شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مشيرب أي مشروع نشتم منه خيانة “فبراير” سنتصدى له مهما كان صاحبه، قال عبد الرزاق مشيرب، خطيب مسجد بن نابي بطرابلس، المقرب من المفتي المعزول الصادق الغرياني، إن 8220;أي مشروع نشتم منه خيانة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشيرب: أي مشروع نشتم منه خيانة “فبراير” سنتصدى له مهما كان صاحبه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مشيرب: أي مشروع نشتم منه خيانة “فبراير” سنتصدى له...

قال عبد الرزاق مشيرب، خطيب مسجد بن نابي بطرابلس، المقرب من المفتي المعزول الصادق الغرياني، إن “أي مشروع نشتم منه خيانة “فبراير” سنتصدى له مهما كان صاحبه”. على حد قوله.

وأضاف «مشيرب» في منشور عبر حسابه على فيسبوك، “رسالتي للجميع؛ نحن لا نشخصن الأمور، نحن نتكلم عن الأخطاء الفادحة التي قصمت ظهر فبراير والتي كانت جميعها تحت غطاء (النية الحسنة)”، بحسب كلامه.

وأشار إلى أنه “نحن فى حرب شرسة لا مجال فيها للعواطف ولا للنوايا البريئة والحسنة”، مردفًا “عشنا كل سنوات الثورة بحلوها ومرها ونحن على الأرض واكتسبنا خبرة وفراسة يفتقدها حتى من تعلم أرقى العلوم فى أرقى الجامعات”، وفق قوله.

وتابع؛ “فمن عايش وشاهد ليس كمن سمع وخصوصا فى وقت الأزمات القاتلة”، لافتًا إلى أنه “ليس بإمكان أحد اليوم أن يدعى أنه يفهم أكثر منا فالمحنة عصرتنا عصرًا وأرتنا الخبيث من الطيب والطالح من الصالح والفاسد من المصلح”، بحسب تعبيره.

وأكمل «مشيرب» “لذلك وبناء عليه فإن أي مشروع نشتم منه رائحة البيوع أو الخيانة أو الخذلان فسنتصدى له مهما كان صاحبه ونيته”. وفق قوله.

وقال “نحن لا نشخصن الأمور بل نحذر من المشاريع ونلتمس الأعذار لمن أخطأ إلا إذا أصر على المضى فى سبيل الخذلان فسنكون له عدوا ولو كانوا أبناءنا الذين من أصلابنا”،  بحسب زعمه.

وختم موضحًا أن “هذا هو العهد الذي بيننا وبين الله أولا ثم بيننا وبين الشهداء”. على حد قوله، على حد تعبيره.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشيرب: أي مشروع نشتم منه خيانة “فبراير” سنتصدى له مهما كان صاحبه وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حزب الجيل: نشر صور للرئيس السيسي مع رئيس إيران الراحل «وقاحة إسرائيلية»

أدان ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، بشدة نشر وسائل إعلام إسرائيلية صورة تجمع بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، معتبرا أن هذا الفعل لا يعدو كونه وقاحة إسرائيلية تهدف إلى التشويش على المواقف الثابتة لمصر.

وأضاف الشهابي في حديثه لـ"الوطن": هذا التصرف الإعلامي المكشوف يعكس نوايا إسرائيلية مبيتة تستهدف إثارة الفتن والتشكيك في موقف مصر الوطني الثابت، خاصة في وقت تعلن فيه القيادة المصرية بشكل واضح وصريح رفضها لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين أو التصعيد ضد حقوقهم.

وأكد رئيس حزب الجيل: أن مصر لن تتأثر بتلك المحاولات الرخيصة، مشددًا على أن المواقف الثابتة في دعم القضية الفلسطينية ورفض كل مخطط يهدف إلى تصفية الحقوق الفلسطينية هي مواقف وطنية راسخة لن تتغير، مهما حاول البعض زعزعة الثقة في قدرة الدولة المصرية على الحفاظ على مصالح شعبها وأمنها القومي.

وأوضح الشهابي أن إسرائيل تحاول دائم استخدام الإعلام كأداة لتشويه صورة الدول التي ترفض مشاريعها التوسعية، مؤكدًا أن مصر ستظل كما كانت دائمًا رائدة في دعم قضايا الحق والعدل، ولن تتأثر بأي محاولات للضغط أو التشويه الإعلامي.

وختم حديثه قائلا: "أقول لإسرائيل وأتباعها: مهما حاولتم، مصر أقوى من ألاعيبكم الإعلامية، وسنبقى دائمًا خلف قيادتنا الحكيمة في مواجهة أي تحديات تستهدف استقرار وطننا أو حقوق شعبنا".

مقالات مشابهة

  • نجوع.. نموت.. ما نرحل
  • القاهرة تستضيف اجتماعًا وزاريًا مهما بمشاركة دول عربية وفلسطين
  • فتحي سند يطرح سؤالا مهما لجماهير الأهلي
  • مشيرب: أعظم ما تعلمته من فبراير أن ليس كل ما يلمع ذهباً
  • قانون القمع الإلكتروني: حماية للفاسدين أم خنجر في ظهر النزاهة؟
  • برلماني: مصر ستظل داعمة للقضية الفلسطينية ونرفض أي تهديدات إسرائيلية
  • حزب الجيل: نشر صور للرئيس السيسي مع رئيس إيران الراحل «وقاحة إسرائيلية»
  • التضامن تُصدر قرارًا مهما يخص معاشات شهر فبراير
  • زاخو يحقق فوزاً مهما على النجف بدوري النجوم
  • مشيرب: من يقوم بالثورة عليه أن يحكم.. وهذا أمر يفرضه الشرع