سامح شكري: معبر رفح يعمل منذ 7 أكتوبر ولم يتوقف سوى يومين
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا سامح شكري، وزير الخارجية، نظيره الإيرلندي، لزيارة معبر رفح، للتطلع على ما تنفذه مصر من جهود مضنية، منذ اندلاع الحرب على غزة، لتوفير المساعدات الإنسانية للقطاع، مؤكدا أن المعبر يعمل بصفة مستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي، ولم يتوقف سوى يوم أو 2 تعرض فيها للقصف، متابعا: «عدا ذلك مستمرون في جهودنا من خلال منظمات الأمم المتحدة والاتصالات مع إسرائيل، لتوفير أكبر قدر من المساعدات للقطاع للوفاء باحتياجاته».
وأكد «شكري» خلال كلمته بمؤتمر صحفي مع نظيره الأيرلندي حول العلاقات الثنائية والحرب على غزة، نقلته فضائية «القاهرة الإخبارية»، أننا لم نصل بعد إلى الكميات التي تلبي احتياجات الشعب الفلسطيني، مشيرا للتقرير الذي صدر فيما يتعلق بالأونروا، الخاص بوزير الخارجية الفرنسي السابق، الذي دحض ادعاءات بتورط موظفيها لأعمال إرهابية، واصفا هذا التقرير بـ«المؤسف».
وأوضح وزير الخارجية، أنه شيء مؤسف لدول تستبق أي نوع من التوثق والتحقق من الادعاءات، وأن تؤثر على قدرة هذه المنظمة التي تطلع بمسؤولية رئيسية في دعم الشعب الفلسطيني، واحتياجاته ليس فقط في غزة، ولكن بالأردن ، وسوريا، ولبنان، وتوفر احتياجات إنسانية، وتعليم ورعاية صحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سامح شكري الخارجية الشعب الفلسطيني الامم المتحده إسرائيل
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإماراتي يهاتف نظيره السوري الجديد.. أول اتصال رسمي منذ سقوط بشار
قالت وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، إن وزير الخارجية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، هاتف أسعد حسن الشيباني، وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية، وبحث معه آخر التطورات في سوريا.
وناقش الجانبان بحسب "وام"، سبل تعزيز العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وهذا الاتصال هو الأول بين مسؤول إماراتي وآخر سوري منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
وشدّد عبد الله بن زايد خلال الاتصال مع الشيباني، على أهمية الحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة سوريا، كما أكّد موقف دولة الإمارات الداعم لجميع الجهود والمساعي المبذولة للوصول إلى مرحلة انتقالية شاملة وجامعة تحقق تطلعات الشعب السوري في الأمن والتنمية والحياة الكريمة، حيث تؤمن دولة الإمارات بأهمية إعادة التفاؤل إلى الشعب السوري الشقيق من أجل مستقبل مزدهر.
وكانت الإمارات الدولة العربية الوحيدة التي أجرى رئيسها (محمد بن زايد) مكالمة مع بشار الأسد للتضامن معه بعد بدء معركة "ردع العدوان" والتي انتهت بسقوط نظام الأخير.
وبعد سقوط الأسد بأيام، أطلق أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي، تصريحا مثيرا للجدل، قال فيه إنه غير مرتاح تجاه القيادة الجديدة في سوريا، زاعما أن "طبيعة القوى الجديدة، ارتباطها بالإخوان، وارتباطها بالقاعدة، كلها مؤشرات مقلقة للغاية".