وزير خارجية أيرلندا: ندعم حصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال مايكل مارتن، وزير خارجية أيرلندا، إنه يتطلع أن تجري الجمعية العامة للأمم المتحدة اجتماعات بشأن الاعتراف الكامل بدولة فلسطين بحصولها على العضوية.
وأكد «مارتن»، خلال في كلمته خلال مؤتمر صحفي لوزير الخارجية سامح شكري، دعمه وتصويته لحصول فلسطين على العضوية.
حل الدولتين الحل الوحيد حتى يتحقق السلاموشدد وزير خارجية أيرلندا، على أهمية تعزيز خطة السلام موضحا أنها نقطة في غاية الأهمية لأنها تمثل أفكار صعبة يمكن تنفيذها على الأرض وحل مستدام يعتمد على حل الدولتين، مؤكدا على أنه الحل الوحيد حتى يعيش الشعبان بسلام، على أساس حل الدولتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة فلسطين وزير خارجية أيرلندا
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: حل الدولتين السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت كايا كالاس، موظفة الشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي، أن حل الدولتين يظل الخيار الوحيد لتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط، مشددة على أهمية التعاون الأوروبي في هذا الإطار.
جاء ذلك خلال جلسة سنوية لمجلس التعاون الدولي، حيث شددت كالاس على دعم الاتحاد الأوروبي للجهود المبذولة من خلال "التحالف الدولي لحل الدولتين".
دور أوروبي متنامٍ في معبر رفح وإعادة الإعمار
في سياق دعمها للحلول الدبلوماسية، أشارت كالاس إلى أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى تعزيز دوره في معبر رفح الحدودي، مؤكدة أن أوروبا مستعدة للمساهمة في إدخال التغييرات الضرورية سواء على الأرض أو في تحسين أوضاع السكان في غزة.
وأوضحت، أن التدخل الأوروبي لا يقتصر على المجال السياسي فقط، بل يشمل أيضًا دعم استقرار المنطقة عبر مبادرات عملية.
التفاعل مع المبادرات العربية
رحبت كالاس بالخطة العربية للتعافي وإعادة الإعمار، التي طُرحت خلال قمة جامعة الدول العربية في القاهرة وحظيت بدعم منظمة التعاون الإسلامي.
وأكدت أن الاتحاد الأوروبي سيدرس هذه المقترحات بالتنسيق مع الشركاء العرب، مما يعكس رغبة أوروبية في الانخراط بفعالية في الجهود الدولية لإعادة إعمار غزة وتحقيق استقرار مستدام في المنطقة.
هل ينجح الاتحاد الأوروبي في دفع مسار السلام؟
يأتي هذا الموقف الأوروبي في وقت تتزايد فيه التحديات أمام تحقيق حل الدولتين، وسط تصعيد سياسي وعسكري في المنطقة. وبينما تسعى أوروبا إلى لعب دور أكثر تأثيرًا، يبقى نجاح هذه الجهود مرهونًا بقدرتها على حشد دعم دولي واسع وتحقيق توافق بين الأطراف المعنية.