جهاز مبتكر.. لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى صحة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
صحة، جهاز مبتكر لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى،عند الخضوع لاختبار لكشف الإصابة بعدوى مثل التهاب الحلق، غالباً ما يتم استخدام عينات من .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جهاز مبتكر.. لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عند الخضوع لاختبار لكشف الإصابة بعدوى مثل التهاب الحلق، غالباً ما يتم استخدام عينات من اللعاب. ويمكن أن يصبح جمع هذا اللعاب قريباً أسهل من أي وقت مضى، باستخدام مصاصة مبتكرة للقيام بهذه المهمة.
ويتعين حالياً لأخذ عينات من اللعاب اللجوء في بعض الحالات إلى البصق المتكرر في قمع وملء أنبوب من اللعاب بحجم 2 إلى 3 ملليتر. ويمكن أن يستغرق الأمر ما يصل إلى خمس دقائق للقيام بذلك، بحسب ما نشره موقع New Atlas نقلاً عن دورية Analytical Chemistry.
بقيادة سانيتا ثونغبانغ وآشلي ثيبيرغ وإروين بيرتيير، نظر العلماء في جامعة واشنطن إلى طريقة أكثر سهولة وأسرع لأخذ هذه العينات، باستخدام جهاز مبتكر يشبه مصاصة الحلوى، يطلق عليه اسم CandyCollect. وتقوم هذه المصاصة بجمع ناتج اللعاب حول ما يشبه الملعقة مع أخدود مفتوح على شكل حلزوني، ومغطى بطبقة حلوى محلاة ببدائل السكر المشتقة من الشمندر، حيث يستخدمها المرضى ببساطة كما لو كانت مصاصة عادية.وشرحت آشلي ثيبيرغ، الأستاذة بجامعة واشنطن، أن "سطح الأخدود اللولبي البلاستيكي يعالج بمواد كيمياوية بحيث يجمع البكتيريا من اللعاب. ويتم تبادل اللعاب داخل وخارج الأخدود عندما يمتص المريض المصاصة، وتتراكم البكتيريا بمرور الوقت. ويمكن لاحقاً إزالة البكتيريا من الجهاز في المختبر وتحليلها".
وبعد اختبار للجهاز المبتكر، توصل فريق العلماء إلى أن المصاصة نجحت في اكتشاف بكتيريا Streptococcus mutans أو بكتيريا Staphylococcus aureus في العينات. كما أفاد المشاركون في الاختبار بأن المصاصة من أفضل الطرق لأخذ العينات. بل تبين أنه يمكن الحصول على نتائج تحاليل دقيقة للعينات بعد تخزينها في درجة حرارة الغرفة لمدة عام. (العربية)
35.90.51.199
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جهاز مبتكر.. لسحب عينات اللعاب والكشف عن العدوى وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحسن تشخيص العدوى المقاومة للأدوية
طوّر باحثون في أميركا طريقة مبتكرة للتغلب على العدوى المقاومة للأدوية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وصمّمت لتحديد العلامات الجينية لمقاومة المضادات الحيوية في مُسبّبات الأمراض المعروفة، مثل بكتيريا المتفطرة السلية والمكورات العنقودية الذهبية، مما قد يُؤدي للحصول على علاجات أسرع وأكثر فعالية.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة تولين في الولايات المتحدة، ونشرت في مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز" (Nature Communications)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
استخدم الباحثون نموذجا حاسوبيا مُبتكرا مُعزّزا بخوارزميات التعلّم الآلي يعرف بنموذج الارتباط الجماعي (Group Association Model – GAM).
طريقة مبتكرة ونتائج واعدةبخلاف أدوات التشخيص التقليدية، مثل اختبارات زراعة الخلايا أو بعض الاختبارات الوراثية، التي غالبا ما تواجه صعوبة في تحديد آليات المقاومة بدقة، تُمثل تقنية نموذج الارتباط الجماعي نقلة نوعية من خلال تحليل الملف الجيني الكامل للبكتيريا لتحديد الطفرات الجينية المسؤولة عن مقاومة المضادات الحيوية.
ويصف الدكتور توني هو، الباحث المشارك في الدراسة ورئيس قسم الابتكار في التكنولوجيا الحيوية في جامعة ويذرهيد الأميركية ومدير مركز تولين للتشخيص الخلوي والجزيئي في الولايات المتحدة، هذه المنهجية بأنها وسيلة لاكتشاف أنماط مقاومة البكتيريا دون معرفة مسبقة بآليات المقاومة، مما يجعلها أكثر مرونة وقدرة على اكتشاف التغيرات الجينية غير المعروفة سابقا.
إعلانوتكمن قوة نموذج الارتباط الجماعي في تحليلها الشامل لتسلسلات الجينوم الكاملة، مما يسمح للعلماء بمقارنة سلالات بكتيرية ذات أنماط مقاومة متفاوتة.
في هذه الدراسة، طبّق الباحثون منهجية نموذج الارتباط الجماعي على أكثر من 7 آلاف سلالة من المتفطرات السلية وما يقرب من 4 آلاف سلالة من المكورات العنقودية الذهبية، مُحدّدين الطفرات الرئيسية المرتبطة بالمقاومة.
ووجدوا أن النموذج لم يحسّن دقة التشخيص فحسب، بل قلل أيضا من حدوث نتائج إيجابية خاطئة، التي قد تؤدي إلى اتخاذ قرارات علاجية غير مناسبة.
صورة أوضحقال الباحث المشارك في الدراسة جوليان صليبا، وهو طالب دراسات عليا في مركز جامعة تولين للتشخيص الخلوي والجزيئي في الولايات المتحدة: "قد تُصنّف الاختبارات الجينية الحالية البكتيريا بشكل خاطئ على أنها مقاوِمة، مما يؤثر على رعاية المرضى".
وأضاف: "تُقدّم طريقتنا صورة أوضح عن الطفرات التي تُسبب المقاومة بالفعل، مما يُقلّل من التشخيصات الخاطئة والتغييرات غير الضرورية في العلاج".
وتتيح هذه التقنية للأطباء التنبؤ بمقاومة الأدوية في مراحل مبكرة، مما يسمح لهم بصرف العلاج المناسب قبل أن تتفاقم العدوى.
ومن خلال تعميق فهمنا لآليات المقاومة وتسهيل التدخل المبكر، تُمهد هذه الطريقة المبتكرة الطريق لأنظمة علاجية مُخصصة، وتُبشر بعصر جديد في مكافحة العدوى المقاومة للأدوية.