مجموعة من الأطعمة يجب تناولها للحفاظ على صحة عقلك لايف ستايل
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
لايف ستايل، مجموعة من الأطعمة يجب تناولها للحفاظ على صحة عقلك،الأطعمة يجب تناولها للحفاظ على صحة عقلك رام الله دنيا الوطنتؤثر الصحة العقلية بشكل .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مجموعة من الأطعمة يجب تناولها للحفاظ على صحة عقلك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الأطعمة يجب تناولها للحفاظ على صحة عقلك رام الله - دنيا الوطنتؤثر الصحة العقلية بشكل كبير على جودة حياة الإنسان وقدرته على التعامل مع التحديات اليومية. ومن أجل الحفاظ على الصحة العقلية، هناك العديد من الأشياء التي يمكن القيام بها، بما في ذلك تناول الأطعمة التي تعزز الصحة العقلية.
وفيما يلي نستعرض أبرز تلك الأطعمة بالتفصيل:
السالمون والقاروص والسردين: الأسماك الدهنية - بما في ذلك السالمون والقاروص والسمك الأسود والسردين والأنشوفة - تكون غنية بأوميغا-3، الذي يساعد على تدفق الدم إلى الدماغ، مما يعزز الذاكرة ويقلل من خطر التدهور الإدراكي.
البيض والبقوليات والخضراوات الورقية: عائلة الفيتامينات B المكونة من ثمانية فيتامينات، تلعب دورا مهما في صحة الدماغ. يتواجد هذا النوع من الفيتامينات في الحبوب الكاملة والخضروات الورقية والبيض والبقوليات والعدس.
النوتروبيك): تشهد بعض المواد والمكملات التي تعزز صحة الدماغ وتعرف بـ(النوتروبيك) اهتماما متزايدا، حيث وجدت دراسات أنها تساعد الأشخاص على مواجهة التحديات وحل المشاكل بشكل أسرع وزيادة إنتاجيتهم. ومن بين هذه المواد، نجد الكافيين، الذي يزيد اليقظة وسرعة أداء المهام العقلية الصعبة ويقلل الشعور بالتعب، إلى جانب الجنكو بيلوبا، التي تحتوي على مضادات أكسدة فريدة من نوعها، إضافة إلى الأشواغاندا والأوميغا 3.
زيت الزيتون والبروكلي والمكسرات: هذه الأطعمة تحتوي على فيتامين E، الذي يلعب دورا محوريا في صحة الدماغ والوظائف العقلية وحماية الخلايات العصبية.
الكرنب الأحمر والكرز والعنب: هذه الأطعمة غنية بالفلافونويدات، التي يعتقد أنها تفيد في زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، وتوصيل المزيد من الأكسجين والمغذيات، مثل الغلوكوز (المصدر الرئيسي للطاقة للخلايا العصبية).
الفواكه المجففة: تحتوي على نسبة مهمة من الحديد. ومن المعروف أن نقص الحديد يرتبط بالشعور بالتعب والإرهاق، لكنه قد يسهم أيضا في الشعور بالتشوش الذهني.
الحبوب الكاملة: غنية بالألياف، التي يمكن أن تغذي البكتيريا المفيدة في أمعائنا، والتي بدورها يمكن أن تحسن صحتنا العقلية.
66.249.65.199
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجموعة من الأطعمة يجب تناولها للحفاظ على صحة عقلك وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصحة العقلیة
إقرأ أيضاً:
الاختلافات بين الجنسين في تطور مرض الزهايمر
أميرة خالد
كشف فريق دولي من الباحثين، عن اختلافات واضحة بين الجنسين في عملية تطور مرض الزهايمر، حيث أظهرت النتائج أن النساء اللواتي لديهن مستويات عالية من بروتين بيتا أميلويد (Aβ) يعانين من تراكم أسرع بكثير لبروتين تاو في مناطق رئيسية من الدماغ مقارنة بالرجال.
ويُعد تراكم لويحات بيتا أميلويد وبروتين تاو في خلايا الدماغ من العلامات الرئيسية للزهايمر، إذ يُسهم بروتين تاو في التدهور العصبي وضعف الإدراك، ورغم أن الدراسات السابقة أشارت إلى ارتفاع معدلات ترسب بروتين تاو لدى النساء، إلا أن الأدلة الطولية التي تثبت سرعة تراكمه لديهن ظلت محدودة حتى الآن.
ووفقًا لما نشره موقع “مديكال إكسبريس”، فإن هذه الفروقات قد تؤثر على استجابة الجنسين للعلاجات، ما يستدعي تطوير استراتيجيات علاجية تراعي هذه الاختلافات.
وأكدت الدراسة بقيادة مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، أنه من المعروف أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر بمرتين مقارنة بالرجال، إلا أن الأسباب البيولوجية وراء هذا التفاوت لا تزال غير واضحة تمامًا.
وأظهرت الدراسة أن تراكم بروتين تاو لدى النساء كان أكثر وضوحًا في مناطق الدماغ مثل القشرة الصدغية السفلية، والتلفيف الصدغي المغزلي، والقشرة القذالية الجانبية.
كما كشفت النتائج أن النساء اللواتي يحملن جين أليل APOEε4 عانين من تراكم أسرع لتاو في المنطقة الصدغية السفلية، بينما لم تُرصد اختلافات كبيرة في مناطق أخرى من الدماغ.
وتفتح هذه النتائج الباب أمام المزيد من الأبحاث لفهم الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه الاختلافات، بما في ذلك تأثير العوامل الهرمونية والوراثية على تطور المرض، مما قد يسهم في تحسين طرق التشخيص والعلاج مستقبلاً.
إقرأ أيضًا:
مواطنة تقرر إعداد بحث علمي عن الزهايمر بعد تأثرها بإصابة جدها.. فيديو