السندات الحكومية البريطانية تستقر وسط توقعات تخفيض فائدة بنك إنجلترا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
استقر العائد على السندات الحكومية البريطانية لأجل 10 سنوات حول مستوى 4.2%، حيث استوعب المستثمرين أحدث أرقام مؤشر مديري المشتريات وأعادوا معايرة توقعاتهم فيما يتعلق بتوقيت أول خفض لسعر الفائدة من قبل بنك إنجلترا بعد التعليقات الحذرة التي أدلى بها نائب المحافظ ديف رامسدن يوم الجمعة الماضي.
وأظهر أحدث استطلاع لمؤشر مديري المشتريات أن النشاط التجاري في المملكة المتحدة توسع في أبريل بأكبر قدر منذ مايو 2023، مدفوعًا بزيادة حادة في إنتاج قطاع الخدمات.
وعلى صعيد السياسة النقدية، تتوقع الأسواق حدوث أول انخفاض في تكاليف الاقتراض في اجتماع أغسطس المقبل، مقارنة بشهر سبتمبر المتوقع سابقًا، بعدما أشار "رامسدن" إلى أن خطر بقاء التضخم البريطاني مرتفعًا بشكل مفرط قد تضاءل ومن المحتمل أن ينخفض إلى ما دون أحدث توقعات بنك إنجلترا.
يعقد بنك إنجلترا المركزي اجتماعه القادم في 9 مايو 2024، وسط ترجبح لتثبيت الفائدة عند مستوى 5.25%، لتظل مرتفعة لأعلى عند أعلى نطاق في 16 عاما.
يبلغ سعر الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي نحو 1.14 دولار، فيما يصل سعر الإسترليني مقابل الجنيه المصري 59.64 جنيها.
اقرأ أيضاًالبنك المركزي: 168.034 مليار دولار رصيد الدين الخارجي على مصر بنهاية 2023
الأعلى في مصارف مصر.. بنكان يطرحان حساب توفير بفائدة 30% سنويا
في 190 موقع.. البنك الزراعي المصري يبدأ استلام محصول القمح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجنيه المصري البنك المركزي سعر الفائدة موعد اجتماع البنك المركزي بنك إنجلترا المركزي الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بنک إنجلترا
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. المتحف المصري الكبير يستضيف الأوركسترا الملكية البريطانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت سلسبيل سليم، مراسلة فضائية "القاهرة الإخبارية"، بأن مؤتمرًا صحفيًا عُقد للإعلان عن استضافة مصر للأوركسترا الملكية البريطانية لأول مرة، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثقافية بين مصر والمملكة المتحدة.
ومن المقرر أن تقدم الأوركسترا الملكية مجموعة من المقطوعات الموسيقية الخالدة داخل أروقة المتحف المصري الكبير، وذلك خلال الفترة من 14 إلى 17 نوفمبر 2024.
وأضافت مراسلة "القاهرة الإخبارية": أنه بمشاركة مصرية مميزة ستقدم العازفتان العالميتان اللتان حققتا شهرة واسعة على المستوى الدولي مما يعكس تناغما فريدا بين الثقافتين المصرية والبريطانية.
وتابعت: “أن هذا علامة فارقة في العلاقات المصرية البريطانية تثري الساحة الثقافية والفنية بين البلدين داخل الأيقونة الثقافية التي تحتضن روائع الحضارة المصرية القديمة بأمسيات فنية بقيادة الأوركسترا الملكي البريطاني في انتظار عشاق الموسيقى والفن وسط أجواء من العراقة وروائع الموسيقى الكلاسيكية العالمية، لتشكل داخل أروقة المتحف المصري الكبير معزوفات راقية نابضة بالانسجام الثقافي والإنساني”.