شركة ترياكي أغرو التركية تتحدث عن شراكة استراتيجية لتطوير الزراعة المستدامة بالعراق
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
شركة ترياكي أغرو التركية تتحدث عن شراكة استراتيجية لتطوير الزراعة المستدامة بالعراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق تركيا
إقرأ أيضاً:
مجلس الدوما يقر معاهدة شراكة استراتيجية بين روسيا وإيران
صدق مجلس النواب الروسي (مجلس الدوما) اليوم الثلاثاء على اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا وإيران ومدتها 20 عاما.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان قد وقعا هذه المعاهدة في 17 يناير/كانون الثاني، بما يظهر العلاقات العسكرية الوطيدة بين البلدين.
ونصت المعاهدة على أن روسيا وإيران ستتشاوران وتتعاونان لمواجهة التهديدات العسكرية والأمنية، وستجريان تدريبات عسكرية مشتركة على أراضيهما وخارجها.
في الأثناء، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن روسيا والصين وإيران ستجري مشاورات في موسكو الثلاثاء بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وقالت زاخاروفا إن المفاوضات ستجري على مستوى الخبراء، في حين أعلن الكرملين (الرئاسة الروسية) أن موسكو مستعدة لبذل كل ما بوسعها من جهود للمساعدة في تهدئة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إنّه لا يمكن إلا الترحيب بخطط عقد مفاوضات بين واشنطن وطهران لأنها يمكن أن تؤدي إلى تخفيف حدة التوتر حول إيران.
وجدد بيسكوف تأييد موسكو للتسوية السياسية والدبلوماسية للملف النووي الإيراني.
إعلان محادثات عمانوأمس الاثنين، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لأول مرة عن إجراء محادثات أميركية مباشرة مع إيران في سلطنة عمان، وفي حين أكدت طهران أن المحادثات ستكون "غير مباشرة".
وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في منشور على منصة إكس أن "إيران والولايات المتحدة ستجتمعان في عُمان السبت لإجراء محادثات غير مباشرة رفيعة المستوى"، مضيفا: "إنها فرصة بقدر ما هي اختبار. الكرة في ملعب أميركا".
وأجرت الولايات المتحدة وإيران محادثات غير مباشرة خلال فترة الرئيس السابق جو بايدن، لكنها لم تحرز تقدما يذكر. وكانت آخر مفاوضات مباشرة معروفة بين الجانبين في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، الذي قاد جهود التوصل للاتفاق النووي بين طهران وقوى عالمية في عام 2015، وهو الاتفاق الذي انسحب منه ترامب لاحقا.
وخلال ولايته الرئاسية الأولى، اعتمد ترامب سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، حيث أعلن بشكل أحادي انسحاب بلاده من الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي، وإعادة فرض عقوبات على طهران التي ردت بالتراجع تدريجيا عن التزاماتها ضمن الاتفاق.
وعقب عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي، عاود ترامب اعتماد سياسة "الضغوط القصوى" تجاه طهران، لكنه أكد في موازاة ذلك انفتاحه على الحوار معها لإبرام اتفاق نووي جديد.