هنا وهناك | منذ 50 ثانيةالأمن: مطلوب ثالث من ضمن مطلوبي الرويشد يسلم نفسه
الأردن | منذ 15 دقيقةفصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في دير علا الأربعاء
الأردن | منذ 31 دقيقةضمن نهج حقوقي: حوارية تناقش تعزيز حماية الأطفال المستغلين في أوضاع التسول
الأردن | منذ 33 دقيقةضبط اعتداءات تسحب آلاف الأمتار من المياه تزود منشآت سياحية بالبحر الميت - صور
الأردن | منذ 47 دقيقةالأردن يدين استمرار جرائم الحرب البشعة التي رتكبها الاحتلال في غزة
الأردن | منذ ساعة للمزيدعطلة طويلة بانتظار الأردنيين.. تفاصيل
الأردنتنويه مهم من إدارة السير للسائقين
الأردنوزير المياه يفجر مفاجأة من العيار الثقيل - فيديو
اقتصادمرض جنسي قاتل.. تقرير يكشف ارتفاع حالات الإصابة بالزهري في الأردن
الأردنموعد بدء العطلة الصيفية في مدارس الأردن
الأردنانخفاض بأسعار الذهب في الأردن بعد ارتفاعات متتالية
اقتصاد الطقسمنخفض خماسيني واشتداد الحرارة بالأردن في هذا الموعد
هكذا ستكون الأجواء ليلا في الأردن الأيام القادمة - تفاصيل
الأردن يتأثر بكتلة هوائية حارة وهذه تطورات الطقس الأيام القادمة
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: انطلاق النسخة الأولى من منتدى المسلمانی یطالب دراسة تکشف یصل قائمة
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة بين بكتيريا السالمونيلا وسرطان الأمعاء
سرطان الأمعاء هو مصطلح عام لوصف السرطان الذي يبدأ في الأمعاء الغليظة وأحيانًا في الدقيقة اعتمادًا على المكان الذي ينطلق منه السرطان وثالث أكثر أنواع المرض شيوعا، والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
ويطلق على هذا النوع من السرطان أيضا اسم سرطان القولون والمستقيم أو سرطان الأمعاء الغليظة، بناء على الجزء الذي يصيبه السرطان.
وفي دراسة حديثة، اكتشف العلماء إمكانات جديدة لاستخدام بكتيريا السالمونيلا في علاج سرطان الأمعاء.
وتعرف السالمونيلا بأنها نوع من البكتيريا الضارة التي قد تؤدي إلى التسمم الغذائي في حال الإصابة بها، ولكن يمكن تعديلها وراثيا لتصبح آمنة وفعالة في العلاج.
وكان العلاج البكتيري لسرطان الأمعاء محور اهتمام علمي منذ القرن التاسع عشر، لكن المخاطر الصحية المرتبطة باستخدام البكتيريا الحية حالت دون تطويره بشكل أكبر. ورغم ذلك، أسفرت هذه الأبحاث عن تقدم كبير في مجال العلاج المناعي الذي يستهدف تنشيط جهاز المناعة لمحاربة السرطان.
ومع التطورات الحديثة في مجال التعديل الوراثي للبكتيريا لجعلها أكثر أمانا، تجدد الاهتمام العلمي باستخدام السالمونيلا كعلاج محتمل لسرطان الأمعاء.
ووجد فريق من Cancer Research UK في غلاسكو وبرمنغهام أن السالمونيلا يمكن تعديلها للسماح للخلايا التائية - وهي نوع من خلايا الدم البيضاء التي تحمي الجسم من العدوى والأمراض - بقتل الخلايا السرطانية.
وعلى الرغم من أن العلاجات البكتيرية لسرطان الأمعاء أظهرت بعض النجاح، إلا أن فعاليتها كانت محدودة في السابق. وذلك لأن هذه العلاجات كانت تقمع جزءا مهما من جهاز المناعة، ما يضعف قدرة الجسم على محاربة الأورام. لكن الدراسة الأخيرة التي أُجريت على الفئران كشفت عن الآلية التي تؤدي إلى تثبيط جهاز المناعة، وقدمت حلا لهذه المشكلة.
ودرس العلماء استجابة الخلايا التائية لشكل آمن تم تعديله خصيصا من السالمونيلا في الفئران المصابة بسرطان القولون والمستقيم.
ووجد العلماء أن السالمونيلا تمنع الخلايا التائية من القيام بوظيفتها وتوقف خلايا سرطان القولون والمستقيم عن النمو.
ووجد الفريق أن السالمونيلا تستنفد حمضا أمينيا يسمى الأسباراجين، والذي يثبط نمو الورم، ولكنه يثبط أيضا الخلايا التائية عن طريق إيقاف عملياتها الأيضية.
ويعتقد الفريق أن السالمونيلا يمكن هندستها بشكل أكبر للعمل بالتوازي مع الجهاز المناعي حتى تتمكن الخلايا التائية من مهاجمة الخلايا السرطانية جنبا إلى جنب مع البكتيريا.
ويُتوقع أن تفتح هذه النتائج الطريق لمزيد من البحوث التي قد تؤدي إلى علاجات أكثر فعالية لسرطان الأمعاء.
وقال الباحث الرئيسي الدكتور كيندل ماسلوفسكي، من معهد أبحاث السرطان في المملكة المتحدة في غلاسكو وجامعة غلاسكو: "نحن نعلم أن السالمونيلا المخففة والبكتيريا الأخرى لديها القدرة على معالجة السرطان، ولكن حتى الآن لم يكن معروفا لماذا لم تثبت فعاليتها كما ينبغي. واكتشف بحثنا أن البكتيريا تهاجم حمضا أمينيا يسمى الأسباراجين وهو ضروري لتنشيط الخلايا التائية".
وتابع: "نعتقد أن هذه المعرفة يمكن أن تمكن من تعديل البكتيريا بحيث لا تهاجم الأسباراجين، بشكل يسمح للخلايا التائية بالعمل ضد الخلايا السرطانية، ما يؤدي إلى علاجات فعالة جديدة للسرطان".
وأشار المؤلف المشارك للدراسة، الدكتور أليستير كوبلاند، الباحث في علم المناعة في جامعة برمنغهام: "العلاجات البكتيرية هي طريقة مثيرة لعلاج السرطان عن طريق تجويع الأورام من العناصر الغذائية الحيوية. لقد كان أحد الألغاز التي ظلت قائمة لفترة طويلة هو سبب عدم عمل الخلايا التائية، التي تعد مفتاحا لمكافحة السرطان، بشكل مثالي أثناء هذا العلاج. لقد حددنا الآن البروتين المسؤول عن ذلك، وحددنا هدفا وراثيا مثيرا يمكن أن يساعدنا في إطلاق العنان للإمكانات الكاملة لهذا العلاج. إنه لأمر مجزٍ بشكل خاص تحويل بكتيريا تسبب المرض مثل السالمونيلا إلى بكتيريا تقاوم السرطان".