هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات مع روسيا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
الصين – وصفت وزارة الخارجية الصينية الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات الصينية الروسية بالنفاق.
جاء ذلك وفقا لتصريحات متحدث الخارجية الصينية وانغ ون بين الذي تابع: “إن الولايات المتحدة الأمريكية تطرح مشروع قانون لمساعدة واسعة النطاق لأوكرانيا من ناحية، في الوقت الذي تنتقد فيه، بلا أساس، التفاعل التجاري والاقتصادي الطبيعي بين روسيا والصين.
وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” قد نقلت عن مصادر في وقت سابق أن الولايات المتحدة تعمل على تطوير عقوبات مالية ضد بعض البنوك الصينية من أجل إجبار بكين على قطع العلاقات التجارية مع روسيا خوفا من أن تؤدي التجارة مع الصين إلى تعزيز الإنتاج العسكري الروسي، الأمر الذي سيجعل روسيا قادرة على هزيمة أوكرانيا في “حرب الاستنزاف”.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
السلطات الأمريكية تخطط لمنع مواطني دول عربية من دخول الولايات المتحدة
15 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تخطط السلطات الأمريكية لتشديد قواعد دخول مواطني عدة دول عربية إلي الولايات المتحدة، بحسب ما ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”.
وستؤثر قواعد الدخول الجديدة إلى الولايات المتحدة على 43 دولة، وذكرت التقارير أن وزارة الخارجية اقترحت تصنيف هذه الدول إلى ثلاث فئات.
سيتم منع مواطني الدول المدرجة في المجموعة الأولى من عبور الحدود الأمريكية، وهي اليمن وليبيا وسوريا والصومال والسودان، بالإضافة إلى أفغانستان وبوتان وفنزويلا وإيران وكوريا الشمالية وكوبا.
أما الفئة الثانية فتفرض قيود كبيرة على زيارتها الولايات المتحدة، وتشمل 10 دول هي روسيا وبيلاروس هايتي ولاوس وميانمار وباكستان وسيراليون وتركمانستان وإريتريا وجنوب السودان.
وتضم المجموعة الثالثة دولا يفرض حظر جزئي أو كامل على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة، وهي أنغولا وأنتيغوا وبربودا وبنين وبوركينا فاسو وفانواتو وغامبيا وجمهورية الدومينيكان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزيمبابوي والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون والكونغو وليبيريا وموريتانيا وملاوي ومالي وساو تومي وبرينسيبي وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وتشاد وغينيا الاستوائية.
وفي الوقت نفسه، أوضحت الصحيفة أن القوائم الثلاث تم تدبيجها من قبل وزارة الخارجية قبل عدة أسابيع، ومن الممكن إجراء تغييرات عليها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts