بدأت الهند السباق الانتخابي الذي يبدأ في أبريل في وينتهي في يونيو، والذي يعتمد على التصويت الإلكتروني، إذ بدأ توافد نحو مليار ناخب هندي إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية في الدولة الديمقراطية الأكثر تعدادا للسكان في العالم، فيما يسعى رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، للفوز بولاية ثالثة بعد فوزه الساحق في انتخابات عامَي 2014 و2019.

وفقا لـ«فرانس برس».

أبرز 12 معلومة عن الانتخابات الهندية

1- يبلغ عدد الناخبين نحو 970 مليون ناخب، وفق اللجنة الانتخابية الهندية أي ما يقارب مليار ناخب.

2- في الانتخابات الأخيرة تجاوزت نسبة المشاركة 67% بنحو 615 مليون هندي.

3- تعتمد الهند التصويت الإلكتروني لتوفير الوقت وسهولة فرز الأصوات.

4- يشارك 15 مليون موظف انتخابي في عملية الاقتراع.

5- يبلغ عدد مراكز الاقتراع مليون و50 ألف مركز.

6- أُنفقت الهند 8,7 مليارات دولار خلال انتخابات العام 2019، حسب مركز الدراسات الإعلامية الهندي.

7- في فبراير، توقّع مركز البحوث الهندية أن يتجاوز الإنفاق على انتخابات 2024  نحو 14,2 مليار دولار.

8- تمنع الهند نشر بيانات استطلاعات رأي حول الانتخابات.

9- يكون التصويت في ولايات الهند الـ28 والأقاليم الثمانية.

10- تفرز الأصوات في كل أنحاء البلاد في 4 يونيو المقبل وتعلن النتائج في اليوم ذاته.

11- تستمر الانتخابات لـ6 أسابيع متواصلة وتكون على 7 مراحل

12 - ينتخب فيها نحو 543 مشرعًا سياسيًا في مجلس النواب من بين أكثر من 1000 مرشح.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الهندية الهند انتخابات الهند التصويت في الهند

إقرأ أيضاً:

ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

توقع المحلل السياسي عبد الله الحديدي، اليوم السبت (8 آذار 2025)، تغيّر موازين القوى داخل المشهد السُني في العراق خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى تراجع دور الأنبار مقابل صعود نينوى في صناعة القرار السياسي، لا سيما في الانتخابات البرلمانية القادمة.

وقال الحديدي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، إن "الأنبار التي تصدرت المشهد السُني لسنوات ستشهد تراجعا، بينما ستستعيد نينوى ثقلها السياسي بعد فترة من التراجع بسبب الصراعات الداخلية بين قياداتها".

وأوضح أن "نينوى، بوصفها المحافظة الأكبر من حيث عدد المقاعد البرلمانية والسكان، ومع حالة الاستقرار الإداري والخدمي التي تشهدها، ستكون لها كلمة قوية في رسم ملامح المرحلة القادمة".

وأضاف، أن "التنافس على قيادة القرار السُني، الذي يتمثل تقليديا في رئاسة البرلمان، سينحصر هذه المرة بين نينوى وصلاح الدين، مما يعكس تحولات واضحة في مراكز الثقل داخل المكون"، في حين يتوقع أن "يتراجع دور الأنبار التي استحوذت على النصيب الأكبر خلال السنوات الماضية".

ومنذ عام 2003، عاشت المحافظات السنية في العراق حالة من التقلبات السياسية والتحديات الأمنية، حيث كانت الأنبار تعدّ من أبرز المحافظات التي لعبت دورا كبيرا في المشهد السياسي العراقي، خاصة في أعقاب حرب العراق ضد داعش في 2014.

ولكن مع مرور الوقت، شهدت الأنبار تحديات متعددة، مثل زيادة التأثيرات الأمنية والصراعات السياسية الداخلية، مما أثر على استقرارها السياسي. في المقابل، دخلت نينوى على خط المنافسة، خصوصا بعد استعادة الاستقرار في المحافظة.

الجدير بالذكر أن المنافسة السياسية بين المحافظات السنية ليست جديدة، وقد شهدت السنوات الماضية توترات متزايدة على قيادة هذا المكون داخل العملية السياسية العراقية، حيث تتفاوت الأنظار بين دور المحافظات الكبرى مثل الأنبار، نينوى، وصلاح الدين، في التأثير على القرار السياسي داخل البرلمان العراقي، خاصة في ما يتعلق بتوزيع المناصب العليا مثل رئاسة البرلمان، وهو المنصب الذي يعتبر "الأهم" بالنسبة للمكون السني.

مقالات مشابهة

  • مرشح رئاسي فرنسي: الإخوان أخطر من روسيا على أوروبا
  • بنك حكومي يمنح 750 مليون جنيه لاستكمال مشروع عقاري باستثمارات 130 مليار جنيه
  • منع مرشح اليمين المتطرف كالين جورجيسكو من الترشح في الانتخابات الرئاسية الرومانية بسبب مزاعم تدخل روسي
  • مفوضية الانتخابات: أكثر من (28) مليون ناخباً لهم الحق في التصويت الانتخابي
  • في 15 دقيقة.. دجاج بالكاري على الطريقة الهندية
  • إنتخابات مجلس الأمة: عملية الاقتراع تتم في ظروف جيدة
  • ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟
  • ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟ - عاجل
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ 1.072 مشروعًا لتمكين المرأة في 79 دولة حول العالم بقيمة تتجاوز 700 مليون دولار
  • السلطة المستقلة للانتخابات: التصويت في انتخابات تجديد نصف أعضاء مجلس الأمة اجباري