الرياضة الإلكترونية.. مصدر دخل وفرص عمل وتمثيل فى مسابقات عالمية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
نزاع قوى بين معظم الأهالى والأبناء الشغوفين بممارسة الألعاب الإلكترونية، لا يتخيل كثيرون أنه قد ينتهى لصالح فكر الصغار، الذين يواكبون العصر ويحترفون «الرياضة الإلكترونية»، التي لا تختلف عن الرياضة بمفهومها التقليدي، فلم يتصور أحد أن يكون لعب «الجيمز» مصدرا للدخل الثابت وتمثيل مصر في المسابقات الدولية، فضلا عن عائدها، الذي يتفوق على عائد الرياضة التقليدية.
لم يعد لعب الألعاب الإلكترونية مجالاً للتسلية فقط، بل أصبح مجالاً يشغل اهتماما عالميا، حتى إن بعض الدول قرّرت تدريس هذا المجال في جامعاتها لتوسيع آفاق الطلاب وإلقاء الضوء على التحولات في سوق العمل، حول هذا الذي يتضمّن الكثير من الوظائف والفرص، منها التعليق على المباريات، وتدريب اللاعبين لتأهيلهم، وإدارة الفرق، بالإضافة إلى الجوانب المالية والتنظيمية.
ولم تكن مصر غافلة عن أهمية مثل هذا الجانب من الرياضة، إذ له فوائد وتأثيرات كبيرة، فأسّست «الاتحاد المصرى للرياضة الإلكترونية»؛ ليكون اتحادا رسميا يعبّر عن هذا الكيان ومسؤولا عن تنظيم كل ما يخصّه وترتيب إجراءات مشاركة اللاعبين في المسابقات العالمية، لتمثيل مصر في مسابقات وبطولات هذا النوع من الرياضة، التي حقّقت فيها ريادة بالفعل.
وفي هذا الملف، نجاور اللاعيبة ونُعايش تجربتهم، وحكايات التدريب والتعليق، والرّحلة بأكملها من حب الألعاب الإلكترونية، وحتى احترافها.
ممارسو الألعاب الإلكترونية من الهواية إلى الاحتراف.. التمرين بالساعات والفوز بالدولار
معلق: درست فى ألمانيا وبقيت بانطلب بالاسم
مدرب: مسكة الماوس «فن».. والسر فى «قبضة الإيد»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرياضة الإلكترونية الألعاب الإلكترونية الألعاب الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
تكريم اللجان الفائزة في المسابقات البيئية والمجتمعية بالرستاق
أُقيم بمكتب والي الرستاق حفل تكريم للجان المشاركة في المسابقات البيئة والمجتمعية وحققت مراكز متقدمة على مستوى سلطنة عمان والمحافظة.
وقد تم تكريم لجنة المسابقة المجتمعية للحد من انتشار المخدرات والمؤثرات العقلية تحت شعار "صالح"، ولجنة الأصحاح البيئي المنزلي، اللتين بذلتا جهودًا كبيرة لتحقيق الأهداف المجتمعية والصحية.
رعى الحفل سعادة الشيخ الدكتور يحيى بن سليمان بن عبدالله الندابي، والي ولاية الرستاق، بحضور عدد من مسؤولي الجهات الحكومية، بالإضافة إلى ممثلين عن المجتمع المحلي والقطاع الخاص، وأعضاء اللجان الفائزة الذين أسهموا بشكل ملموس في تحقيق النجاح والإنجازات. وقد أضافت هذه الفعالية لمسة من التقدير والاعتراف بجهود هؤلاء الأفراد والفرق.
شمل الحفل فقرات وطنية عبّرت عن عمق حب الوطن والولاء الصادق للقائد المفدى – حفظه الله ورعاه – حيث امتزجت كلمات الفخر والشكر مع الألحان الوطنية التي عزفت في أجواء مليئة بالوطنية والانتماء. كما أعقب ذلك تكريم المستهدفين من اللجان والداعمين، تقديرًا لجهودهم المستمرة في تحقيق هذه الإنجازات البارزة التي تسهم في رفع مستوى الوعي المجتمعي وتعزيز الجهود الوقائية.