انطلق منذ قليل مؤتمر الإعلان توقيع عقد الرعاية مع شركة بروميتيون تاير إيجيبت للانضمام إلى قائمة رعاة النادي خلال الثلاث السنوات القادمة، بحضور أعضاء مجلس الإدارة، ومسئولي شركة بروميتيون تاير إيجيبت وعدد من نجوم فريق الكرة والفرق الرياضية.
وتأتي الشراكة بين الأهلي وشركة بروميتيون تاير إيجيبت إلى توفير مزايا عديدة لكلا الطرفين، عبر رؤية مشتركة، وعن طريق قنوات مختلفة، فضلا عن تعزيز الدور المجتمعي بتبني مبادرات عديدة لتعزيز الانتماء بما يسهم في إرساء إرث دائم لنادي القرن.
وقال عدلي القيعي مدير شركة الكرة خلال المؤتمر: "بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن شركة الأهلي لكرة القدم، أرحب بالجميع، جميعكم أصحاب مكان لأنكم لكن اسهامات في نجاحات الأهلي".
وتابع: "نفتقد محمود الخطيب اليوم ولكنه يختار بعناية من ينوب عنه بعناية وحسن الاختيار بتواجد محمد الغزاوي".
وأضاف: "بالنسبة لي هذه المرة الموضوع له ميزة خاصة، لأن الأهلي عندما قرر انشاء شركات كان لدية رؤية، بأن يسير على نهج العالمية ويكون لكل مجال التزامه".
وواصل: أعلن أمامكم انه اتساقًا مع مبادئ الأهلي، اليوم تشهدون توقيعًا مع شركة متعددة الجنسيات تصنع إطارات النقل الثقيل في مصر وتصدر لكل أوروبا وهي شركة مميزة وقوية".
وأكمل: الأهلي عندما يختار من يركض معه يختار النقل الثقيل، ساعدوا الأهلي بأن تقبلوا على منتجات الأهلي لأن هذا الذي يساعد الرعاة على الاستمرار والتهافت على التعاقد مع الأهلي.
وأتم: لا يوجد رعاية أو تسويق إلا من خلال الإعلام والإعلان عنها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: راع الاهلي رعاة الاهلي
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يوضح سبب استمرار شركة كيان في تسجيل خسائر ..فيديو
الرياض
عقب محلل الأسواق المالية، عبد الله الكثيري، على استمرار شركة “كيان السعودية” في تسجيل خسائر، موضحا سبب تعثر الشركة منذ انطلاقها هو ارتفاع تكاليف إنشاء مصانعها منذ البداية.
وسجلت شركة كيان للبتروكيماويات أعلى صافي خسائر فصلية في 8 فصول خلال الربع الرابع من عام 2024، حيث بلغت صافي خسائرها -686 مليون ريال خلال الربع الرابع من العام الماضي لترتفع خسائرها بمعدل 10% على أساس سنوي بعد ما بلغت -622 مليون ريال خلال ذات الفترة من عام 2023.
كما سجلت الشركة لعام 2024 كاملا، أدنى صافي خسائر سنوية منذ عامين لتبلغ -1.8 مليار ريال نتيجة ارتفاع متوسط أسعار بيع المنتجات.
وقال الكثيري، في مداخلة مع قناة الإخبارية: “النتائج التي وصلت لها الشركة ليست حديثة اليوم، فقد كان هناك تعثر في بناء المصانع لعدة أسباب من أهمها وقت الإنشاء كان الحديد في أعلي قمة لأسعاره، أيضا مدخلات إنشاء المصنع”.
وتابع: “الخطط تغيرت والتكاليف التي بنيت الدراسات عليها كانت أقل بكثير مما تم التنفيذ عليه، وهذه الأسباب أدت إلي تأكل في أرباح الشركة”.
وأضاف: “الشركة لم تستطع من البداية التسديد إلا ربع أو ربيعين، ففي أول سنتين حققت أرباح ثم تراجعت”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1745867293314.mp4