مصدر سياسي:اجتماع أردوغان بزعماء الأحزاب السنّية يؤكد بأنه فعلا لا سيادة للعراق
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
آخر تحديث: 23 أبريل 2024 - 10:55 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي ،الثلاثاء، أن اجتماع الرئيس التركي مع زعماء الأحزاب السنية في العراق هو خزي وعار على البلد ويؤكد أن هذا البلد فعلا بلا سيادة ويدار من الخارج ، وأكد المصدر، أن إيران وأمريكا وتركيا وبعض إمارات الخليج هي من تدير المشهد السياسي العراقي، وتابع المصدر ،ان الاجتماع حضره كل الذين لديهم علاقات ممتازة مع إيران من محمد الحلبوسي، وخميس الخنجر، ومثنى السامرائي ورافع العيساوي، بالإضافة إلى آخرين.
واضاف المصدر، ان الاجتماع جاء بموافقة من يدعي بأحترام سيادة البلد الإطاري محمد السوداني وهو من قام بكل الإجراءات اللوجيستية للاجتماع”.وكشف المصدر، أن أردوغان طلب من الحاضرين حسم انتخاب رئيس البرلمان وعدم تعطيل ذلك ،بماذا يفسر ذلك؟؟ اليس التدخل بالشأن الداخلي وعدم احترام سيادة البلد جراء فشل وفساد وضعف من يقودون العراق اليوم.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أستراليا يؤكد أن التنوع الثقافي هو مصدر قوة البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز اليوم السبت، إن التنوع الثقافي هو مصدر قوة البلاد، وذلك في معرض تعهده بتخصيص 25 مليون دولار أسترالي (15.98 مليون دولار أمريكي) للطلاب لتعلم لغات غير الإنجليزية، وذلك بعد يوم من قيام أحد النازيين الجدد بتعطيل تجمع عام في ملبورن.
وقال ألبانيز، الذي يدخل الأسبوع الأخير من حملته الانتخابية قبل الانتخابات العامة المقررة في 3 مايو، إنه في حال إعادة انتخابه، ستدعم حكومته 600 مدرسة مجتمعية تساعد أكثر من 90 ألف طالب في جميع أنحاء أستراليا على تعلم 84 لغة حسبما أورد موقع "نيوز.كوم" الإخباري الأسترالي.
وقال ألبانيز - في بيان - "تنوعنا هو قوة أمتنا - نحن ندعم المزيد من العائلات الأسترالية للبقاء على صلة بثقافتها من خلال مدارس اللغات المجتمعية"، وذلك بعد أن وصف يوم الجمعة أحد النازيين الجدد بالجبن، والذي قاطع احتفالًا للسكان الأصليين في ملبورن بمناسبة يوم أنزاك، وهو عطلة وطنية تُكرّم قدامى المحاربين.
وتواجه أستراليا، حيث يولد واحد من كل اثنين من السكان في الخارج أو أحد والديه مولود في الخارج، تصاعدًا في التطرف اليميني. في فبراير، فرضت عقوبات على شبكة الإنترنت اليمينية المتطرفة "تيرورجرام" عقب خطوات مماثلة من بريطانيا والولايات المتحدة.
كما أدان بيتر داتون، زعيم الائتلاف الوطني الليبرالي المحافظ، الخصم السياسي الرئيسي لألبانيز في الانتخابات، التصرف اليميني المتطرف يوم الجمعة، قائلًا: "لا مكان له في مجتمعنا على الإطلاق".
وبدأ التصويت المبكر للانتخابات يوم الثلاثاء، ويتقدم حزب العمال بزعامة ألبانيز بفارق ضئيل على الائتلاف. وتُعدّ تكاليف المعيشة والقدرة على تحمل تكاليف السكن من القضايا الرئيسية.