إيرادات الأفلام.. «شقو» لـ عمرو يوسف يحقق 900 ألف جنيه بدور العرض
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تراجعت إيرادات فيلم «شقو»، بطولة الفنان عمرو يوسف، عن المليون جنيه، بشباك تذاكر دور العرض السينمائية.
إيرادات فيلم شقووجاءت إيرادات فيلم شقو، أمس الاثنين بلغت حوالي 916.923 ألف جنيهًا، ليوصل بذلك تصدر قائمة الأفلام المعروضة بدور السينما.
فيلم شقو، يضم في بطولته بجانب عمرو يوسف، عددا من النجوم أبرزهم: محمد ممدوح، دينا الشربيني، أمينة خليل، محمد جمعة، وليد فواز، عباس أبو الحسن، جميل برسوم، حنان يوسف، مع ظهور خاص للفنانة يسرا وضيف الشرف أحمد فهمي ومن تأليف وسام صبري، ومن إخراج كريم السبكي.
أحداث الفيلم مأخوذة من رواية أمير اللصوص لـ"تشاك هوجان"، في إطار أكشن تشويقي لا يخلو من الرومانسية والكوميديا، حول مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون، يمارسون أعمالاً إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى، لكن تقودهم أعمالهم غير المشروعة إلى أزمات كبيرة، وتحدث وراءها تبعات خطيرة.
اقرأ أيضاًأمينة خليل عن دور الراقصة بفيلم «شقو»: كنت عايزة أطلع من جلدي.. فيديو
966 ألف جنيه.. تراجع إيرادات فيلم «شقو» لـ عمرو يوسف
فيلم «شقو» لـ عمرو يوسف يحقق 6 ملايين جنيه إيرادات خلال 24 ساعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: امينة خليل فيلم شقو ايرادات فيلم شقو تفاصيل فيلم شقو شقو عمرو يوسف عمرو يوسف فيلم شقو فيلم فيلم العيد فيلم شقو فيلم شقو 2024 فيلم شقو امينة خليل فيلم شقو عمرو يوسف فيلم شقو محمد ممدوح فيلم عيد الفطر فيلم عيد الفطر ٢٠٢٤ شقو محمد ممدوح محمد ممدوح فيلم شقو مشاهدة فيلم شقو إیرادات فیلم عمرو یوسف فیلم شقو
إقرأ أيضاً:
يوسف زيدان: "معرفش محمد رمضان هو حالة.. والفن ليس مجرد تسلية"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور يوسف زيدان، أنه لم يشاهد أي أعمال للفنان محمد رمضان، قائلًا: "معرفوش.. متفرجتش له على حاجة عشان أقول هو كويس ولا وحش"، موضحا أنه لا يعتبره ظاهرة حيث ان هناك فنانين مثله بنفس النجومية والتألق.
وأضاف زيدان، خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أنه يمكن وصف رمضان بأنه "حالة" تعبر عن مخاطبة وجدان العوام والتسلية، موضحًا أنه قرأ آراء متباينة عنه، حيث يرى البعض أنه ممثل شاطر، لكنه شخصيًا لا يستطيع الحكم عليه.
وأوضح أن الفن له أربع أهداف، أولهما التطهر وهو الارتقاء بالروح من خلال العمل الفني، والتقمص الوجداني وهو ما يجعل المشاهد يعيش تجربة مختلفة، والتثقيف العام، من خلال إضافة معرفة أو قيمة للمشاهد، وأخر الأهداف هو التسلية والترفيه لكن بشرط أن لا يكون الهدف الوحيد، مشددًا على أنه ضد الفن الذي لا يحمل هدفًا واضحًا، مؤكدًا أن الأعمال التي تعتمد فقط على التسلية والترفيه ليست فنًا حقيقيًا.