القوات المسلحة: نفذنا 30 مشروعًا في قطاع الإسكان بسيناء منذ 2014
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
كشف تقرير معلوماتي «إنفوجراف»، أعدته إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، عن تكليف المؤسسة العسكرية بتنفيذ أكثر من 460 مشروعًا لخدمة جميع مجالات التنمية في شبه جزيرة سيناء، اعتبارًا من يوم 30 يونيو 2014 حتى الآن.
وقالت القوات المسلحة، في تقريرها، إنَّ القوات المسلحة نفذت 30 مشروعًا في قطاع الإسكان بشبه جزيرة سيناء، وجار تنفيذ 4 مشروعات جديدة، ومن المُخطط تنفيذ 4 مشروعات أخرى.
وأوضحت القوات المسلحة في تقريرها، أنَّه تمّ إنشاء مدن الإسماعيلية الجديدة ورفح الجديدة ومدينة سلام مصر بشرق بورسعيد، فضلاً عن مشروعات سكنية متنوعة.
اقرأ أيضاً3.2 مليار جنيه.. محافظ القليوبية يتفقد أعمال إنشاء مستشفى شبين القناطر المركزى
وزير العدل ينقل مكتب خبراء وزارة العدل بمجلس الدولة بالعباسية لـ القاهرة الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القوات المسلحة بورسعيد شبه جزيرة سيناء رفح الجديدة مدينة سلام مصر القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
تدويل حل «غزة»؟
أكد وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبدالعاطي أن خطة إعمار غزة التي سوف تقدّم إلى القمة العربية اليوم 4 مارس (آذار) سوف تكون خطة شاملة وتفصيلية يتم تبنيها ودعمها من المجتمع الدولي بأكمله.
وفي تأكيد صريح لا يحتمل الالتباس أكد وزير الخارجية المصري أن الخطة لن تكون مصرية أو عربية أو إسلامية فحسب، لكنها ستكون خطة عالمية متبناة من المجتمع الدولي بأكمله، لأن انفجار الوضع في غزة من دون حل وبلا سيطرة سيؤدي إلى فوضى شرق أوسطية يمكن أن تهدد السلم والأمن الدوليين.من هنا، لا بد من الانتباه بشدة، ويصبح لزاماً علينا جميعاً متابعة مخرجات قمة القاهرة الخاصة بغزة، وردود الفعل العالمية تجاهها، وبالذات ردود فعل واشنطن وتل أبيب حولها.
نتائج هذه القمة بالغة الأهمية، لأنه حتى كتابة هذه السطور، لا توجد على مائدة المقترحات والعروض سوى تلك الفكرة المستحيلة المذهلة التي تقدم بها الرئيس دونالد ترامب حول تحويل «غزة إلى ريفييرا»!!
هناك مشروعات مختلفة لمستقبل المنطقة يتم العمل عليها منذ اتفاقية سايكس – بيكو حتى يومنا هذا.
هناك اتفاقات «سيفر» و«لوزان» و«لندن» و«باريس».
وهناك المشروع الصهيوني الذي بدأ مرسمه في بازل بسويسرا.
وهناك مشروعات بن غوريون وإيغال ألون وشارون وغيورا آيلاند.
وهناك مشروع الهلال الشيعي ومشروع الدولة العثمانية الجديدة.
ويبقى أمر واحد وهو الأهم: وهو مشروع تعريب المنطقة بواسطة العرب!