قال مدرب منتخبنا الوطني للناشئين أنور الحبسي: نبارك لمنتخبنا الوطني الحصول على الميدالية الفضية في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب وكنا نأمل الحصول على الميدالية الذهبية إلا أننا راضون على ما تحقق من نتيجة جيدة للمنتخب في هذه المشاركة، والهدف تحقق من هذه المشاركة وهو الإعداد للمرحلة القادمة للمنتخب.

وأضاف: خضنا تجربة جيدة ونجحنا في الفوز في المباراة الأولى أمام الإمارات، بعدها خسرنا من الكويت في لقاء كان عكس مجريات المشاركة، وفي المباراة الثالثة حقق اللاعبون النتيجة المطلوبة وأعطينا الفرصة للجميع للمشاركة في هذه الدورة، وجهزنا الصف الثاني معنا ورغم ذلك حقق الفريق نتيجة جيدة والاستفادة كبيرة، ونشكر اللجنة الأولمبية العمانية على هذه المشاركة وأتاحت الفرصة للفرق الكروية لتمثيل سلطنة عمان في هذه المحفل الرياضي الجميل ولهذه الفئة، ونتمنى لجميع منتخباتنا المشاركة في الدورة التوفيق وحصد مزيد من الميداليات.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

مدافع فرنسا يتوقع نتيجة سان جيرمان وليفربول في «أبطال أوروبا»

 
أنور إبراهيم (القاهرة)

أخبار ذات صلة نيوكاسل يخشى غياب جوردون أمام ليفربول الكشف عن التفاصيل المالية لعقد سلوت في ليفربول!


قارن المدافع الفرنسي «المخضرم» مامادو ساخو بين ليفربول الإنجليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي، اللذين يتقابلان «الأربعاء»، في مواجهة مهمة بملعب «حديقة الأمراء»، في دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، بينما تُقام مباراة الإياب في «الأنفيلد» بعدها بأسبوع.
ساخو لعب للفريقين. حيث بدأ مع «الباريسي»، من مرحلة الشباب حتى 2007، وتم تصعيده للفريق الأول حتى 2013، ليلعب 151 مباراة ويسجل 7 أهداف، ومنه إلى ليفربول حتى 2017، حيث يتألق هناك لعب 56 مباراة وسجل هدفين.
وفي حديث لصحيفة لوباريزيان، قال ساخو: «مدينة ليفربول تملك عاطفة جياشة لا يمكن لباريس أن تعادلها أو تساويها، إنها مدينة تعيش كرة القدم بكل حواسها وجوارحها، وليس لها أي اهتمام آخر غير كرة القدم، وينتقل هذا العشق من جيل إلى جيل، كما لوكان «ميراثاً عائلياً».
وأضاف: «ثقافة ليفربول الكروية لها جذور على عكس العاصمة الفرنسية التي تضم أناساً جاءوا من كل مكان، وتبدو فيها الشخصية الكروية أقل قوة، وملعب أنفيلد يجسّد هذا العشق المحموم لكرة القدم والفريد في نوعه، إذ يتحول الاستاد هناك إلى مكان «أسطوري وهمي»، في أجواء مكهربة تجعل كل شيء ممكناً وقابلاً للاشتعال.
غير أن المدافع الفرنسي الذي ارتدى قميص الفريقين، استدرك قائلاً: «في ملعب حديقة الأمراء عشت متعة كبيرة، وكانت تنتابني «قشعريرة» من هتافات الجماهير، ولكن المدرجات كانت بعيدة عن أرضية الملعب، بينما في «أنفيلد» تبدو قريبة جداً من الملعب، ويشعر من يجلس فيها أنه اللاعب رقم 12 في الملعب».
وعندما سألته الصحيفة عن توقعاته بالنسبة لنتيجة المباراة ومن يفوز، التزم ساخو الحياد، ولكنه كان واضحاً عندما قال: المباراة 50-50، وكل شيء ممكن الحدوث خلالها بفضل وجود مواهب رائعة مثل ديمبلي وصلاح وباركولا، ولكنه حذر الباريسيين من الأجواء في «أنفيلد» قلعة «الريدز»، مثلما حذر ليفربول من أجواء ملعب «حديقة الأمراء».
وفي ختام حديثه للصحيفة الفرنسية، قال ساخو: «قلبي سيكون أحمر وأزرق في إشارة إلى لون قميصي الفريقين».
يُذكر أن مامادو ساخو، المولود في 13 فبراير 1990، لعب 29 مباراة دولية مع منتخب فرنسا من 2010 إلى 2018. كما لعب لجميع مراحل الشباب بالمنتخبات الفرنسية تحت 15 و16و17 و18و21.

مقالات مشابهة

  • فينيسيوس جونيور: نأمل في تقديم مباراة جيدة غدًا أمام أتليتكو مدريد
  • مدافع فرنسا يتوقع نتيجة سان جيرمان وليفربول في «أبطال أوروبا»
  • رئيس الإدارة المؤقتة لنادي صور في حديثه لـعُمان: الدمج مع العروبة والطليعة الحل لتشكيل قوة رياضية واقتصادية جيدة !
  • 67 % زيادة السجلات التجارية
  • إلهام شاهين: أسامة أنور عكاشة واحد من أعظم الكتاب في مصر
  • أنور العنوني لـ«الاتحاد»: ملتزمون بتقديم المساعدات وجهود التعافي وإعادة الإعمار في غزة
  • خطوات الاستعلام والتظلم على نتيجة شقق الإسكان الاجتماعي 2025
  • مسؤول إسرائيلي: المباحثات الأخيرة في القاهرة لم تحقق أي تقدم
  • أنور قرقاش ونائب وزير الخارجية الإيراني يبحثان العلاقات بين البلدين
  • أنور قرقاش يلتقي نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية