ضبط 3 مقيمين لاستغلالهم الرواسب بمنطقة تبوك
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أعلنت القوات الخاصة للأمن والحماية ضبط 3 مقيمين مخالفين لنظام البيئة من الجنسيات المصرية واليمنية والسودانية، لاستغلالهم الرواسب بمنطقة تبوك، يعملون على (5) معدات تستخدم في نقل الرمال وتجريف التربة.
وأشارت القوات الخاصة للأمن والحماية إلى تطبيق الإجراءات النظامية بحق المتهمين.
وحثت على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الأرقام (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تبوك القوات الخاصة للأمن والحماية
إقرأ أيضاً:
المتحدثة باسم «أوتشا» لـ«الاتحاد»: الشعب السوري عند لحظة تاريخية والحماية حق للجميع
شعبان بلال (دمشق، القاهرة)
أخبار ذات صلة الإمارات ضمن قائمة الـ35 دولة التي تمتلك أكبر الأساطيل البحرية العالمية مساعدات أوروبية بـ 235 مليون يورو لسوريا ودول الجوارشددت المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أولغا تشيريفكو «أوتشا»، على أن الشعب السوري يقف عند لحظة تاريخية وفرصة لا يمكن تفويتها، معتبرة أن التغيير أثار الكثير من الأمل، وأن الأمم المتحدة تشارك هذا الأمل مع السوريين وتسانده.
وقالت تشيريفكو في تصريح لـ«الاتحاد»، إنه على السوريين إدارة الوضع الحالي بعناية، بدعم من المجتمع الدولي، وإلا فهناك خطر حقيقي من أن ينهار هذا التقدم، فسوريا تظل واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم، وتعمل الأمم المتحدة وشركاؤها على التعبئة لتقييم احتياجات الناس وتكييف الاستجابة للظروف الجديدة والمتغيرة بسرعة.
وأوضحت أن القتال جعل العديد من المدنيين أكثر عرضة للخطر مع حلول فصل الشتاء، وهناك حوالي 627 ألف نازح حديثاً، بحاجة ماسة إلى مساعدات منقذة للحياة، بما في ذلك الغذاء والمياه والمأوى والرعاية الصحية والمساعدات الطارئة، بجانب الحاجة للاستثمارات لاستعادة الخدمات وتأهيل البنية الأساسية، وتنشيط سبل العيش.
وحذرت متحدثة «أوتشا»، من أن المدنيين في بعض المناطق لا زالوا معرضين لخطر القتل والإصابة والتشرد، ويجب أن تكون حمايتهم على رأس أولويات الجميع، والمساءلة عن الجرائم، ولا ينبغي التقليل من حجم التحديات.
وقالت تشيريفكو إنه من الضروري أن تلتزم جميع الأطراف بالقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان والسماح للفارين من القتال بالعودة طواعية، بالإضافة إلى حماية البنية الأساسية المدنية، من المدارس والمرافق الصحية، وحماية العاملين في مجال الإغاثة وتسهيل العمليات الإنسانية للوصول إلى المحتاجين أينما كانوا.
ولفتت إلى أن الأمين العام رحب بالتزام السلطات المؤقتة بحماية المدنيين، بما في ذلك العاملين في المجال الإنساني، ومنح الوصول الإنساني الكامل عبر جميع المعابر الحدودية؛ وتجاوز البيروقراطية المتعلقة بالتصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني؛ وضمان استمرارية الخدمات الحكومية الأساسية؛ والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع.
وشددت المتحدثة الأممية مجدداً على أن الانتقال السياسي يجب أن يكون من قبل السوريين، ومن أجلهم جميعاً، وأن يكون شاملاً وموثوقًا وسلمياً، ودمج المجتمعات بشكل كامل في سوريا الجديدة، وأن تحظى النساء والفتيات بحقوقهن وبالاحترام الكامل.