موقع النيلين:
2024-11-08@06:49:07 GMT

الفريق محجوب حسن سعد ومهمة القيامة!

تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT


*قبل أيام التقيت مجموعة في نهر النيل كانت تعتزم تقديم خطاب للوالى بخصوص إعتماد ممثلي الولاية في المقاومة الشعبية -نصحتهم بالتريث حتى اتواصل مع مجموعات أخرى للإتفاق على قيادة واحدة وأمس أعلن عن قيادة تقدمها الفريق محجوب حسن سعد وآخرون وارجو أن يكون التوافق الذي نشدته قد تحقق حتى لا نبدأ بالإختلاف*

*الفريق محجوب حسن سعد اعرفه معرفة وثيقة ولقد أجريت معه مؤخرا حوارا اذاعيا حول المقاومة الشعبية وبيننا كثير من نقاط التلاقي حولها*

*أثق في أن الفريق محجوب يعرف الهدف الرئيس (الميس) لهذه الحرب وان حائط الصد الأخير للجنجويد هو المقاومة الشعبية*

*يعرف الفريق محجوب بالضرورة أن الدفاع بالسلاح هو آخر أعمال المقاومة وقبله الكثير من المهام والتى -قد- تغني عن السلاح نفسه*

*عمليا على الفريق محجوب التعجيل بحكومة ظل أو برلمان من المقاومة لنهر النيل يصبح الساعد الثاني للولاية ويبدأ بمراجعة الأوضاع كلها*

*كل اجسام المقاومة يجب أن تعمل فى شكل منظومة واحدة من الحي في القرية والمدينة وحتى قيادة محجوب حسن سعد وتكون لها ميزاتنها المنفصلة وماليتها القائمة بذاتها*
*لا وقت لخلخلة الأسنان أو فرك الآذان -الأمر جد وليس هزل والأمر حرب لا يعرف أحد بالتحديد متى واين تنتهى*

*كل متحرك وساكن في نهر النيل يجب أن يكون تحت نظر المقاومة الشعبية في بيت على الطريق في السوق أو في مواقع محتملة للعمل!*

*أن كانت الكلمة الأولى في الولاية خصوصا والدولة عموما للسلطة فإن الكلمة الأخيرة يجب أن تكون للمقاومة الشعبية*

*كل الأنشطة العامة والخاصة -الجماعية والفردية في هذه المرحلة يجب أن تكون تحت رقابة المقاومة الشعبية ولا تقوم إلا بإذنها بل ويجوز أن تبطل بقرار منها*

*قوات المقاومة الشعبية في نهر النيل يجب أن تعمل بالتنسيق مع القوات النظامية ولابد من مراجعة حجم التسليح وتطويره من البنادق الى كل ما يمكن الحصول عليه من عربات وأسلحة متوسطة ومتحركات*

*تبرعات المجتمع في نهر النيل من البصل للذهب يجب أن تمضي للمقاومة الشعبية- نقطة اقلب الصفحة ٠*

*ان كان الفريق محجوب حسن سعد قدر هذه المهمة فهى اليوم بين يديه وان كان أقل منها فلقد أضاع الأرض والعرض والبلد كلها!*

*ما نريده للمقاومة الشعبية بنهر النيل نسخة بالكربون منه لأي ولاية أخرى في السودان فالمقاومة هى حائط الصد الكبير والأخير لذا يجب أن تكون الأولى وتكون في المقدمة*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: المقاومة الشعبیة فی نهر النیل یجب أن

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعتقل أكثر من 60 قياديا وناشطا من الشعبية في الضفة ولبنان

أعلن الجيش الإسرائيليّ، وجهاز الأمن الإسرائيلي العامّ "الشاباك"، اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2024، اعتقال أكثر من 60 ناشطا من "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" في الضفة الغربية المحتلة، ولبنان، مؤخّرا، زاعما أن "الجبهة الشعبية"، كانت تعمل "لاستعادة البنية التحتية للتنظيم ميدانيا".

جاء ذلك بحسب بيان مشترك أصدراه، وقالا فيه إنه "تم في الآونة الأخيرة، تنفيذ عملية واسعة النطاق ضد منظمة ’الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين’، والتي تدفع نحو عمليات بأشكال مختلفة، ضد أهداف إسرائيلية، وتعمل على استعادة البنية التحتية للتنظيم ميدانيا".

وأضاف البيان أنه "في إطار العملية، تم اعتقال أكثر من 60 شخصا، متورطا في أنشطة إرهابية، ومن بين المعتقلين مديرة جمعية لجان المرأة بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عبلة سعدات، زوجة الأمين العام أحمد سعدات، المسجون منذ عام 2006، وتحرير بدران جابر، وهي ناشطة بـ(الجبهة) من رام الله ".

وذكر أن "بالإضافة إلى ذلك، تم اعتقال شخصيات بارزة كانت تتولى قيادة الجبهة الشعبية في مختلف مناطق الضفة الغربية، بالإضافة إلى نشطاء على المستوى الميدانيّ، كانوا يعملون في مجال تجنيد الخلايا العسكرية، والدفع نحو عمليات".

وزعم البيان أن "من بين المعتقلين، طلاب وطالبات كانوا ينشطون في خلايا (الجبهة الشعبية) في الجامعات في مختلف أنحاء الضفة الغربية".

ووفق بيان الجيش والشاباك، فإنه "تمت عمليات واسعة النطاق أخرى في الضفة الغربية، بما في ذلك تفتيش منازل نشطاء (الجبهة الشعبية)، واستجواب النشطاء وغيرها"، مشيرا إلى أنه "تم إغلاق المكاتب والشركات التي تستخدمها الجبهة الشعبية، مثل مكاتب جمعية لجان المرأة في رام الله، ومطبعة في مخيم الفوار، كانت مسؤولة عن طباعة المواد تنظيمية، ومواد تحريضية"، على حدّ وصف البيان.

وذكر البيان أنه "بالإضافة إلى العمليات في جميع أنحاء يهودا والسامرة (الضفة المحتلة)، جرت عمليات للشاباك والجيش الإسرائيلي في لبنان، وقد تمت هذه العمليات بالتزامن مع اغتيال مخرّب كبير في ’الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين’، هو نضال عبد العال، وآخرين في لبنان، في تاريخ 30.09.2024، ضمن الحملة الشاملة لإفشال جهود (الجبهة الشعبية) في كافة جبهاتها".

المصدر : وكالة سوا - عرب 48

مقالات مشابهة

  • ضربة الفصائل العراقية للكيان الغاصب: مقاومة مشروعة أم تصعيد خطر في المنطقة؟
  • فلسطين.. من وعد بلفور إلى حرب القيامة
  • "الشعبية": فوز ترمب لا يعني أي تغيير حقيقي في النهج العدائي ضد شعبنا
  • كاتب صحفي: ترامب فاز بالأصوات الشعبية لإنزعاج الأمريكيين من الأزمة الاقتصادية
  • ديمقراطية المشاركة الشعبية
  • عاجل - زيادة أسعار السجائر الشعبية.. ارتفاع جديد في سجائر كليوباترا
  • "الشعبية": سياسة الاغتيالات والاعتقالات لن تكسر المقاومة
  • الاحتلال يعتقل أكثر من 60 قياديا وناشطا من الشعبية في الضفة ولبنان
  • علي جمعة: الأمة الإسلامية الوحيدة التي عندها عالم الغيب ومشاهد القيامة والجنة والنار
  • "الشعبية": تصعيد المقاومة الرد الناجع على جرائم الاحتلال وسياسة الاغتيالات