تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رحل عن عالمنا منذ قليل السيناريست  تامر عبد الحميد عن بعد صراع مع مرض السرطان عن عمر ناهز 47 عامًا

تامر عبد الحميد كاتب سيناريو من أشهر أعماله القبطان عزوز وست كوم تامر وشوقية 

تخرج تامر عبد الحميد عام 2001 في جامعة الأزهر كلية التربية ليسانس آداب وتربية تخصص لغة إنجليزية، ثم حصل عام 2004 على دورة من قصر ثقافة السينما قسم الإخراج السينمائي.

تفرغ تامر في البداية للكتابة الأدبية للأطفال فصدرت له مجموعة متنوعة من قصص الأطفال، ونشرت له العديد من القصائد والقصص في مختلف مجلات الأطفال العربية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وفاة السيناريست تامر عبد الحميد تامر عبد الحمید

إقرأ أيضاً:

سماح أنور: كنت عارفة إني هقوم من محنة المرض وهلعب كورة.. عشان كان فى حاجة ربانية جوايا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت الفنانة القديرة سماح أنور أنها تعرضت لحادث مروع كاد أن يفقدها كيانها.

وقالت «سماح»، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»: «لما عملت حادثة قالولى إنى مش همشي تانى ولا همثل، وخضعت لـ24 عملية جراحية، لمدة 11 سنة، كنت قاعدة على كرسي متحرك، لكن ربنا أراد إنى أرجع أمشي تانى، وماكنتش لا بعيط ولا بلطم ولا حاجة، فهى تجربة كان عليا فيها اختار، أعيش أو أموت، والاختيار ده ربنا اللى ألهمنى بيه إنى أعيش، لأنه حط ده فى قلبي، وبعدها روح ربنا فينا عايزة تعيش وعايزة تكمل، وقتها لما كانت كل الناس بتيجي تزورني سواء هنا فى مصر أو فى أمريكا ولا جنيف لأنى لفيت العالم، وكأن كله فى ضهري، لدرجة إن لما حد بيدخل عليا بيعيط كنا بضحكه وأقوله نكت عشان كنت بحس نفسي كويسة، لكن فى المقابل كنت قاعدة متربطة».

وقالت الفنانة القديرة: «أنا شفت ربنا فى أزمتى، شفته فى الناس اللى بتزورني، كأني على الحافة وشالنى ورجع تانى، لكن فى خلال الـ11 سنة عملت لنفسي وحياتى حاجات كتيرة، لأن ربنا عظيم ومش هيخلق حاجة فاشلة، بل حاجات عظيمة، وكأنى قالى هديكى قدرة مش موجودة مع حد غيري، وهى كن فيكون، لأنى ضد الفكرة اللى اتقالت فى فيلم جرى الوحوش، لما قاله: (كل إنسان له 24 قيراط)، جملة مغلوطة وده كلام غير صحيح، لأن كل إنسان له حاجات خاصة، كلنا يومنا 24 ساعة ومحدش معاه 25، والإنسان مش بيتعرض لحاجة غير لما يكون هو عايزها تحصله، فمثلا هو اللى بيضايق نفسه، يعنى معنى كدة إنه اقتناع شخصى وقدرات ربنا فينا».

وتابعت: «اللحظة اللى قمت فيها ومشيت على رجليا، كانت حلوة بس مش عندى، لكن عند والدتى ووالدتى، كنا يومها عملنا الإشاعات وقولولى: (قومى اقفي)، وقمت وروحت وفاجأت أنى وأبويا، لكن كان حصل كتير قبلها ومكنش في نصيب، وروحت ماشية على رجليا ضربت الجرس، أمى لما شافتنى ذهلت وكمان أبويا وابنى، وكان عندى يقين إنى هخف، وهلعب كورة، وكان حسبن الإمام عنده ملعب كبير فى البيت الأوروبي، وكنت بقوله دائما: والله هنلعب كورة، رغم إن الكل والدكاترة كان بيقولوا مفيش أمل، فمكنتش قلقانة لأن دى حالة الوصل مع ربنا»، مشيرة إلى أنها الإنسان هو الذى بيختار ويفعل».

مقالات مشابهة

  • مي عبد الحميد: تنفيذ 280 ألف وحدة سكنية لمنخفضي الدخل والإسكان الأخضر
  • مي عبد الحميد تكشف عن موعد الإعلان عن نتيجة سكن لكل المصريين 5
  • سرطان القولون.. الأعراض الجانبية لعلاج المرض
  • الزراعة النيابية تؤكد: خطر الحمى القلاعية لم ينتهِ بعد
  • حسام موافي يحذر.. هذا المرض لا يمكن الشفاء منه
  • الفطر الأسود: 3 أنواع مختلفة من المرض وأعراض كل منها
  • سماح أنور: كنت عارفة إني هقوم من محنة المرض وهلعب كورة.. عشان كان فى حاجة ربانية جوايا
  • خالد سلك.. نذر صراع جديد يلوح في ولاية الجزيرة
  • الصويلحي يفضل البريك على عبد الحميد في قائمة المنتخب.. فيديو
  • أمسية شعرية في ثلوثية الراحل الأديب محمد الحميد