شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن ائتلاف المالكي حكومة البارزاني تستحوذ على أموال الموازنة إضافة إلى إيرادات بيع النفط،  بغداد شبكة أخبار العراق قال القيادي في ائتلاف دولة القانون، جاسم محمد جعفر،الاحد،أن الحزب الديمقراطي الكردستاني، يحاول الهيمنة على تخصيصات .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ائتلاف المالكي:حكومة البارزاني تستحوذ على أموال الموازنة إضافة إلى إيرادات بيع النفط ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ائتلاف المالكي:حكومة البارزاني تستحوذ على أموال...
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال القيادي في ائتلاف دولة القانون، جاسم محمد جعفر،الاحد،أن الحزب الديمقراطي الكردستاني، يحاول الهيمنة على تخصيصات الاقليم من الموازنة. واضاف جعفر في حديث  صحفي، إن “الحزب الديمقراطي يحاول في كل موازنة الاستحواذ على اكبر قدر ممكن من أموال الموازنة الاتحادية واحتفاظه بحرية انتاج وتصدير نفط الإقليم دون دفع الأموال الى الحكومة المركزية “.وأشار جعفر الى ان “العدالة في توزيع أموال الدولة في الموازنة واجبة التنفيذ ولا يمكن استثناء احد على الاخرين”، داعيا الحكومة واللجنة المالية النيابية الى “التعامل بحزم في تطبيق العدالة بين المحافظات العراقية كافة بما فيها محافظات الإقليم”. ويلفت الى ان ” اغلب القوى الكردية كالاتحاد الوطني والجيل الجديد والتغيير طالبوا الحكومة بتحقيق العدالة لانهم لا يرغبون بمنح الأموال الى حكومة الإقليم وذلك سيفتقدون الانصاف والعدالة في منحهم الحقوق القانونية”. على صعيد متصل، تؤكد النائبة عن تحالف الفتح انتصار الجزائري، أن ملف تهريب النفط يعد أكبر ملفات الفساد في إقليم كردستان، حيث يتم تصدير 450 الف برميل يومياً إلى إسرائيل. وتقول الجزائري في حديث ، إن “أصل الخلافات السياسية الموجودة حالياً بين حكومة كردستان والحكومة المركزية هي طلب الاقليم تعديل قانون المحكمة الاتحادية للاستمرار في تصدير النفط والغاز غير الشرعي”، مؤكدة” أن” الحكومة السابقة متواطئة مع الاقليم في تيسير بعض السياسات الخاطئة إلى أن وصل الحال إلى ما هو عليه الان”. وتضيف، أن “قرار المحكمة الاتحادية بات ولا يمكن الطعن به او التعديل عليه وهناك عقوبات ستصدر في حال لم يطبق بالشكل الصحيح من حكومة الاقليم”. وتتابع، أن “حكومة كردستان تعمل بشتى الطرق على أفشال قانون النفط والغاز الذي أصدرته المحكمة الاتحادية العليا”.

2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ائتلاف المالكي:حكومة البارزاني تستحوذ على أموال الموازنة إضافة إلى إيرادات بيع النفط وتم نقلها من شبكة اخبار العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صادرات النفط العراقية لأمريكا: هل هي مؤشر على استقرار أم توتر؟

سبتمبر 29, 2024آخر تحديث: سبتمبر 29, 2024

المستقلة/- أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأحد عن زيادة صادرات العراق النفطية إلى الولايات المتحدة، حيث بلغت 265 ألف برميل يومياً، مرتفعة بمقدار 110 آلاف برميل عن الأسبوع السابق.

هذه الأرقام تثير تساؤلات حول الوضع الاقتصادي للعراق وعلاقاته الدولية، فضلاً عن تأثير هذه الزيادة على الوضع المحلي.

الأرقام تتحدث: زيادة صادرات العراق

تظهر البيانات أن صادرات النفط العراقية لأمريكا ارتفعت بشكل ملحوظ، رغم انخفاض متوسط الاستيرادات الأمريكية من النفط الخام بشكل عام. بينما تأتي معظم واردات النفط الأمريكية من كندا (3.912 ملايين برميل يومياً)، تُعتبر الزيادة في الصادرات العراقية علامة على أن العراق لا يزال شريكاً مهماً في سوق النفط العالمي. ولكن هل يعكس ذلك فعلاً استقرار الاقتصاد العراقي؟

تأثير الصادرات على الاقتصاد المحلي

مع اعتماد العراق الكبير على إيرادات النفط، يتعين على الحكومة معالجة التحديات المرتبطة بهذه الاعتماد. الزيادة في الصادرات إلى أمريكا يمكن أن تؤدي إلى تحسن مؤقت في الأوضاع المالية، ولكن في الوقت نفسه، تظل التحديات الكبيرة قائمة، مثل الفساد، وسوء الإدارة، والنقص في البنية التحتية. كيف ستستثمر الحكومة هذه الإيرادات لتحسين حياة المواطنين؟

العلاقات الدولية: هل تعكس تحولاً؟

تعكس زيادة صادرات النفط إلى أمريكا علاقات اقتصادية قد تكون مهمة للعراق، لكن ينبغي عدم إغفال السياسات الخارجية التي تلعب دوراً كبيراً في هذا السياق. في ظل التوترات الإقليمية، هل ستكون زيادة الصادرات علامة على استقرار أكبر، أم أنها مجرد استجابة قصيرة الأمد للاحتياجات العالمية؟

قضايا داخلية: من سيفيد من هذه الزيادة؟

تطرح الزيادة في صادرات النفط العديد من القضايا الداخلية. هل سيستفيد المواطنون من الإيرادات الناتجة عن هذه الزيادة؟ أو ستبقى الفوائد محصورة في أيدي الفاسدين؟ يجب على الحكومة وضع سياسات واضحة لضمان أن الإيرادات النفطية تصب في مصلحة الشعب، بدلاً من أن تصبح أداة لزيادة الفساد.

مقالات مشابهة

  • المالكي الذي سلم العراق لداعش يقول “سنحرر القدس “قريباً
  • الرئيس العراقي: قتل إسرائيل للمدنيين إهانة للمجتمع الدولي
  • السامرائي يشارك باجتماع إدارة الدولة لمناقشة الأوضاع الإقليمية والتطورات السياسية
  • حكومة السوداني:رغم العجز المالي ومديونية العراق التي تجاوت (90) مليار دولار لكننا سنعمر الجنوب اللبناني ونستمر في دعم حزب الله اللباني
  • مخرجات اجتماع ائتلاف إدارة الدولة
  • حزب بارزاني يدعو حكومة السوداني وحشدها إلى ضبط النفس والحفاظ على أمن ومصالح العراق
  • حكومة السوداني الإطارية:سنواصل دعم صمود حزب الله اللبناني
  • هل تعاني مناطق سيطرة حكومة صنعاء من أزمة وقود بعد الغارات الإسرائيلية على الحديدة؟
  • ائتلاف المالكي:سنقاتل إسرائيل حتى الموت
  • صادرات النفط العراقية لأمريكا: هل هي مؤشر على استقرار أم توتر؟