ياسين عدلي يكشف أسباب هزيمة ميلان أمام الإنتر
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تحدث النجم ياسين عدلي نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي إيه سي ميلان عن أسباب هزيمة الروسونيري في الديربي أمام إنتر ميلان أمس الإثنين.
وتلقى فريق ميلان هزيمة جديدة أمام إنتر ميلان بهدفين مقابل هدف في الدوري الإيطالي والذي توج به فريق الإنتر بعد فوزه على الروسونيري.
موقف أراوخو بشأن مستقبله مع برشلونة اليوم.. المصري يواجه فاركو بدوري نايل
وأكد ياسين عدلي في تصريحات صحفية له:" عندما ترتكب أخطاء كهذه فإنك تسجل أهدافًا، كنا نعلم ذلك وللأسف ارتكبنا أخطاء مرة أخرى".
وتابع:" هذا الموسم استقبلنا العديد من الأهداف من ركلات ركنية ولم نكن حذرين، عندما لا تهتم بالتفاصيل على هذا المستوى، لقد حاولنا ذلك، لكن لسوء الحظ ليس كافيًا".
وأتم:" نعم علينا الآن إنهاء الموسم في المركز الثاني والعودة إلى العمل من أجل موسمنا الذي لم ينته بعد، لكننا نشعر بخيبة أمل كبيرة، لقد حاولنا ولم يكن ذلك كافيًا، ونشعر بالأسف الشديد للجماهير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة اليوم الروسونيري الدورى الايطالى هدف برشلونة
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة هارفارد يكشف أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بـ«السكري» وطرق الوقاية
قال الدكتور أسامة حمدي، أستاذ الأمراض الباطنية والسكري بـ«جامعة هارفارد»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن أبرز أسباب معدل الإصابة بالسكر من النوع الثاني، يرجع إلى ارتفاع معدلات السمنة خاصة بين النساء، وزيادة معدلات التشخيص لحالات لم تكن مشخصة من قبل رغم إصابتها.
زيادة معدلات الإصابة بمرض السكريوزاد معدل الإصابة بالسكر من النوع الأول عالميًا، بعد جائحة كورونا بمعدل 14% عن العدد الحالي، والسبب في ذلك أنّ الفيروس يهاجم خلايا البنكرياس التي تفرز الأنسولين، ما يؤدي إلى تنبيه الجهاز المناعي وبالتالي مهاجمة وتدمير الخلايا.
وشرح «حمدي» أن النوع الثاني من السكر يصيب بمعدلات أكبر الأشخاص الذين لهم تاريخ مرضي عند أقارب الدرجة الأولى، خاصة أحد الوالدين أو كلاهما، مشيرا إلى أنه من المستحيل التحكم في العامل الوراثي، لذا يجب على من عنده تاريخا للسكر في الأسرة، أن يأخذ احتياطه ويتجنب زيادة الوزن.
ونصح بضرورة ممارسة الرياضة بانتظام، والمواظبة على تحليل السكر، وتناول العلاج المناسب، واتباع نظام غذائي صحي، ومنع السكريات تمامًا وتقليل النشويات من منتجات دقيق القمح والأرز والبطاطس والذرة، والتوقف عن المشروبات الغازية والعصائر المحتوية على السكر.
ويرى أنه يجب التوجه إلى الطبيب للكشف عن السكر، إذا كان الشخص مصابا بالسمنة ولديه تاريخا للسكر في الأسرة، فعليه فحص السكر التراكمي أو الصائم سنويًا، أو حال الشعور ببعض الأعراض مثل تكرار التبول، والجوع المستمر والعطش والإجهاد، ويُفضل الفحص مرة على الأقل كل سنتين من سن 40، وفي الأطفال، تكون الأعراض السابقة حادة وتحتاج إلى الفحص العاجل للسكر لتنجب المضاعفات الحادة مثل التسمم الكيتوني.
التطورات والأبحاث الجديدةوأكد أنه جرى التوصل إلى بنكرياس صناعي، يساعد المرضى من النوع الأول على تنظيم معدل السكر في الدم، ولكنه ما زال مكلفًا، مشيرا إلى أن الأبحاث ما زالت واعدة بشأن استخدام خلايا البنكرياس المُخلقة من الخلايا الجزعية وأنها تقدمت بشكل كبير، ما يبشر بالأمل بإيجاد علاج نهائي خلال السنوات القليلة المقبلة.