80% من مؤسسات القطاع الخاص توافق على تطبيق الحد الأدنى للأجور
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قالت مصادر حكومية إن حوالي 80% من إجمالي منشآت القطاع الخاص وافقت على تنفيذ صرف المرتبات الشهرية العاملين بالحد الأدنى للأجور، الذي تم تحديده بـ6 آلاف جنيه وفقا للضوابط التي تضمنها قرار المجلس القومي للأجور رقم 27 لسنة 2024.
أوضحت المصادر في تصريحات لـ«الوطن» أن تنفيذ قرار زيادة الحد الأدنى للأجور سيكون بداية من أول شهر مايو المقبل، حيث سيتقاضى العاملون مرتبات شهر مايو على أساس قرار الدكتورة هالة السعيد، وزير التخطيط والتنمية الاقتصادية، ورئيس المجلس القومي للأجور برقم 27 لسنة 2024 .
جدير بالذكر، أن وزارة العمل أصدرت كتابا دوريا برقم 10 لسنة 2024، تضمن أن زيادة الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص سيكون محسوبا ضمن الأجر الأساسي للعامل، إذ يصل إلى 6 آلاف جنيه كحد أدنى، وفقا لما أقرته الحكومة في هذا الشأن، لافتة إلى أنَّ الأجر بعد التعديل يضم نسبة اشتراكات التأمينات الاجتماعية للموظف المؤمن عليه كحصة لصاحب العمل، وفقًا للوائح المنظمة لذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أجور القطاع الخاص الحد الادنى للأجور بالقطاع الخاص مرتبات القطاع الخاص الحد الأدنى للأجور
إقرأ أيضاً:
استشاري: التبرع بأعضاء المتوفى عبر تطبيق توكلنا له أجر كبير.. فيديو
الرياض
تحدث الدكتور صالح الدماس، استشاري الأمراض الباطنية والصدرية وأمراض النوم، عن التبرع بالأعضاء عبر تطبيق توكلنا.
وقال الدماس في حديثه لقناة الإخبارية: “عندما يقوم شخص بوضع اسمه في تطبيق توكلنا، فإن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد كانوا من الأوائل الذين وضعوا أسمائهم في التطبيق.”
وتابع الدماس: “قال بعض المشايخ إن الشخص إذا تبرع بأعضائه ووافق على ذلك عبر المنصة، فهي بمثابة وصية واجبة النفاذ ويجب على أهل المتوفي احترام الوصية وتنفيذها.”
وأضاف الدكتور: “لو علموا كمية الأجر، لتكون صدقة جارية لإنقاذ عدد كبير من الأشخاص ، فهناك قلب ورئة تذهب إلى شخصين، وكليتان لشخصين مختلفين، وقرنيتان قد تعيدان النظر لشخصين وهناك برامج لزراعة البنكرياس والأمعاء”.
وأكد الطبيب أن شخصاً واحداً قادر على إنقاذ سبعة أشخاص على شفير الموت أو في حالة متقدمة من فشل الأعضاء الرئيسية ، ولكم أن تتخيلوا الأجر للشخص المتوفى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/z5bl5-m5Tax3Hdp2.mp4
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا