عمرو أديب يعرض فرشة عيش سياحي وفينو ويعلق: «المال الحرام أهو»
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أسعار الخبز السياحي.. قررت وزارة التموين تطبيق عدة قرارات بشأن تخفيض أسعار الخبز السياحي، وهذا ما تحدث عنه الإعلامي عمرو أديب أمس.
وتستعرض «الأسبوع» خلال السطور التالية أبرز ما قاله الإعلامي عمرو أديب بشأن قرارات تخفيض أسعار الخبز السياحي.
الإعلامي عمرو أديب يعرض عينات من الخبز السياحيعرض الإعلامي عمرو أديب عينات من الخبز السياحي والفينو، من أكثر من 20 مخبزًا من القاهرة والجيزة، تزامنًا مع بدء تطبيق قرارات وزارة التموين بشأن تخفيض أسعار الخبز السياحي.
وقال أديب، خلال برنامج «الحكاية» عبر فضائية «إم بي سي مصر»، مساء اليوم الاثنين، إن بعض المخابز ما زالت مصرة على تقديم حجم أقل وطعم غير جيد، وتابع: «احنا بندفع فلوس والدولة بتقدم الدقيق للمخبز بسعر مناسب».
وعقب على حجم رغيف الفينو من أحد المخابز في منطقة السيدة زينب، قائلا: «ده يرضي ربنا.. .الراجل اللي عمل الرغيف عايز يترمي في النار زي الرغيف، في افتراء وفي نصب»، واستكمل: «المال الحرام أهو.. في ناس بتراعي ربنا وفي ناس ربنا مش هيسيبها، إحنا اخترعنا النصب في العيش».
ووجه أديب رسالة إلى أصحاب المخابز، قائلًا: «اتقوا الله في الأوزان.. إيه المشكلة تعطي للمواطن حقه؟».
الإعلامي عمرو أديب يتوجه بنصيحة للمواطنينمن ناحية أخرى، نصح أديب المواطنين بالتصدي لأي مخالفات من أصحاب المخابز بشأن سعر ووزن الخبز، قائلًا: «نصيحتي للمواطنين بألا تأخذكم رحمة بالمخابز المخالفة. فيه ناس بتراعي ربنا وبتطلع رغيف حلو، وفي ناس بتطلع من نفس الدقيق ونفس الصنعة والإمكانيات عيش سيئ ميتكلش، إيه المشكلة لو صاحب المخبز إداني حقي؟!».
اقرأ أيضاًبعد تراجع أسعار الخبز السياحي والفينو.. كيف تحمي نفسك من جشع أصحاب المخابز؟
الحبس 5 سنوات.. العقوبة القانونية للمخابز المخالفة لأسعار الخبز السياحي والفينو
سعر الخبز السياحي الحر والفينو اليوم الاثنين 22 أبريل 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب الخبز السياحي سعر الخبز السياحي أسعار الخبز السياحي الخبز السياحي والفينو انخفاض سعر الخبز السياحي انخفاض سعر الخبز السياحي والفينو أسعار الخبز السیاحی الإعلامی عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
توقعات برفع بنك اليابان أسعار الفائدة الأسبوع المقبل
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أن بنك اليابان المركزي سيرفع على الأرجح أسعار الفائدة الأسبوع المقبل ما لم تحدث أي صدمات في السوق عندما يتولى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب منصبه وسيحافظ على تعهده بمواصلة دفع تكاليف الاقتراض للارتفاع إذا استمر الاقتصاد في التعافي.
ووفقا للمصادر، فإن من غير المرجح أن يقدم البنك المركزي توجيهات صريحة بشأن وتيرة رفع أسعار الفائدة في المستقبل أو إلى أي مدى يمكن أن يرفعها في نهاية المطاف.
وبموجب إرشاداته الحالية، يتعهد بنك اليابان بمواصلة رفع أسعار الفائدة قصيرة الأجل إذا تحركت التطورات الاقتصادية والأسعار بما يتماشى مع توقعاته.
وقال أحد المصادر "بالنسبة لبنك اليابان، ليس هناك الكثير لإضافته أو تغييره في هذه التوجيهات نظرا لأن أسعار الفائدة الحقيقية لا تزال منخفضة للغاية".
وقال محافظ بنك اليابان كازو أويدا ونائبه في وقت سابق من هذا الأسبوع إن البنك سيناقش ما إذا كان سيرفع أسعار الفائدة، في إشارة إلى نيته رفع تكاليف الاقتراض في اجتماعه يومي 23 و24 يناير ما لم يتسبب خطاب تنصيب ترامب يوم الاثنين في قلب الأسواق.
ونتيجة لهذا، فقد قدرت الأسواق احتمالات رفع أسعار الفائدة قصيرة الأجل من 0.25% إلى 0.5% الأسبوع المقبل بأكثر من 80%، وهو ما من شأنه أن يرفع أسعار الفائدة لدى بنك اليابان إلى مستويات غير مسبوقة منذ عام 2008.
وأوضحت المصادر أن بنك اليابان سيمضي قدماً على الأرجح ما لم يتسبب خطاب ترامب وأي أوامر تنفيذية يصدرها الأسبوع المقبل في اضطرابات شديدة في السوق.
وقال أحد المصادر "يبدو أن السوق فهمت رسالة بنك اليابان".
وقال مصدر آخر "في حين أن رفع أسعار الفائدة الأسبوع المقبل ليس بالأمر المحسوم بالتأكيد، فإن العقبة المتبقية الوحيدة هي ما قد يقوله ترامب وكيف قد تتفاعل الأسواق".
ومع اعتبار رفع أسعار الفائدة في الأسبوع المقبل أمراً شبه مؤكد، يتحول اهتمام السوق إلى أي أدلة قد يقدمها بنك اليابان بشأن وتيرة وتوقيت المزيد من الزيادات.
ضعف الين يؤثر سلباً على تكاليف الاستيرادوقال المصدران إن بنك اليابان من المرجح أن يرفع توقعاته للتضخم في تقرير التوقعات ربع السنوي وربما يسلط الضوء على المخاطر الصعودية حيث أن ضعف الين المستمر يبقي تكاليف الاستيراد مرتفعة.
وفي حين يتوقع العديد من المحللين أن يرفع بنك اليابان أسعار الفائدة إلى 0.75% في النصف الثاني من هذا العام، فمن غير المرجح أن يقدم البنك الكثير من الأدلة بشأن توقيت خطوته التالية، حسبما ذكرت المصادر.
كما لا يوجد لدى بنك اليابان أي خطة، على الأقل في الوقت الحالي، لتقديم تفاصيل بشأن سعر الفائدة المحايد في اليابان بما يتجاوز تقديرات الموظفين التي تظهر أنه في نطاق يتراوح بين -1% إلى 0.5% على مستوى معدل التضخم.
وتشير تقديرات الموظفين إلى أنه إذا استقرت توقعات التضخم حول هدف بنك اليابان البالغ 2%، فإن البنك المركزي قد يرفع أسعار الفائدة قصيرة الأجل على الأقل إلى حوالي 1% دون تباطؤ النمو الاقتصادي.
ورفض أويدا تحديد المستوى الدقيق لمعدل الفائدة المحايد في اليابان، قائلا إنه من الصعب للغاية التوصل إلى تقديرات موثوقة بسبب نقص البيانات.
وقالت المصادر إنه حتى لو قرر بنك اليابان رفع أسعار الفائدة الأسبوع المقبل فإن أسعار الفائدة قصيرة الأجل ستظل أقل كثيرا من المستويات المحايدة، مضيفة أنه من السابق لأوانه مناقشة أي تغيير كبير في توجيهاته بشأن مسار السياسة المستقبلية.
وقال مصدر أخر:"نظرا لعدم اليقين الشديد بشأن التوقعات، فمن المستحيل تحديد مسار أو وتيرة واضحة" بشأن التحركات السياسية المستقبلية.
كما أنهى بنك اليابان أسعار الفائدة السلبية في مارس ورفع هدفه لسعر الفائدة قصيرة الأجل إلى 0.25% في يوليو، على أمل أن اليابان تسير على الطريق الصحيح لتحقيق هدف البنك للتضخم البالغ 2% بشكل مستدام.
وأشار أويدا إلى استعداده لرفع أسعار الفائدة بشكل أكبر إذا كانت زيادات الأجور المتزايدة تدعم الاستهلاك وتسمح للشركات بمواصلة رفع الأسعار ليس فقط للسلع ولكن أيضًا للخدمات.