الحكومة تحدد موعد إجازة عيد العمال للقطاعين العام والخاص.. ترحيل 3 أيام
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قررت الحكومة، ترحيل إجازة عيد العمال 3 أيام كاملة، ليحصل عليها جميع العاملين في القطاع الحكومي والخاص، يوم الأحد 5 مايو بدلا من يوم الأربعاء 1 مايو المُقبل.
إجازة 6 أيامويستحق جميع العاملون والموظفون خلال هذا اليوم إجازة مدفوعة الأجر الكامل، خاصة في المصالح الحكومية، الهيئات العامة، وجميع الوزارات ووحدات الإدارة المحلية ، والقطاع الخاص، وبذلك يحصل الموظفون على 4 أيام إجازة متتالية في الأسبوع الأول من شهر مايو، وهي كالتالي:
- الجمعة 3 مايو (عطلة أسبوعية).
- السبت 4 مايو (عطلة أسبوعية).
الأحد 5 مايو (إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال ترحيلا عن يوم 1 مايو).
- الاثنين 6 مايو (إجازة رسمية بمناسبة شم النسيم).
الإجازات المتبقية في العام الجاريويتبقى عدد من الإجازات خلال العام الجاري، نرصدها خلال السطور التالية:
- وقفة عيد الأضحى توافق يوم السبت 15 يونيو.
- عيد الأضحى المبارك يوافق يوم الأحد 16 يونيو والاثنين والثلاثاء والأربعاء.
- عيد الجلاء 1956 يوافق يوم الثلاثاء 18 يونيو.
- ثورة 30 يونيو توافق يوم الأحد 30 يونيو.
- رأس السنة الهجرية يوافق يوم الاثنين 8 يوليو.
- عيد ثورة 23 يوليو يوافق يوم الثلاثاء 23 يوليو.
- المولد النبوي الشريف يوافق يوم الاثنين 16 سبتمبر.
- عيد القوات المسلحة يوافق يوم الأحد 6 أكتوبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد العمال الحكومة العاملين في الدولة الوزارات یوم الأحد یوافق یوم
إقرأ أيضاً:
سوريا.. «الحكومة المؤقتة» تحضر لـ«حوار وطني» خلال أيام
دمشق (الاتحاد، وكالات)
أخبار ذات صلة دعوات أممية لاستثناء جهود إعادة إعمار سوريا من العقوبات «حقوق الإنسان» ترسل فريقاً إلى سوريا الأسبوع المقبلأفادت وسائل إعلام سورية، أن الحكومة المؤقتة تعمل على عقد اجتماع موسع في دمشق لإطلاق حوار وطني شامل خلال الأيام المقبلة.
وأشارت إلى أن الاجتماع ستحضره كل الهيئات وممثلون عن الشعب السوري ومكوناته، كما ستتم دعوة ممثلي التجمعات السياسية والمجتمع المدني والكفاءات العلمية ومستقلين، مبينة أنه سيشارك بالاجتماع ممثلون عن الفصائل العسكرية.
وأفادت بأن الاجتماع سيضع أسس النقاش بشأن المرحلة الانتقالية وآلية إدارة شؤون الدولة في الفترة المقبلة، مؤكدة أن الحكومة السورية أكملت تحضيراتها للاجتماع وسيتم عقده خلال الأيام المقبلة.
إلى ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أمس، أن الدبلوماسيين الأميركيين ناقشوا مع ممثلي السلطة الجديدة في دمشق مبادئ الانتقال السياسي في سوريا والأحداث الإقليمية ووجوب محاربة تنظيم «داعش».
وأضافت أن «دبلوماسيين أميركيين التقوا، الجمعة، في دمشق بممثلين عن القيادة الجديدة وناقشوا معهم القضايا المتعلقة بمصير الصحفي المفقود أوستن تايس ومواطنين أميركيين اختفوا في عهد بشار الأسد».
وبينت وزارة الخارجية الأميركية، أن الدبلوماسيين الأميركيين أجروا محادثات مباشرة مع المجتمع المدني السوري وناشطين وأفراد من الطوائف المختلفة.
وذكرت مصادر إعلامية أن الوفد الأميركي ناقش مع الإدارة السورية رفع العقوبات عن الشعب السوري ومن بينها «قانون قيصر».
وفي وقت سابق أمس، وصل وفد دبلوماسي أميركي برئاسة مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط باربرا ليف، وفق ما كشف مصدر من السلطة الجديدة.
وضم الوفد إلى جانب ليف المبعوث الرئاسي لشؤون الرهائن روجر كارستينز، والمستشار المعين حديثاً دانيال روبنستين الذي كُلف بقيادة جهود الخارجية الأميركية في سوريا.
في غضون ذلك، قال الاتحاد الأوروبي، إنه سيزيد حضوره الدبلوماسي في العاصمة السورية دمشق، وإنه على اتصال مع الإدارة الجديدة هناك.
جاء ذلك على لسان رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في مؤتمر صحفي، مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عقب قمة قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل.
وأشار كوستا إلى مناقشة القمة الأوروبية للتطورات في سوريا بعد انهيار نظام الأسد.
وأضاف: «توصلنا إلى توافق حول المبادئ الأساسية والأهداف التي سنتبناها».
وأردف: «نريد ضمان انتقال سلمي وشامل، والحفاظ على وحدة الأرض، وضمان احترام حقوق الإنسان، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية الأقليات الدينية والعرقية»، مشيراً «الاتحاد الأوروبي سيزيد حضوره الدبلوماسي في دمشق».
وأوضح أن الاتحاد الأوروبي على اتصال مع الجهات الفاعلة على الأرض والإدارة الجديدة ودول المنطقة.
وقالت فون دير لاين، إن «أوروبا مهتمة بمستقبل سوريا وستقوم بدورها لدعم هذا البلد في الفترة الحرجة التي يمر بها».
إلى ذلك، كشفت كبيرة مستشاري الاتصالات في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، رولا أمين، أن سوريا في انتظار عودة مليون لاجئ خلال الأشهر الـ6 الأولى من عام 2025.
وقالت رولا أمين، في تصريحات صحفية، إن «هذا أمر نتوقع حدوثه في أفضل السيناريوهات لكيفية تطور الأمور في سوريا، ويتوقف على الانتقال السلمي للسلطة، واستقرار الوضع الأمني، الذي هو متقلب للغاية وهش في الوقت الحالي».
وأشارت إلى أن «الناس يراقبون أيضاً ما إذا كان المجتمع الدولي سيتدخل ويدعم السوريين لإعادة بناء بلدهم، وبناءً على كل هذه العوامل المختلفة والأشياء الممكنة في أفضل السيناريوهات، نتوقع عودة مليون سوري».