أعلنت الفنانة العراقية رحمة رياض، عن وفاة شقيقتها من والدها منذ قليل، دون الكشف عن أسباب الوفاة.
وفاة شقيقة رحمة رياضوكتبت رحمة رياض، نعيًا لشقيقتها، عبر حسابها الرسمية على موقع التغريدات «إكس»: « يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي، ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره انتقلت إلى رحمة الله تعالى أختي من والدي رحمه الله، إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُون، لاتنسوها من دعائكم».
وتستعد الفنانة رحمة رياض، لإحياء حفل غنائي ساهر لها مع الفنان ناصف زيتون في مدينة دوسلدورف بألمانيا يوم 1 يونيو المقبل، ضمن سلسلة حفلات موسم الصيف، ويعد ذلك الحفل رحمة رياض مع ناصف زيتون، هو الأول لها بعدما وضعت مولودتها الأولى في شهر مارس الماضي.
وطرحت الفنانة العراقية رحمة رياض، مؤخرًا، أحدث أعمالها الغنائية بعنوان «حلو هالشعور»، على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، والتي حققت ما يقرب من 10 ملايين من المشاهدات منذ طرحها من شهر ونصف.
اقرأ أيضاً12 أكتوبر.. حسين الجسمي ورحمة رياض على مسرح «أرينا الكويت»
«بوسة لعيونك».. ديو جديد لزيزي ورحمة رياض مارس المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رحمة رياض اغنية رحمة رياض رحمة رحمة رياض 2023 رحمة رياض حلو هالشعور رياض احمد رحمة ریاض
إقرأ أيضاً:
رحلة عايده رياض مع الفن من حفلات المدرسة إلى أضواء المسرح
قالت الفنانة عايدة رياض ، إن والدها كان يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!".
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن رحلتها مع الفن بدأت منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأشارت إلى أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وعندما عاد والدها إلى مصر، قرر حضور أحد عروض الفرقة القومية ليرى بنفسه ما تقوم به ابنته وما إن شاهد البروفات حتى أدرك أنها موهوبة بالفعل وأن ما تقدمه ليس مجرد رقص، بل فن راقٍ داخل مؤسسة فنية محترفة وبذلك، حصلت عايدة رياض على دعم والدها، لتبدأ رحلتها في عالم الفن، وهو ما شكل نقطة تحول في حياتها.