العراق والكويت يبحثان ملفات رئيسية مشتركة من ضمنها ترسيم الحدود والحقول النفطية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق والكويت يبحثان ملفات رئيسية مشتركة من ضمنها ترسيم الحدود والحقول النفطية، الاقتصاد نيوز _ بغدادأعلن وزير الخارجية فؤاد حسين، اليوم الأحد، عن بحث عدد من الملفات الرئيسية مع نظيره الكويتي سالم الصباح، فيما اكد .،بحسب ما نشر الإقتصاد نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق والكويت يبحثان ملفات رئيسية مشتركة من ضمنها ترسيم الحدود والحقول النفط ية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أعلن وزير الخارجية فؤاد حسين، اليوم الأحد، عن بحث عدد من الملفات الرئيسية مع نظيره الكويتي سالم الصباح، فيما اكد الصباح قرب فتح ملحقية تجارية في قنصلية بلاده بالبصرة.
وقال حسين في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكويتي سالم الصباح تابعته "الاقتصاد نيوز"، "تطرقنا مع وزير الخارجية الكويتي إلى العلاقات الثنائية بين العراق والكويت، كما بحثنا كيفية حماية العلاقات الجيدة بين العراق والكويت وتطويرها"، مبيناً "اننا ناقشنا عملية تسهيل الزيارات بين البلدين".
وأضاف حسين "ناقشنا التعاون في مواجهة آفة المخدرات وكيفية السيطرة عليها"، موضحاً انه "تم بحث ملف ترسيم الحدود والاتفاق على استمرار انعقاد اللجان بشأن الملف، كما أكدنا على إنهاء المسائل الحدودية بين العراق والكويت".
وتابع أن "الملف النفطي والحقول المشتركة كانت جزءاً من مباحثاتنا"، مشيراً الى أن "الإطار الصحيح لحل المشكلات هو الحوار".
وأكد أن "العلاقات بين البلدين قوية ومتطورة وسوف تستمر بالتعاون والحوار بين الطرفين".
وبين أن "العراق والكويت يرحبان بالاتفاق السعودي الإيراني"، مشدداً "على العمل مشتركاً بالمجال الأمني لحماية دول المنطقة، أذ أن أمن المنطقة يعد أمناً جماعياً".
من جانبه ذكر وزير الخارجية الكويتي سالم الصباح، خلال المؤتمر، أن "العراق بلد جار وتربطنا معه علاقات تأريخية متجذرة وقوية"، مبيناً "أجرينا مباحثات مثمرة جداً وعزمنا على تنفيذ ما جرى بالمباحثات".
ولفت الى "ضرورة العمل على إنهاء ملف ترسيم الحدود البحرية"، موضحاً "اننا وجدنا تطابقاً لوجهات النظر مع الجانب العراقي".
وأكد "قررنا فتح ملحقية تجارية بالقنصلية الكويتية في البصرة"، معرباً عن "حرص الكويت على إعادة الأمور إلى نصابها بالعلاقة التجارية التأريخية".
وبين "بحثنا الأمور الدولية والإقليمية التي تنعكس بنحو مباشر على أمن دولتينا"، لافتا الى ان "قيادتنا تتمنى للعراق وشعبه الأمن والازدهار".
45.114.12.213
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العراق والكويت يبحثان ملفات رئيسية مشتركة من ضمنها ترسيم الحدود والحقول النفطية وتم نقلها من الإقتصاد نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
نفي من جهة وتأكيد من جهة أخرى.. زينبيون وفاطميون استقروا بمعسكر اشرف بديالى أم لا؟
بغداد اليوم - بغداد
نفت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم الأربعاء (22 كانون الثاني 2025)، دخول مقاتلين من الجنسيات الأفغانية والباكستانية إلى العراق واستقرارهم بمعسكر اشرف بديالى بعد سقوط نظام الأسد.
وقال عضو اللجنة النائب ياسر إسكندر وتوت في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الحكومة المركزية تتابع عن كثب تطورات الملف السوري منذ أحداث الثامن من كانون الأول الماضي، وخاصة مع سقوط نظام الأسد"، مؤكدًا أن "تعزيز أمن الحدود تم بشكل مضاعف عبر ثلاثة أحزمة أمنية لتأمين أكثر من 600 كلم من الحدود، وهو إجراء استباقي اتُّخذ مسبقًا في الثامن من كانون الأول الماضي".
وأضاف وتوت، أن "العراق نجح في تأمين حدوده بشكل كبير رغم التعقيدات الجغرافية، ولا صحة للأنباء التي تتحدث عن انتقال مقاتلين من أفغانستان وباكستان كانوا في سوريا إلى العراق"، مشيرًا إلى أن "المعابر الحدودية تخضع لإجراءات صارمة، وأي دخول لأجانب يتم وفق تعليمات مشددة تفرضها المنظومة الأمنية".
وأوضح النائب أن "العراقيين العائدين من سوريا عبر معبر القائم يخضعون لعمليات تدقيق مشددة، ولا توجد أدلة على دخول مقاتلين أجانب من الجنسيات المذكورة إلى البلاد".
وأكد أن "موقف العراق واضح من الأزمة السورية، وهو ترك الأمر للشعب السوري دون التدخل في الشؤون الداخلية، مع التركيز على ضبط الحدود ومنع أي تهديدات تمس الأمن الداخلي".
وختم بالقول: "الحديث عن دخول مقاتلين أجانب من سوريا إلى العراق عارٍ عن الصحة تمامًا".
بينما كشفت مصادر أمنية عراقية، عن وجود عناصر من الفصائل الافغانية والباكستانية "فاطميون" و"زينبيون" في محافظة ديالى، بعد انسحابها من سوريا، حيث استقرت في معسكر أشرف الذي يعد معقلاً للفصائل المسلحة والإيرانيين في المنطقة.
وقال مصدر أمني عراقي، لموقع "إرم نيوز" الاماراتي، إن "عناصر هذه الميليشيات، التي تتكون من مقاتلين باكستانيين وأفغان موالين لإيران، تم نقلهم إلى معسكر أشرف، بعد عودتهم من سوريا، حيث طلبت طهران من حلفائها التأني في إرسالهم وإعادتهم إلى بلدانهم".
وبحسب المصدر العراقي، فإن "أعدادًا كبيرة من عناصر هذه الميليشيات وصلت إلى معسكر أشرف على مدار الشهر الماضي، بشكل متتابع، واستقرت هناك بالتنسيق مع الميليشيات المحلية، في انتظار التطورات الجديدة أو الأوامر من طهران".
وتشكل لواء فاطميون على يد الحرس الثوري لحماية نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وتعزيز النفوذ الإيراني في سوريا، مستقطباً مقاتلين أيديولوجيين من أفغانستان وباكستان، حيث كانت مليشيات "فاطميون" طرفاً رئيسياً في معارك حاسمة مثل حلب والغوطة الشرقية.