خدمة جديدة لـ وزارة العدل.. حضور المحاكمات عن بعد |شاهد التفاصيل
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أطلقت وزارة العدل خدمة جديدة للمواطنين والمحامين تتمثل في إمكانية حضور جلسات المحاكمة عن بعد في المحاكم المدنية.
اقرأ ايضًا :
جاء ذلك في إطار سعي وزارة العدل لتطوير منظومة التقاضي.
وتشمل المرحلة الحالية توفير الخدمة للقضايا الكلية بمحكمة شمال القاهرة الابتدائية على أن تستكمل في باقي درجات التقاضي والمحاكم.
اقرأ ايضًا :
الخدمة تتاح من خلال طلب الحصول عليها، للمحامين المسجلين بخدمة إقامة الدعاوي المدنية، عن بعد ببوابة مصر الرقمية فقط ويمكنهم من خلالها طلب حضور الجلسة لأنفسهم أو أي من أطراف الدعوى عن بعد.
على جانب آخر، انطلقت فعاليات الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الذى تنظمه وزارة العدل تحت إشراف المستشار عمر مروان وزير العدل، بالتعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية (wipo) والجامعة البريطانية بالقاهرة، حول الذكاء الاصطناعي التوليدي وأثره علي حقوق الملكية الفكرية، وذلك بمشاركة دولية من المتخصصين في هذا المجال.
ويعد هذا المؤتمر أول مؤتمر تعقده وزارة العدل بمقرها بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك على مدار يومي 23 و24 إبريل الجاري.
ويتناول مؤتمر وزارة العدل عن الذكاء الاصطناعي موضوعات أهمها الجهود الدولية لتنظيم أطر قانونية للذكاء الاصطناعي وأثر الذكاء الاصطناعي علي حقوق الملكية الفكرية والوضع الحالي للذكاء الاصطناعي في مصر، ويشهد المؤتمر عددًا من الوزراء المعنيين بالذكاء الاصطناعي وحقوق الملكية الفكرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة العدل وزير العدل وزارة العدل المستشار عمر مروان وزير العدل مؤتمر وزارة العدل الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی الملکیة الفکریة وزارة العدل عن بعد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال استخدم الذكاء الاصطناعي لقتل المدنيين في غزة ولبنان
يمانيون../ أفادت وكالة أسوشيتد برس فى تقرير، أن شركات تكنولوجيا أمريكية مكنت الاحتلال الصهيوني لقتل عدد أكبر في غزة ولبنان.
وتابع التقرير، أن إسرائيل ضاعفت من استخدامها لخدمات مايكروسوفت و”أوبن أيه آي” لتعقب أشخاصا، مؤكدا أنه عند دمج أنظمة الذكاء الاصطناعي مع الاستخبارات البشرية تؤدي إلى وفيات بالخطأ.
ومن جهة أخرى نقلت “أسوشيتد برس” عن ضابط استخبارات إسرائيلي، “شاهدنا أخطاء استهداف تتعلق بالذكاء الاصطناعي بسبب ترجمات غير دقيقة، ونظام الذكاء الاصطناعي حدد طلابا في المرحلة الثانوية على أنهم مقاتلون محتملون”.
وأشارت إلى أن الضباط الشباب يتعرضون لضغوط للعثور على الأهداف بسرعة فيقعون في أخطاء.