صحافة العرب:
2024-11-27@02:55:11 GMT

جامعة قطر.. صعود متواصل في التصنيفات العالمية

تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT

جامعة قطر.. صعود متواصل في التصنيفات العالمية

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن جامعة قطر صعود متواصل في التصنيفات العالمية،  تواصل جامعة قطر صعودها في التصنيفات العالمية لمؤسسات التعليم العالي، حيث نجحت خلال السنوات الثماني الأخيرة في تحقيق قفزات كبيرة، لتصل اليوم إلى .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جامعة قطر.

. صعود متواصل في التصنيفات العالمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جامعة قطر.. صعود متواصل في التصنيفات العالمية
 تواصل جامعة قطر صعودها في التصنيفات العالمية لمؤسسات التعليم العالي، حيث نجحت خلال السنوات الثماني الأخيرة في تحقيق قفزات كبيرة، لتصل اليوم إلى قائمة أفضل 200 جامعة على المستوى العالمي، وفقا لتصنيف ...

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جامعة قطر.. صعود متواصل في التصنيفات العالمية وتم نقلها من العرب القطرية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (٢- ١٠)

تناولنا فى المقال السابق أن عودة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تعلن عن تبعثر أوراق الاقتصاد العالمى فى أغلب الدول خاصة العربية، بسبب السياسات الخاصة المرتبطة مع الولايات المتحدة الأمريكية. وهو ما نؤكده بأن الولايات المتحدة انخرطت فى صراعات مدتها 231 عامًا من أصل 248 عامًا من وجودها، فغزت دولًا وخرقت معاهدات وتجاهلت القانون الدولي، وقوضت مؤسسات دولية، وسعت لتحقيق مصالحها على حساب الآخرين. لذا فإن فوز ترامب يثير حدة المخاوف من زيادة الانخراط فى الصراعات، مع تأثيرات مثبطة على الاقتصاد العالمى. هذه المخاوف استندت على أمرين، الأول ما قام به ترامب خلال فترة رئاسته الأولى فى 2017، والأمر الثانى الوعود التى أطلقها ترامب خلال حملته، ولا سيما ما يتعلق منها بالرسوم الجمركية ومحاولة التدخل فى رسم السياسة النقدية، لذلك فإن مجرى الأحداث تحدده فى النهاية حالات الطوارئ. واستنادًا على شعار ترامب «أمريكا أولًا»، وهو ما يعكس توجهاته. فسوف نتناول تأثير ذلك على الدول العربية، وقد تناولنا الأثر الاقتصادى على الجانب الفلسطينى والعراقى، وفى هذا المقال سوف تتناول الأثر الاقتصادى على الجانب السعودى والذى تقدر استثماراته فى الولايات المتحده الامريكية بما يزيد على 800 مليار دولار، وقد تأسست العلاقات الأمريكية السعودية على عدة مصالح أساسية فى مقدمتها المصالح الأمنية بالنسبة للسعودية، وقد تمتعت المملكة بضمانات أمنية من الولايات المتحدة، وخاصة ضد إيران وغيرها من الخصوم الإقليميين، أما الركيزة الثانية فكانت الارتباط الوثيق إقتصاديا منذ اكتشاف مخزون النفط على الأراضى السعودية وربط بيعه بالدولار فيما يعرف باتفاق البترودولار، وإلى حد بعيد، لا يزال الاقتصاد السعودى يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالولايات المتحدة، والتى تتمتع بشركات بمليارات الدولارات مع اثنتين من أكبر الشركات فى السعودية، أرامكو وسابك، وبين عامى 2017 و2023 استثمر صندوق الاستثمارات العامة السعودى أكثر من 100 مليار دولار فى الولايات المتحدة، لذا فإن فوز ترامب جاء ليؤكد استمرار التنافس مع الصين وروسيا، وقد يسعى ترامب إلى تعزيزِ التحالفات مع السعودية، لإحتواء نفوذ هذه القوى الصاعدة، بالإضافة إلى ذلك، فإن التحديات الاقتصادية العالمية والتحولات فى أولويات السياسة الخارجية الأمريكية قد تدفع بترامب إلى إعادة تقييمِ إستراتيجيات التعاون مع السعودية، خصوصًا فى مجالات الطاقة والاستثمار، والبحث عن فرص جديدة للتعاون المشترك، حيث يعتبر صندوق الثروة السيادية السعودى المستثمر الرئيسى فى شركة الاستثمار التى أنشأها جاريد كوشنر، صهر ترامب، لذا من المرجح أن تعيد السعودية تقييم علاقاتها مع الصين. بل وإعادة النظر فى انضمامها لمجموعة دول البريكس، ولا شك أن المنظور الأمريكى حركته الرغبة فى استعادة النفوذ الإقليمي، وفى الوقت نفسه قطع الطريق على النفوذ الصينى المتنامى وتقييد علاقة الصين بالسعودية، حيث تعد الولايات المتحدة والصين القوتين الاقتصاديتين والعسكريتين الرائدتين فى العالم، حيث تمثلان معا نحو 43% من الناتج العالمي، و49% من الإنفاق الدفاعى العالمى فى عام 2023، وبالتالى فإن الولايات المتحدة تسعى لإبقاء السعودية على التعامل بالدولار فى التداولات النفطية وعدم بيعها نفطها للصين بالعملة الصينية وهى اليوان، وكذلك وضع قيود على تطوير علاقاتها التجارية مع الصين تحديدًا فى المجال التقنى.

مقالات مشابهة

  • المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (٢- ١٠)
  • تحذيرات إسرائيلية من تهديدات إيران المتصاعدة.. استراتيجية للمواجهة
  • العدالة والتنمية يدعو لمقاطعة المجموعة الناشرة لجريدة ’’الأحداث المغربية’’ بسبب “إسرائيل”
  • رئيس البرلمان العربي: الجامعة العربية بيت العرب ورمز وحدتهم 
  • رئيس البرلمان العربي: الجامعة العربية رمز وحدة العرب
  • العراق.. دعم متواصل لأكثر من 6 آلاف و600 عائلة لبنانية مستقرّة في البلاد
  • هل صعود الدولار مقابل الجنيه يدعو للقلق؟
  • أكثر من 6 آلاف و600 عائلة لبنانية مستقرة في العراق: دعم متواصل
  • فريق طلابي من جامعة القاهرة يحرز المركز الأول في «العرب للتكنولوجيا المالية»
  • جامعة مصر للمعلوماتية تستقبل وفد من IBM العالمية لتعزيز التدريب المهني