لبنان ٢٤:
2024-09-19@22:14:23 GMT

افرام: الصناعة تقاوم حتى النفس الأخير

تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT

افرام: الصناعة تقاوم حتى النفس الأخير

كتب رئيس المجلس التنفيذي لـ"مشروع وطن الإنسان" النائب نعمة افرام عبر منصّة" اكس": "لقاء تشاركيّ لافت في المجلس الاقتصاديّ والاجتماعيّ حول تحدّيات الصناعة اللبنانيّة وآفاقها". أضاف: "الصناعة تواجه. الصناعة تقاوم... وستبقى تفعل ذلك حتى النفس الأخير. لن نستسلم، وسنستمرّ رغم كلّ التحديات. العائلة الصناعية مجموعة اليوم، عمالاً وأرباب عمل، مشرّعين وتنفيذيين، عابرين للمناطق والطوائف والأحزاب من أجل بناء إقتصاد منتج بكل ما للكلمة من معنى، في خضمّ الأزمات وحتّى العبور إلى لبنان الجديد".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

احمرار الخدود من الخجل.. دراسة تكشف السر

في عام 1872، وصف العالم تشارلز داروين احمرار الخدين بأنه "أغرب وأكثر تعبيرات الوجه الإنساني"، ورغم أن تفسيرات  العلماء للاستجابة الفسيولوجية واضحة، وتتمثل باندفاع الدم إلى الوجه الذي يجعل الخدين محمرين، وأحياناً أيضاً الأذنين والرقبة والصدر العلوي والجبهة.

وتطوع 40 مراهقاً وشاباً في العشرينيات من العمر لخوض تجربة علمية اضطروا فيها لمشاهدة لقطات لأنفسهم وهم يغنون الكاريوكي أثناء الاستلقاء في جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي.

 

وفي الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة الجمعية الملكية للعلوم البيولوجية حاولت ميليكا نيكوليك، الباحثة في علم النفس في جامعة أمستردام، وزملاؤها فك تشابك بعض هذه الأسئلة حول الاحمرار من خلال مسح الدماغ لمغني الكاريوكي، وعرض لقطات لأنفسهم أو لأشخاص آخرين يغنون.

 

ووجدت أن خدود المتطوعات الإناث أصبحت أكثر سخونة عندما شاهدن أنفسهن في مقابل غناء الآخرين، وهو أمر غير مفاجئ على الإطلاق، لكن فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي للدماغ كانت أكثر كشفاً. 

وأظهرت الدراسة أن الاحمرار ينشط مناطق الدماغ المعنية بالإثارة العاطفية والانتباه، في حين أن المناطق المعنية بالتخيل الذهني، أي التخيل أو التفكير في سلوكك أو سلوك شخص آخر أو أفكاره أو نواياه، كانت غائبة.

 

وتوصلت الباحثة ميليكا وزملاؤها إلى أن هذه النتائج تساهم في المناقشات النظرية الجارية بشأن طبيعة الاحمرار وتوفر الدعم لفكرة أن العمليات الاجتماعية المعرفية من الدرجة الأعلى قد لا تكون ضرورية لحدوث الاحمرار.

 

ومع ذلك، صرح الفريق إن نتائجهم يجب «تفسيرها بعناية» لأن أنماط نشاط الدماغ المرتبطة بالعمليات العقلية «المعقدة والمنتشرة مثل الإثارة والانتباه والتخيل الذهني ليست متميزة تماماً».

 

ومازال من غير الواضح ما إذا كان من الممكن تكرار هذه النتائج في مجموعة أكبر وأكثر تنوعًا من الناس وليس فقط الطلاب الجامعيين. وتقول المجلة أن أبحاث علم النفس عانت من أزمة التكرار المزعومة لعقود من الزمان، ويرجع ذلك جزئياً إلى أنواع الأشخاص الذين تميل هذه الدراسات إلى تجنيدهم كمتطوعين.

مقالات مشابهة

  • بلينكن: فرنسا والولايات المتحدة متحدتان في الدعوة إلى ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط ولبنان خاصة
  • أستاذ صحة نفسية يوضح مفهوم الكذب الأبيض بين الزوجين
  • بعد نجاح "الصندوق".. دار العربي تنشر "الطائفة"
  • كيف يتعلم الشخص اكتساب الثقة بالنفس؟
  • كيف يستعد الطالب للعام الدراسي الجديد؟.. أستاذ علم النفس يوضح
  • جامعة بني سويف الأهلية تعلن عن فتح باب القبول لبرنامج علم النفس الإكلينيكي
  • علماء يحذرون من بكتيريا فائقة تقاوم المضادات الحيوية
  • احمرار الخدود من الخجل.. دراسة تكشف السر
  • بسبب حقيبة..إيطالية تنتقم من مغربي بوحشية
  • قلة الحيلة وعزة النفس!