توقيع الاتفاقية الإطارية العامة للتعاون بين المملكة وهندوراس
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
التقى نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم الثلاثاء، وزير خارجية جمهورية هندوراس إنريكي ريينا، في العاصمة الهندوراسية تيغوسيغالبا.
وبحث الجانبان العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة، ومناقشة أبرز القضايا الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
عقب ذلك وقع الجانبان على الاتفاقية الإطارية العامة للتعاون بين المملكة وجمهورية هندوراس.
#تيغوسيغالبا | معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يلتقي وزير خارجية جمهورية هندوراس إنريكي ريينا. pic.twitter.com/G9CRr9gZDv
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) April 23, 2024كما التقى نائب وزير الخارجية، وزير الاستثمار بجمهورية هندوراس ميغيل مدينا، في العاصمة الهندوراسية تيغوسيغالبا.
وجرى خلال اللقاء تقديم عرض مرئي من الجانب الهندوراسي تضمن شرحاً لاقتصاد البلاد وأهم المنتجات والفرص الاستثمارية والتجارة البينية مع المملكة.
وأكد الخريجي، خلال اللقاء مع الوزير الهندوراسي على أهمية البحث عن المزيد من الفرص الاستثمارية بين الجانبين وسبل تعزيز الشراكة التجارية، بما يخدم المصلحة المشتركة للبلدين الصديقين.
#تيغوسيغالبا | معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يلتقي
وزير الاستثمار بجمهورية هندوراس ميغيل مدينا pic.twitter.com/8vqo5z29av
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: نائب وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
نيابة عن سمو وزير الخارجية.. نائب وزير الخارجية يشارك في مؤتمر “لندن حول السودان”
المناطق_واس
نيابة عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في مؤتمر “لندن حول السودان”، المنعقد في المملكة المتحدة.
وألقى معاليه كلمة خلال المؤتمر أكد فيها أن ما يجري في السودان لا يمس فقط أبناء شعب السودان، وإنما يمثل تهديدًا للاستقرار الإقليمي والأمن الوطني العربي والأفريقي.
أخبار قد تهمك سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفيًا من وزير الخارجية الإيراني 15 أبريل 2025 - 12:48 صباحًا سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية سوريا 15 أبريل 2025 - 12:46 صباحًاوقال: “إن مسؤوليتنا الجماعية تحتّم علينا مضاعفة الجهود لدعم مسار الحوار، ووقف إطلاق النار، وتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة، والحفاظ على مؤسسات الدولة من الانهيار، والحفاظ على وحدته وسلامة أراضيه ومقدراته”.
واستعرض الجهود الدبلوماسية للمملكة منذ اندلاع الأزمة في سبيل حل الأزمة السودانية قائلًا: “قادت المملكة منذ اندلاع الأزمة جهودًا دبلوماسية في سبيل حل الأزمة السودانية تمثلت في استضافة مباحثات جدة (1) وجدة (2) نتج عنهما توقيع طرفي النزاع على إعلان جدة “الالتزام بحماية المدنيين في السودان”، واتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد والترتيبات الإنسانية. كما أُسس في مباحثات جدة (2) المنبر الإنساني برئاسة “الأوتشا”، والموافقة على أربعة إجراءات لبناء الثقة، والموافقة على صيغة لحل مسألة الارتكازات”.
وأضاف معاليه: “وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع مسألة جوهرية لا بد منها؛ لتهيئة بيئة حقيقية لوقف إطلاق النار، وفتح الطريق أمام حلٍ سياسي شاملٍ”.
كما أن تحييد التدخلات الخارجية يمهّد لتسهيل العمليات الإنسانية، وفي مقدّمتها فتح الممرات الآمنة، بما يضمن إيصال المساعدات إلى مستحقيها في مختلف مناطق السودان دون إبطاء، وقد رأينا الأثر الإيجابي لفتح معبر (أدري) الحدودي”.
وأكد أن أي خطوات أو إجراءات تُتّخذ خارج إطار المؤسسات الرسمية للدولة السودانية، تشكّل مساسًا بوحدة السودان، وخرقًا للشرعية، وتجاوزًا لإرادة شعبه.
وقال معاليه: تُحذّر المملكة من الدعوات إلى تشكيل حكومة موازية أو أي كيان بديل، باعتبارها محاولات غير مشروعة تُهدّد المسار السياسي، وتُعمّق الانقسام، وتُعرقل جهود التوصل إلى حل وطني شامل”.
وجدّد نائب وزير الخارجية تأكيد المملكة على أن الحل للأزمة هو حل سياسي سوداني-سوداني يحترم سيادة ووحدة السودان ويقوم على دعم مؤسسات الدولة السودانية.