الأجهزة الأمنية توقف أحد خريجي “معلم صف” أثناء اعتصامه أمام “التربية”
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأجهزة الأمنية توقف أحد خريجي “معلم صف” أثناء اعتصامه أمام “التربية”، سواليف أوقفت الأجهزة_الأمنية، صباح اليوم الأحد، أحد خريجي تخصص 8221; معلم_صف 8221; المعتصمين أمام مبنى .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأجهزة الأمنية توقف أحد خريجي “معلم صف” أثناء اعتصامه أمام “التربية”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
أوقفت #الأجهزة_الأمنية، صباح اليوم الأحد، أحد خريجي تخصص ” #معلم_صف ” #المعتصمين أمام مبنى #وزارة_التربية والتعليم.
وقال أحد المعتصمين إن الأجهزة الأمنية أوقفت زميلهم أثناء #الاعتصام بحجة هتافاته، وأكد أن هتافات زميلهم لم تتضمن أي إهانة أو ذم أو قدح بحق أي شخص، وإنما كان يُنادي بحقوقهم فقط.
وبين ” أن أفراد الأمن يحاولون فض الاعتصام بأي طريقة، ورأوا أن ذلك تقييدا لحريتهم في التجمع السلمي.
وكان هؤلاء الخريجون بدأوا اعتصامهم أمام الوزارة منذ صباح اليوم، للمطالبة بفتح التعيينات لتخصص “معلم صف” للذكور وتوظيفهم فيه.
ولفتوا، إلى أن عددهم يصل إلى نحو 1200 خريجا من جميع المحافظات، وجميعهم تعرضوا للظلم نتيجة قرار وزارة التربية والتعليم بالتنسيق مع ديوان الخدمة المدنية في عام 2018 بتأنيث تخصص “معلم صف” وحصره بالإناث.
وأكدوا أن جميع الأبواب أُغلقت أمامهم، إذ حاولوا مرات عديدة مخاطبة الجهات المعنية مثل الوزارة وديوان الخدمة المدنية إضافة إلى مجلس النواب، بدون جدوى.
وأشاروا إلى أن أعمار معظمهم جاوزت الـ30 عاما، ومعيلون لأسر، ومع ذلك ما يزالون عاطلين عن العمل، ولفتوا إلى أن جزءا منهم حصل على الماجستير على أمل الحصول على وظيفة، لكن بدون جدوى.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأجهزة الأمنية توقف أحد خريجي “معلم صف” أثناء اعتصامه أمام “التربية” وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ضربة معلم يا ريس
شاهدنا، كما شاهد العالم أجمع، زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر، وفوجئنا بما فعله فخامة الرئيس السيسي حينما اصطحب ماكرون في جولة بالجمالية وتحديدا خان الخليلي، في مشهد مهيب وسط جموع الشعب المصري مما أذهل الرئيس الفرنسي الذي ربما لأول مرة يشهد هذا الزحام فلا أعتقد أن الشعب الفرنسي يلتف حول الرؤساء والمسئولين بهذا الزخم، وقد ظهرت السعادة واضحة في ابتسامته وردود أفعاله، فضلا عن زيارة رفح ورؤية الحشد الجماهيري الداعم لحق أهل فلسطين.
بالطبع، ما حدث لم يكن وليد الصدفة وإنما خطوات تمت وفقا لخطة محددة وضعت بعناية من أجل تحقيق أهداف معينة بإرسال رسائل ضمنية للعالم كله بدءًا من سرب طائرات الرافال الذي استقبل طائرة الرئيس الضيف ثم رافقه في العودة حتى الخروج من المجال الجوي المصري، ومرورا بجولاته في القاهرة ثم رفح. لكني لن أتطرق إلى التحليل السياسي والاستراتيجي للزيارة وتداعياتها، فالخبراء قادرون على تحليل الموقف واستنباط النتائج، وسأكتفي بطرح وجهة نظري بصفتي مواطنة مصرية شعرت بالفخر حينما رأت انبهار الرئيس الفرنسي بجموع المصريين المرحبين برئيسهم وضيفه بكل حب ومودة، واستشعرت إحساسه بالأمان في شوارع مصر وسط آلاف المواطنين إلى الحد الذي جعل الرئيسين يقفان لالتقاط صور سيلفي بناء على رغبة المارة.
لقد فعلها السيسي بكل ثقة وقوة، وأثبت للعالم مدى ما تتمتع به مصر من أمن وأمان، حقا، إنها ضربة معلم يا ريس، تحيا مصر.