23 أبريل، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أعلن جهاز الأمن الوطني، عن إلقاء القبض على شبكة تمارس الابتزاز والتهديد في محافظة ميسان.

وذكر بيان لاعلام الجهاز، انه “وإستناداً إلى معلومات إستخبارية دقيقة تمكنت مفارز جهاز الأمن الوطني في محافظة ميسان بعد استحصال الموافقات القضائية من الإطاحة بشبكة تمارس عمليات الإبتزاز والتهديد مكونة من (٥) متهمين بينهم إمرأة”.

وأضاف انه “وبعد مواجهة الشبكة بالأدلة الدامغة أثناء التحقيق اعترف أفرادها بقيامهم باستهداف الشخصيات المعروفة وأصحاب المحال التجارية ومراكز التجميل، من أجل إبتزازهم وتهديدهم للحصول على مبالغ مالية تحت مسمى (أتاوات)”.

وأشار الى “إحالة المتهمين إلى الجهات القضائية المختصة لينالوا الجزاء العادل وفقاً للقانون”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

الأمن الداخلي: صار لزاماً علينا مخاطبة الشعب الليبي ومؤسساته بما يُحاك ضدنا

أكد جهاز الأمن الداخلي على أنه مؤسسة أمنية تابعة للسلطة التنفيذية في البلاد، وقد تم تأسيسه وباشر أعماله عبر عقود من الزمن تجاوزت 70 عاما.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، عقده الجهاز، مساء اليوم الأربعاء، بالعاصمة طرابلس، حول ما ورد في تقرير الخبراء المعني بليبيا.

وأشار الجهاز إلى ما تمر به البلاد من أزمات أمنية، وتنامي حركة الوافدين، وانتشار الأنشطة الماسة بالشريعة الإسلامية من إلحاد وتبشير بالمسيحية والتشجيع على ممارسة الشذوذ والمثلية والانحلال الأخلاقي تحت مسميات الحريات وحقوق الإنسان التي تتبناها منظمات دولية، وعليه، فقد باشر جهاز الأمن الداخلي اختصاصاته، وشحذ همم عناصره المدربة والمؤهلة.

وأفاد جهاز الأمن الداخلي بوضع خطط لمواجهة ورصد وضبط ومكافحة هذا المد الهائل من الأنشطة المخابراتية الأجنبية التي تستهدف قيم المجتمع الليبي.

ولفت الجهاز إلى تحديده محورين أساسيين للمواجهة، وهما:

المحور الأول: يتمثل في ضبط هذه الجرائم، وكشف من يقف وراءها، ومكافحتها وإحالتها إلى ساحة القضاء والجهات المختصة المحلية. المحور الثاني: مواجهة ردة الفعل الصادرة عن أجهزة المخابرات الدولية التي تستغل أذرعها ووسائلها غير المباشرة، المتمثلة بالمنظمات الدولية التي تدعي حقوق الإنسان، للهجوم على جهاز الأمن الداخلي.

وأوجز جهاز الأمن الداخلي ما حققه من نجاح في مكافحة هذه الجرائم الماسة بكيان الدولة.

كما أكد الجهاز على أن تقرير الخبراء الدوليين المعني بليبيا تضمن كيلا من الاتهامات لجهاز الأمن الداخلي، متمثلة في الاعتقال والاحتجاز غير القانوني، والإخفاء القسري، والمعاملة القاسية واللاإنسانية والمهنية داخل مرافق الاحتجاز التابعة للجهاز.

واستنكر الأمن الداخلي وأدان كل ما ورد في هذا التقرير الذي وصفه بأنه يهدف إلى إحباط عزائمهم في المحافظة على القيم الدينية والمبادئ الليبية.

واختتم الجهاز بيانه بالقول: “صار لزاماً علينا مخاطبة الشعب الليبي ومؤسساته التشريعية والتنفيذية والقضائية لإيضاح ما يُحاك ضدنا من مؤامرات، مؤكدين على استمرارنا في مهامنا وتحقيق إرادة ال

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنين تقيد وصول المساعدات للفلسطينيين
  • رئيس مجلس بغداد يرد على إقالته: سنطعن أمام القضاء
  • شرطة الاحتلال تزعم إحباط عملية تفجير حافلة في القدس
  • اعتقال امرأة في مراكش كانت تدير شبكة للاتجار بالأطفال
  • مقتل وإصابة 5 اشخاص بنزاع مسلح في ميسان
  • الأمن الداخلي: صار لزاماً علينا مخاطبة الشعب الليبي ومؤسساته بما يُحاك ضدنا
  • محافظ ميسان يعقد اجتماعًا أمنيًا رفيع المستوى لمواجهة النزاعات العشائرية ومكافحة المخدرات
  • قائد شرطة ميسان يضع الإنسانية أولًا .. يستجيب لمناشدة مسنة رغم انشغاله بزفاف ولده
  • خبير قانوني: قانون العفو العام يحتوي على ثغرات خطيرة تهدد الأمن
  • رجل يعتدي بوحشية على زوجته بالضرب المبرح والسحل والتهديد بالقتل .. صورة