الاقتصاد إصدار النسخة الثانية من تقرير "الاستدامة في قطاع الاتصالات والفضاء والتقنية"
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إصدار النسخة الثانية من تقرير الاستدامة في قطاع الاتصالات والفضاء والتقنية، أصدرت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية النسخة الثانية من تقرير الاستدامة في قطاع الاتصالات والفضاء والتقنية ، والذي يكشف أحدث التطورات .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إصدار النسخة الثانية من تقرير "الاستدامة في قطاع الاتصالات والفضاء والتقنية"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدرت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية النسخة الثانية من تقرير "الاستدامة في قطاع الاتصالات والفضاء والتقنية"، والذي يكشف أحدث التطورات التي حققتها المملكة في الاستدامة الرقمية في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية وأبرز قصص النجاح فيها.
جاء ذلك بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والاتحاد الدولي للاتصالات.
تعزيز الدور المحوري للقطاعتناول التقرير جهود الهيئة في تعزيز الدور المحوري لقطاع الاتصالات والفضاء والتقنية وتعظيم الفائدة من البنية التحتية الرقمية كممكن أساسي للقطاعات الأخرى، وتحقيق التنظيم الرقمي التعاوني لبناء منظومة مستدامة تعمل على تحفيز الاقتصاد الرقمي.
وعملت الهيئة على تعزيز مفاهيم الاستدامة الرقمية في توجهاتها التنظيمية من خلال خارطة طريق (C.I.R.C.L.E.) والتي تركز على تقليص الفجوة الرقمية ونشر خدمات الاتصالات والتقنية في المناطق النائية، وزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة.
رفع معدلات إعادة التصنيعومن ضمن جهود الهيئة: رفع معدلات إعادة التصنيع والتدوير، ودعم الاستثمار والبحث والابتكار في التقنيات الناشئة وتمكين المدن الذكية والحلول المبتكرة، بالإضافة إلى تنوع وتعدد الوظائف لمختلف فئات المجتمع في القطاع.
واستعرض التقرير أبرز منجزات المملكة في الاستدامة الرقمية لعام 2022م؛ بهدف تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 التي ركزت على الاستدامة بوصفها إحدى محاورها الأساسية للارتقاء بمستقبل المملكة.
منجزات الاستدامة الرقميةومن ضمن المنجزات: إجراء المملكة أول تجربة عالمية لتوفير تغطية شبكات الجيل الخامس 5G HAPS، وإطلاق البيئة التنظيمية التجريبية للتقنيات الناشئة، وإطلاق مبادرة "دوّر جهازك" لإعادة تدوير الأجهزة الإلكترونية، ورفع نسبة مشاركة المرأة في قطاع الاتصالات والتقنية، والاستثمار في قطاع الفضاء.
وسلّط التقرير الضوء على 12 قصة نجاح لأكثر من 34 جهة مشاركة في توظيف الحلول التقنية لدعم أهداف التنمية المستدامة.
وأتاحت الهيئة التقرير على الرابط من هنا.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إصدار النسخة الثانية من تقرير "الاستدامة في قطاع الاتصالات والفضاء والتقنية" وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسؤولون: "مشد دبي" خطوة استراتيجية تعكس الالتزام بتعزيز الاستدامة
يمثل مشروع "مشد دبي" خطوة استراتيجية تعكس التزام إمارة دبي بتعزيز استدامة مواردها الطبيعية، وتنويع اقتصادها، ولا يقتصر دوره على دعم البيئة، بل يسهم في تعزيز الثروة السمكية، وتنشيط السياحة البحرية.
وأكد مسؤولون، على هامش حفل إطلاق المرحلة الأولى من المشروع، والتي ستبدأ بتثبيت أول 1000 وحدة من الشعاب البحرية، أهمية هذا المشروع الحيوي لترسيخ مكانة دبي كمنافس عالمي في مجالات البيئة والسياحة البحرية.
مرحلة تجريبيةوقال أحمد محمد بن ثاني، مدير عام هيئة دبي للبيئة والتغير المناخي، إن "المشروع بدأ كمرحلة تجريبية عام 2021، حيث تم وضع 40 وحدة في مياه دبي بهدف دراسة تأثير هذه الوحدات على المخزون السمكي، وتمت مراقبة هذه الوحدات على مدار عام كامل، وأظهرت النتائج زيادة المخزون السمكي في هذه المناطق بمعدل ثمانية أضعاف مقارنة بالمياه العادية.
وأضاف أن هذه النتائج الواعدة شكلت حافزاً لإطلاق المرحلة الأكبر من المشروع وإنشاء "مشد دبي" الذي يتألف من 20 ألف قطعة من الكهوف الصناعية المصممة لتعزيز البيئة البحرية موضحا أن أول دفعة من الكهوف الصناعية، والبالغ عددها 1000 وحدة، سيتم إنزالها في مياه دبي خلال الأسبوعين المقبلين.
إطلاق المرحلة الأولى من "#مشدّ_دبي".. أكبر مشاريع تطوير الشعاب البحرية في العالمhttps://t.co/djcLOSxWaB
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 23, 2024 دراسات دقيقةوأشار إلى أن توزيع الكهوف يعتمد على دراسات دقيقة لمواقع المياه الإقليمية في إمارة دبي، وهذه الدراسات تأخذ بعين الاعتبار ممرات السفن وخطوط نقل الطاقة مثل الغاز والنفط، وبالتالي توزيعها على المناطق الخالية من هذه الخطوط والبنى التحتية لتجنب أي تأثير على البنية التحتية البحرية وستكون قريبة من الساحل، مما يسهل على الصيادين الوصول إليها ويقلل من تكاليف الصيد.
رؤية شاملةوعن الجدول الزمني لتنفيذ المشروع، قال مدير عام هيئة دبي للبيئة والتغير المناخي "نستهدف الانتهاء من إنزال الـ20 ألف وحدة خلال السنوات الثلاث المقبلة، إذ يمثل هذا التوسع رؤية شاملة لتحقيق الاستدامة البيئية ودعم المجتمع المحلي من خلال تحسين المخزون السمكي وزيادة فرص الصيد المستدام".
من جانبه أكد ناصر النيادي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة بدبي، أهمية "مشد دبي" بوصفه أحد المشاريع الحيوية، التي تسهم في تعزيز الاستدامة البيئية.
وأشار النيادي إلى أن "المشروع يعكس تطلعاتنا لتحقيق تقدم ملموس يعزز مكانة الإمارة كمنافس عالمي في مجالات البيئة والسياحة البحرية". وأوضح أن مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة تعد شريكاً استراتيجياً في هذا المشروع الطموح الذي يدعم الرقعة الزرقاء التي تمثل مورداً ثميناً لا بد من حمايته.
وقال: "نفتخر بمساهمتنا في مثل هذه المشاريع التي تجمع بين حماية البيئة البحرية وتطوير قطاعات اقتصادية حيوية".
ولفت إلى أن مشروع "مشد دبي" يحمل أهدافاً متعددة تتضمن الحفاظ على البيئة البحرية، وتحسين كفاءتها، بالإضافة إلى تعزيز القطاع السياحي البحري وقال في هذا السياق إن القطاع السياحي البحري يعد من القطاعات الهامة في دبي، ونعمل دائماً على تطويره وتحسين مستوياته بما يواكب التطلعات المستقبلية.