موقع النيلين:
2025-04-02@23:13:20 GMT

الفريق محجوب حسن سعد ومهمة القيامة!

تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT


*قبل أيام التقيت مجموعة في نهر النيل كانت تعتزم تقديم خطاب للوالى بخصوص إعتماد ممثلي الولاية في المقاومة الشعبية -نصحتهم بالتريث حتى اتواصل مع مجموعات أخرى للإتفاق على قيادة واحدة وأمس أعلن عن قيادة تقدمها الفريق محجوب حسن سعد وآخرون وارجو أن يكون التوافق الذي نشدته قد تحقق حتى لا نبدأ بالإختلاف*

*الفريق محجوب حسن سعد اعرفه معرفة وثيقة ولقد أجريت معه مؤخرا حوارا اذاعيا حول المقاومة الشعبية وبيننا كثير من نقاط التلاقي حولها*

*أثق في أن الفريق محجوب يعرف الهدف الرئيس (الميس) لهذه الحرب وان حائط الصد الأخير للجنجويد هو المقاومة الشعبية*

*يعرف الفريق محجوب بالضرورة أن الدفاع بالسلاح هو آخر أعمال المقاومة وقبله الكثير من المهام والتى -قد- تغني عن السلاح نفسه*

*عمليا على الفريق محجوب التعجيل بحكومة ظل أو برلمان من المقاومة لنهر النيل يصبح الساعد الثاني للولاية ويبدأ بمراجعة الأوضاع كلها*

*كل اجسام المقاومة يجب أن تعمل فى شكل منظومة واحدة من الحي في القرية والمدينة وحتى قيادة محجوب حسن سعد وتكون لها ميزاتنها المنفصلة وماليتها القائمة بذاتها*
*لا وقت لخلخلة الأسنان أو فرك الآذان -الأمر جد وليس هزل والأمر حرب لا يعرف أحد بالتحديد متى واين تنتهى*

*كل متحرك وساكن في نهر النيل يجب أن يكون تحت نظر المقاومة الشعبية في بيت على الطريق في السوق أو في مواقع محتملة للعمل!*

*أن كانت الكلمة الأولى في الولاية خصوصا والدولة عموما للسلطة فإن الكلمة الأخيرة يجب أن تكون للمقاومة الشعبية*

*كل الأنشطة العامة والخاصة -الجماعية والفردية في هذه المرحلة يجب أن تكون تحت رقابة المقاومة الشعبية ولا تقوم إلا بإذنها بل ويجوز أن تبطل بقرار منها*

*قوات المقاومة الشعبية في نهر النيل يجب أن تعمل بالتنسيق مع القوات النظامية ولابد من مراجعة حجم التسليح وتطويره من البنادق الى كل ما يمكن الحصول عليه من عربات وأسلحة متوسطة ومتحركات*

*تبرعات المجتمع في نهر النيل من البصل للذهب يجب أن تمضي للمقاومة الشعبية- نقطة اقلب الصفحة ٠*

*ان كان الفريق محجوب حسن سعد قدر هذه المهمة فهى اليوم بين يديه وان كان أقل منها فلقد أضاع الأرض والعرض والبلد كلها!*

*ما نريده للمقاومة الشعبية بنهر النيل نسخة بالكربون منه لأي ولاية أخرى في السودان فالمقاومة هى حائط الصد الكبير والأخير لذا يجب أن تكون الأولى وتكون في المقدمة*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: المقاومة الشعبیة فی نهر النیل یجب أن

إقرأ أيضاً:

الجبهة الشعبية: قنابل وصواريخ أمريكا تحرق أطفال غزة

الثورة نت/..

أكدت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين”، أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة يُشكّل “جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان”، متهمةً الولايات المتحدة بالتورط المباشر في هذه الجرائم.

وقالت الجبهة، في بيان صدر اليوم الأربعاء، إن “تصاعد العدوان الصهيوني على غزة… واستمرار حرب التجويع، هي جرائم إبادة ممنهجة مكتملة الأركان تدعمها الإدارة الأمريكية ويتواطأ فيها المجتمع الدولي، بينما يتنصل العالم العربي من مسؤولياته القومية في لحظة تاريخية حاسمة”.

وشددت “الشعبية” على أن “الإدارة الأمريكية، من خلال تمويلها ودعمها غير المشروط، تُعد الشريك الأول في هذه الجرائم، حيث تواصل تزويد الاحتلال بالقنابل التي تحرق الأطفال، وتُوفّر له الغطاء السياسي لمواصلة مجازره دون مساءلة؛ أما المجتمع الدولي الذي يَتَشّدق بحقوق الإنسان، فقد كشف عن وجهه الحقيقي كشريكٍ في الجريمة”.

وأشارت إلى أن “الأخطر من ذلك هو الموقف العربي المتخاذل؛ فبينما تُغرق غزة بوابل القنابل، تلتزم العواصم العربية الصمت، رغم امتلاكها المال والسلاح والتأثير”.

وتساءلت “الشعبية”: “كيف يستمر هذا العجز بينما تُباد مدن بأكملها؟ وأي خذلان أفظع من أن يُقتل شعب عربي ولا يجد إلا بيانات جوفاء؟”

وأضافت: “نقولها بوضوح: لا مجال للصمت، ولا مكان للحياد، ومن يتخاذل اليوم فهو شريك في الجريمة. وعلى الشعوب العربية التحرك فوراً في الشوارع والميادين وأمام السفارات الأمريكية والصهيونية؛ فالتخاذل خيانة، والسكوت مشاركة في المجازر”.

وتابعت: “آن الأوان لفرض حصار شعبي على مصالح الدول الداعمة للاحتلال، وقطع كل أشكال العلاقات مع الكيان الصهيوني، ووقف التعامل مع كل من يُمول ويدعم جرائمه؛ فلم يعد هناك متسع لخطابات الشجب والاستنكار، والمطلوب أفعال توقف هذه المجازر”.

وأكدت “الجبهة الشعبية” في ختام بيانها أن “دماء أطفال رفح وجباليا وخان يونس ستظل وصمة عار على جبين المتآمرين، ومن يتخاذل اليوم لن ينجو من حكم التاريخ”.

ويُشار إلى أن جيش العدو الإسرائيلي استأنف فجر 18 مارس المنقضي عدوانه على قطاع غزة، عقب هدنة استمرت شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق الاتفاق مراراً خلال تلك الفترة.

ومنذ 7 أكتوبر 2023، ترتكب قوات العدو، بدعم أميركي أوروبي، “إبادة جماعية” في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 164 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • أحمد محجوب سوار الدهب.. عين الجيش داخل العدو!
  • الجبهة الشعبية: قنابل وصواريخ أمريكا تحرق أطفال غزة
  • القوات المسلحة تنعي الفريق أول طيّار ركن محمد عبد القادر الحاج
  • الفريق المري: دبي علمتنا ثقافة التميّز
  • الفريق أول شنقريحة يترأس مراسم حفل تقديم تهاني عيد الفطر
  • غزة وصنعاء تنتصران
  • مدرب برشلونة: الفريق يعمل بجد لكننا لم نحقق شيئاً حتى الآن
  • المقاومة تدمر دبابة “إسرائيلية” شرق خان يونس
  • عيد الفطر في تعليم الجيزة.. تهانٍ ورسائل تعزز روح الفريق
  • محافظ مطروح يؤدي صلاة عيد الفطر بالساحة الشعبية الكبرى