بعد رصد مخالفات.. التحقيق مع منظمي معرض توظيف بالشرقية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أُوقِفَ الجهات المختصة، معرض توظيف خاص بأحد المشاريع في المنطقة الشرقية، وذلك لعدم حصوله على التصاريح اللازمة لإقامة مثل هذا الحدث واستقبال المتقدمين على الفرص الوظيفية المتاحة.
وكشف مصدر خاص لـ ”اليوم“ أن سبب إيقاف المعرض يعود إلى مخالفة الجهة المنظمة للقوانين والأنظمة المنظمة لإقامة معارض التوظيف، حيث لم تحصل على التصاريح اللازمة من الجهات المختصة.
أخبار متعلقة في يوم التراث العالمي.. أمير الشرقية يؤكد فخر الأمة بماضيها وحاضرها ومستقبلهاسمو أمير المنطقة الشرقية يدشن غداً توسعة وتطوير مطار الأحساء الدوليأكد المصدر ذاته أن الجهات المعنية فتحت تحقيقًا في ملابسات الواقعة، وسيتم اتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة بحق الجهة المنظمة حيال ما تم رصده من مخالفات، وذلك لضمان سير مثل هذه الفعاليات بشكل قانوني وسليم.
وشددت مصادر ”اليوم“ على أهمية التزام الجهات المنظمة لمعارض التوظيف بالحصول على التصاريح اللازمة، واتباع الإجراءات المعتمدة، والتي تشمل استقبال السِّيَر الذاتية إلكترونيًا، وتوفير آليات واضحة للمتقدمين، وذلك لضمان شفافية وفعالية هذه المعارض في تحقيق أهدافها، وربط الباحثين عن العمل بفرص العمل المتاحة.
وأكدت المصادر حرص الجهات المعنية على تنظيم فعاليات التوظيف بشكل قانوني يضمن حقوق جميع الأطراف، ويمنع أي تجاوزات أو مخالفات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام المنطقة الشرقية فرص وظيفية معرض توظيف
إقرأ أيضاً:
ترامب يعتزم توسيع حظر السفر: ليبيا ضمن الدول المعنية
ليبيا – سلط تقرير تحليلي نشره موقع “إيكونو تايمز” الكوري الجنوبي الضوء على نوايا الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لإعادة فرض وتوسيع حظر السفر إلى الولايات المتحدة، ليشمل مواطني دول متهمة بالإرهاب، مع توقعات بتنفيذه مطلع العام 2025.
ووفقًا للتقرير الذي ترجمته صحيفة “المرصد“, كان ترامب قد فرض هذا الحظر خلال ولايته الرئاسية الأولى في العام 2017، ما أدى إلى منع دخول مواطني دول ذات أغلبية مسلمة، بينها ليبيا وسوريا واليمن والصومال وإيران. وفي العام 2020، توسع الحظر ليشمل دولًا أخرى مثل نيجيريا وميانمار وإريتريا وقيرغيزستان والسودان وتنزانيا.
وأشار التقرير إلى احتمالية إضافة دول أخرى مثل العراق وأفغانستان وطاجيكستان إلى القائمة، وهو ما أثار موجة من ردود الأفعال المتباينة. فبينما أيد البعض هذا الإجراء بدعوى حماية الأمن القومي الأميركي، رفضه آخرون باعتباره قرارًا تمييزيًا يحرم الكثيرين من حق اللجوء والهجرة.
ترجمة المرصد – خاص