آخر تحديث: 23 أبريل 2024 - 10:55 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي ،الثلاثاء، أن اجتماع الرئيس التركي مع زعماء الأحزاب السنية في العراق هو خزي وعار على البلد ويؤكد أن هذا البلد فعلا بلا سيادة ويدار من الخارج ، وأكد المصدر، أن إيران وأمريكا وتركيا وبعض إمارات الخليج  هي من تدير المشهد السياسي العراقي،  وتابع المصدر ،ان الاجتماع حضره كل الذين لديهم علاقات ممتازة مع إيران من محمد الحلبوسي، وخميس الخنجر، ومثنى السامرائي ورافع العيساوي، بالإضافة إلى آخرين.

واضاف المصدر، ان الاجتماع جاء بموافقة من يدعي  بأحترام سيادة البلد الإطاري محمد السوداني وهو من قام بكل الإجراءات اللوجيستية للاجتماع”.وكشف المصدر، أن أردوغان طلب من الحاضرين حسم انتخاب رئيس البرلمان وعدم تعطيل ذلك ،بماذا يفسر ذلك؟؟ اليس التدخل بالشأن الداخلي وعدم احترام سيادة البلد جراء فشل وفساد وضعف من يقودون العراق اليوم.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري

  

أكد وزير الخارجية اليمني، شايع الزنداني انه لا يمكن ابعاد الحوثيين الا عبر عملية عسكرية ، وتابع وزير الخارجية متحدثًا على هامش منتدى اليمن الدولي في العاصمة الأردنية عَمّان يوم الاثنين: "لن تتخلى إيران عن دعم الحوثيين إلا إذا أُجبرت على ذلك تمامًا" في اشارة للقيام بعملية عسكرية لاقتلاعهم. 

كما استبعد وزير الخارجية اليمني، شايع الزنداني، التوصل لسلام في اليمن في المنظور القريب، مؤكدا أن البلاد لا تزال تشهد حرباً، في الوقت التي تواصل إيران دعم مليشيا الحوثي.

وقال الزنداني لصحيفة "ذا ناشيونال" إنه لا توجد "رؤية للسلام" في اليمن في ظل دعم إيران للحوثيين، رغم ضعف وكلائها في لبنان وتراجع دورها في سوريا.

وأضاف "أن إيران تُحكم قبضتها على اليمن ولن تتخلى عنها بسهولة، مشيرًا إلى أن الحوثيين استفادوا من الاستخبارات الإيرانية والمعرفة الفنية والتدريب للحفاظ على سلطتهم في شمال البلاد، حيث يتركز معظم السكان".

  

وأكدت الصحيفة أن المحللين يتفقون على أن اليمن والوجود الحوثي فيه يشكل أهمية استراتيجية بالنسبة لإيران.

وذكرت "ذا ناشيونال" أنه وعلى الرغم من أن الأسلحة قد صمتت بشكلٍ كبير في اليمن منذ الاتفاق على الهدنة في أبريل/ نيسان 2022، والتي انتهت في أكتوبر/ تشرين الأول من العام نفسه، إلا أن الوزير الزنداني يرى "أن اليمن لا يزال في حالة حرب".

وقال الوزير اليمني: "نعم، هناك وقف لإطلاق النار، والأنشطة العسكرية تراجعت بشكل كبير، لكن لا نرى نهاية قريبة للحرب. ولا توجد رؤية تتيح لنا القول إن السلام بات قريبًا".

وأضاف الزنداني أن المدنيين لا يزالون يعانون يوميًا من تبعات الحرب، لكن من خلال تعزيز العلاقات مع الجيران الإقليميين، تأمل وزارة الخارجية أن تتم خدمة المصالح الوطنية بشكل أفضل.

وأشارت الصحيفة إلى أنه وفي نهاية العام الماضي، كان الحوثيون يقتربون من اتفاق السلام، الذي توسطت فيه الرياض، لإنهاء الحرب المستمرة منذ سنوات في اليمن، غير أن قيام الحوثيين بمهاجمة السفن في البحر الأحمر، أعاق التوقيع على الاتفاق الذي قالت إنه "كاد أن ينهار".

ويشهد اليمن منذ أكثر من عشر سنوات حرباً بين الحكومة اليمنية بدعم من تحالف عسكري تقوده السعودية، ومليشيا الحوثي المدعومة من إيران وذلك على إثر انقلاب الحوثيين على السلطة وسيطرتها على عدد من المحافظات اليمنية بما في ذلك العاصمة صنعاء

 

مقالات مشابهة

  • مصدر حكومي يكشف موعد صدور هذا القرار الجمهوري
  • مصدر أمنى يكشف حقيقة انتـ حار شخص عقب الإفراج عنه بالدقهلية
  • تعرض لحــادث.. الحالة الصحية لـ محمد نجاتى وزوجته
  • النويري: يجب احترام سيادة الدولة الليبية ومؤسساتها وعدم السماح بأي تدخل خارجي
  • وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري
  • بعد تعرضه لحادث مروع.. تطورات الحالة الصحية للفنان محمد نجاتي
  • مصدر سياسي كردي: حزب طالباني يطالب حزب بارزاني بثمانية وزارات من ضمنها سياديتان
  • مصدر سياسي سوري: حكومة السوداني الإيرانية ترفض حضور الشرع لقمة بغداد
  • تباين حيال تظاهرات المطار والمزاج الشيعي مع الجيش
  • مصدر حكومي:عقوبات أمريكية على مصارف وشركات صيرفة عراقية لتهريبها الدولار إلى إيران