نائب إطاري:تعزيز الاقتصادي التركي في “خدمة العراق”!!
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
آخر تحديث: 23 أبريل 2024 - 1:33 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حدد النائب ثائر الجبوري، الثلاثاء، 4 نقاط مهمة في العلاقة بين انقرة وبغداد.وقال الجبوري في حديث صحفي،ان” تركيا دولة جارة تربطنا بها علاقات تاريخية ومصالح اقتصادية وامنية لكنها مستمرة ومنذ سنوات في انتهاك سيادة البلاد من خلال القصف الجوي والمدفعي وصولا الى المسيرات وتم رصد الالاف الانتهاكات الفعلية بعضها ادى الى سقوط ضحايا في صفوف المدنيين”.
واضاف،ان” هناك 4 نقاط مهمة في العلاقة بين انقرة وبغداد تمثل مصالح مشتركة وهي امنية واقتصادية وتجارية بالاضافة الى ملف المياه مؤكدا بان بناء علاقة ثنائية تعتمد حسن الجوار يجب ان يكون اولوية لانقرة وان تتعامل مع بغداد وفق مبدا يدعم استقراره ويمنع أي انتهاكات تمس السيادة”.واشار الى ان توطيد العلاقة بين تركيا والعراق سيدفع الى تنامي البعد الاستثماري والاقتصادي بما يقود الى انتعاش ينعكس ايجابا على كلا البلدين”.وكان الرئيس التركي اختتم يوم امس اول زيارة لبغداد منذ 13 سنة عقد خلالها جولة مباحثات مع الحكومة”.يذكر ان السوداني وقع 26 مذكرة تفاهم مع تركيا 95% لصالح تركيا وملف المياه أسبقية متأخرة وسيبقى العطش والجفاف تلاحق عار الإطاريين .
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
ليبيا تدعو إلى تعزيز جهود مكافحة “الإسلاموفوبيا”
جددت ليبيا، الجمعة، تأكيدها على ضرورة اتخاذ إجراءات دولية حازمة لمكافحة الإسلاموفوبيا، مشددةً على أهمية احترام المقدسات الإسلامية والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز ضد المسلمين.
جاء ذلك خلال بيان ألقاه مستشار بعثة ليبيا لدى الأمم المتحدة عامر أبوخشيم، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة الحدث رفيع المستوى لإحياء اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
كما أعرب بيان ليبيا عن قلقها العميق إزاء تزايد الاعتداءات على المسلمين وتدنيس المقدسات الإسلامية، معتبرا أن ما يجري في غزة مثال صارخ على تفاقم كراهية الإسلام برعاية رسمية وتواطؤ دولي.
ودعت ليبيا إلى إدانة كافة أشكال الإسلاموفوبيا، وفرض عقوبات قانونية على مرتكبي جرائم الكراهية ضد المسلمين، مؤكدة أن احترام المقدسات الإسلامية هو جزء لا يتجزأ من مبادئ الاحترام المتبادل والتضامن الإنساني.
وطالب البيان الليبي المجتمع الدولي بتشديد القوانين التي تجرّم الاعتداء على المقدسات، ورفض استخدام “حرية الرأي” كذريعة لتبرير الإسلاموفوبيا، مشددا على ضرورة محاسبة وسائل الإعلام التي تروج لخطاب الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي في نشر قيم السلام والعدالة.
المصدر: بعثة ليبيا الدائمة لدى الأمم المتحدة
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0