العين يواجه مخططات "القوة الزرقاء" والهلال في "المملكة أرينا"
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تخطط رابطة "القوة الزرقاء"، قائدة جماهير فريق الهلال السعودي لكرة القدم، لحضور 5 آلاف من أعضائها في مدرجات ملعب المملكة أرينا خلال لقائه ضد ضيفه العين، اليوم الثلاثاء، وفقًا لتقرير صحافي.
ويستضيف الهلال العين في إياب الدور قبل النهائي لبطولة دوري أبطال آسيا، حيث يتطلع الفريق السعودي لتعويض خسارته 2-4 أمام منافسه الإماراتي في مباراة الذهاب، التي أقيمت يوم الأربعاء الماضي.
وذكر الموقع الإلكتروني الرسمي لصحيفة الرياضية السعودية أن الرابطة تسعى لتسجيل حضورها الأكبر في الملاعب منذ تأسيسها عام 2019، استشعارًا منها لأهمية المباراة، التي تحسم هوية المتأهل إلى النهائي القاري.
أضافت الصحيفة أن الرابطة أعدت لوحة جماهيرية (تيفو) أحاطتها بالسرية لمفاجأة المتابعين بها، مشيرة إلى أن 50 ممثلًا لها دخلوا ملعب المباراة مساء أمس الإثنين ووضعوا شالات وأعلامًا على جميع المقاعد، وعلقوا لافتات كبيرة الحجم كتبِت عليها كلمات تحفيزية للفريق.
وكان مجلس الجمهور الهلالي قام في أغسطس 2019 بتأسيس رابطة القوة الزرقاء لقيادة المدرجات الداعمة للفريق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسار الثلاثاء الرياضية الهلال السعودي كرة القدم القوة الزرقاء
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تشكر الدول والمنظمات الإقليمية والدولية التي رفضت مخططات التهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينيين، عن شكرها للدول والهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية والأممية التي رفضت مخططات تهجير الشعب الفلسطيني عن أرض وطنه، ورحبت بمواقفها الرافضة لجميع أشكال التهجير القسري.
وحثت في بيان لها، اليوم الثلاثاء، الدول الأخرى على سرعة إصدار مواقف علنية واضحة ترفض تهجير أبناء الشعب الفلسطيني، انسجامًا مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأكدت الخارجية مجددًا رفضها المطلق لسياسة التهجير، واعتبرتها شكلًا بشعًا من أشكال التطهير العرقي، التي تندرج في إطار محاولات خلق حالة من الفوضى السياسية والأمنية في ساحة الصراع، وضرب أمن المنطقة والعالم واستقرارهما، مشددة على أن المطلوب هو الشروع الفوري في ترتيبات دولية وملزمة، لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين تنفيذاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي اعتمد الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2735.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة