بعد فسخ خطبتها . فتاة تنهي حياتها شنقًا في شبين القناطر
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أمرت جهات التحقيق بالقليوبية ، بالتصريح بدفن جثة فتاة في العقد الثاني من العمر ، بعدما أنهت حياتها شنقا بمحافظة القليوبية بعد فسخ خطبتها.
بعد فسخ خطبتها ..فتاة تنهي حياتها شنقًا في شبين القناطر
وعثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، على جثة فتاة في كفر الشوبك بجوار محطة مياه شبين القناطر بمحافظة القليوبية، وحررت محضرا بالواقعة وأخطرت الجهات المعنية لتولي التحقيق والتي أمرت بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهلية المتوفاة وانتداب الطب الشرعي لتشريح جثة المتوفاة والتصريح بالدفن عقب ذلك.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، إخطارًا من غرفة عمليات شرطة النجدة تضمن ورود بلاغا يفيد العثور على جثة فتاة في كفر الشوبك بمحافظة القليوبية وانتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بسيارة إسعاف لمحل البلاغ.
وبالانتقال والفحص تبين مصرع فتاة بعدما أقدمت على إنهاء حياتها شنقا في كفر الشوبك بمحافظة القليوبية، وجرى نقل الجثة إلى المستشفى تحت تصرف الجهات المعنية، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.اليوم ..محاكمة المتهمين بقتل شخص لخلافات سابقة في شبين القناطر
كما تنظر محكمة جنايات بنها، اليوم الثلاثاء، الدائرة الخامسة، محاكمة المتهمين بقتل شخص لخلافات سابقة في شبين القناطر.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار شعبان عبدالمنصف تعيلب، وعضوية المستشارين وليد محمد محمد صيره، وشريف محمد السباعي، ومحمود مجدي عبد المقصود، وأمانة سر كمال حلمي جاويش.
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم 29882 لسنة 2023 جنايات شبين القناطر، والمقيدة برقم 3161 لسنة 2023 كلي شمال بنها، قيام "محمد ع.م" 31 سنة خفير خصوصي، ومقيم بلبيس دائرة محافظة الشرقية، و"محمد ض.إ" مقيم عزبة السلام بدائرة القناطر الخيرية، بقتل المجني عليه "الخطيب رزق أحمد موسى" عمدًا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم على إزهاق روح المجني عليه سالف الذكر.
وتابع: أعد المتهمين لذلك الغرض سلاحًا ناريا بندقية خرطوش محل الاتهام تالي الوصف وتوجها للمكان الذي أيقنا سلفًا تواجده المجني عليه به، وما أن ظفرا به حتى أطلق المتهم الثاني صوبه عدة أعيرة نارية من السلاح الناري آنف البيان قاصدًا من ذلك قتله وإزهاق روحه فأحدثت به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وكان ذلك حال تواجد المتهم الأول على مسرح الجريمة للشد من أزره وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
كما أحرز المتهم الثاني وحاز المتهم الأول بواسطته بغير ترخيص سلاحًا ناريا غير مششخن "بندقية خرطوش".
كما أمرت جهات التحقيق بالقليوبية ، بالاستعلام عن الحالة الصحية. للمصابين ، إثر حادث تصادم سيارتي ميكروباص أمام بمنطقة كوبرى عبدالعال شريف في مدينة شبين القناطر، وتم نقل المصابين إلى المستشفى للعلاج واتخاذ اللازم وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، إخطارا من شرطة النجدة، يفيد وقوع حادث تصادم سيارتين ميكروباص بمنطقة كوبرى عبدالعال بشبين القناطر بمحافظة القليوبية، ووقوع عدد من المصابين وتعطل حركة الطريق.
وانتقلت على الفور الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، وتبين من المعاينة الأولية وقوع الحادث بين سيارتي ميكروباص، وأسفر الحادث عن سقوط 9 مصابين وتم الدفع بسيارات الإسعاف ونقل المصابين الي المستشفى
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنايات بنها شبين القناطر جهات التحقيق بالقليوبية محافظة القليوبية الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية كفر الشوبك الأجهزة الأمنیة بمدیریة أمن القلیوبیة بمحافظة القلیوبیة فی شبین القناطر
إقرأ أيضاً:
نار الخلافات تشتعل داخل “فتح” بسبب الأجهزة الأمنية .. الأوضاع تشتعل والانهيار يقترب وحالة الغضب تتصاعد في الضفة
سرايا - تعيش السلطة الفلسطينية مرحلة “حساسة للغاية” بعد إطلاقها الحملة الأمنية المشددة التي تستهدف مدن الضفة الغربية المحتلة وعلى رأسها مدينة جنين ومخيمها، وما صاحب هذه الحملة من جدل واسع وانتقادات حادة حول أهدافها الحقيقة والخفية.
الحملة الأمنية والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل 3 فلسطينيين واعتقال وإصابة العشرات ونشر الرعب والفوضى والتضييق على سكان المناطق المستهدفة، بحجة “بسط السيطرة الأمنية وملاحقة الخارجين عن القانون”، وجدت من يعارضها داخل حركة “فتح” أيضًا بعد الهجوم الكبير على السلطة من قبل فصائل العمل الوطني.
وبحسب المعلومات التي يتم تداولها عبر وسائل الإعلام، فإن الحملة الأمنية التي تشن على جنين ومخيمها لا تحظى بقبول الكثير من قادة حركة “فتح” في الضفة، ومنهم من طالب بإيقافها بشكل فوري نظرًا لما تحمله من “خبايا خطيرة” قد تؤثر على الحركة وشعبيتها.
في حين أكدت مصادر أن هناك خطابات رسمية وجهت لقادة الأجهزة الأمنية من قبل مسؤولي الحركة بضرورة وضع حد لما أسمته “تجاوزات” أجهزة الأمن التي صاحبتها عمليتها الأمنية اعتداءات “غير مقبولة” على الفلسطينيين، والطريقة “الوحشية” في تطبيق الخطة الأمنية الموضوعة.
المخاطر لم تتوقف هنا فقط، بل تعيش السلطة وضعًا خطيرًا نظرًا للدعوات الفلسطينية المتكررة والمتصاعدة للتصدي لهجمات أجهزة الأمن التابعة لها ومنعها بكل قوة، مما دفع بالفلسطينيين للخروج للشوارع والتظاهر ضد السلطة وإطلاق النار على مقراتها الأمنية واستهدافها بالحجارة.
هذا الوضع أقلق السلطة كثيرًا وجعلها تضع أخطر وأصعب السيناريوهات على طاولتها وهو “انهيارها مع تصاعد الاحتجاجات”، ووفق قراءات المحللين والمراقبين، فإن هذا الخيار “رغم صعوبته في الوقت الحالي”، إلا أنه قد يحدث وبسرعة نظرًا لحجم حالتي الغضب والاحتقان لدى الفلسطينيين من ممارسات السلطة وأجهزتها الأمنية، خلال السنوات الماضية وتصاعدت في الأيام الأخيرة.
وفي تطور آخر نتيجة الأحداث الساخنة التي تجري بالضفة، فقد حذرت العديد من الدول الرئيس عباس من خطورة استمرار وتصاعد موجه الغضب الفلسطينية، ووصولها لمنطقة لا يمكن لأحد أن يساعد السلطة ويكون انهيارها سريعًا ومقلقًا للجميع.
ويبدو أن الخيارات المتاحة أمام الرئيس عباس محدودة للغاية، فمن جهة يريد أن يسيطر على الضفة بقوة السلاح والتأكيد لأمريكا والغرب وحتى إسرائيل من أنه لا يزال يملك القبضة الحديدة الثقيلة، وانه قادر على مواجهة توسع “النفوذ الإيراني”، ومن جهة أخرى حالة الغضب الشعبي التي لا يمكن لاحد توقع متى ستشعل وأين ستصل.
والمستفيد الأول والأخير من الأحداث التي تجري بالضفة، هو الجانب الإسرائيلي الذي يواصل سياسته في “صب الزيت على النار” ويلعب جيدًا على وتر الخلافات وتأجيجها مع حرصه الكامل على عدم تجاوز الخط الأحمر وهو انهيار السلطة الفلسطينية حتى لا تكون عبئا ثقيلا على “تل أبيب”.
وأمام هذا المعطيات يبقى التساؤل.. هل فقد الرئيس عباس قوته؟ وأين ستصل حالة الغضب بالضفة؟ وماذا يعني انهيار السلطة؟ وماهي المفاجئة المقبلة؟
رأي اليوم
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #ألمانيا#الوضع#مدينة#السعودية#اليوم#العمل#الرئيس#جنين
طباعة المشاهدات: 1854
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 21-12-2024 03:14 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...