شبكة انباء العراق

رجح المحلل السياسي، عباس العرداوي، قدوم “مشاريع عملاقة” للعراق بعد زيارة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان مع استقرار وضعه الأمني.

وقال العراداوي ان :”
-حزب العمال اصبح يمثل مشكلة أمنية للجانب العراقي.
-السوداني حسنا استخدم ورقة الاقتصاد في المفاوضات مع الجانب التركي.
-مابعد معطيات اوكرانيا وروسيا وتداعيات المنطقة اصبح العراق من اهم المناطق للحفاظ على اسعار النفط.


-هناك شركات موجودة على ارض الواقع تعمل ليل نهار في العراق ومقبلين على بنى تحتية عملاقة مع استقرار الوضع الامني.
-العراق بيئة اقتصادية يتنافس عليها جميع الدول.
-ملف المياه معقد ويحمل تداعيات بيئية ومناخية والعراق طرح اتفاق ثانوي؛ لكن الجانب التركي يرغب بحلول آنية.
-هناك مشكلة بخصوص ترسيم الحدود مع الجانب التركي ومتابعة ملف التهريب.
-الانجازات الحكومية رفعت مستوى ثقة الشارع العراقي بالعملية السياسية.
-الجانب التركي ينظر الى رئيس الحكومة وجديته وبمقدار امكانيته ومن يقف خلفه كعامل ضامن للالتزام بالاتفاقيات.
-الحدود ومشكلة الامن لن تحل الا داخليا بالتنسيق مابين المركز والاقليم والجانب التركي.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الجانب الترکی

إقرأ أيضاً:

الإعلان عن “ائتلاف سني” جديد في العراق

8 يناير، 2025

بغداد/المسلة: أعلن في العاصمة العراقية بغداد عن تشكيل “ائتلاف القيادة السنية الموحدة”، الذي يجمع قيادات سياسية سنية في العراق، وذلك في ظل غياب زعيم حزب “تقدم” ورئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي.

ويضم الائتلاف الجديد، الذي أعلن مساء أمس الثلاثاء، كلا من رئيس البرلمان العراقي محمود المشهداني، ورئيس تحالف السيادة خميس الخنجر، ورئيس تحالف “عزم” مثنى السامرائي، ورئيس حزب “الجماهير” أحمد الجبوري، ورئيس كتلة المبادرة زياد الجنابي.

وجاء الإعلان عن الائتلاف عقب اجتماع مغلق ضم القيادات السياسية في بغداد.

وقال الائتلاف على صفحته في فيسبوك إنه سيتم الإعلان في وقت لاحق عن برنامج الائتلاف السياسي الجديد.

وأوضح أن الائتلاف سيأخذ على عاتقه “المضي بإنجاز الملفات الإنسانية والحقوقية والقانونية والسياسية وتحصيلها لأبناء المكون السني في عموم العراق والمحافظات الشمالية والغربية على وجه التحديد”.

ويأتي هذا الائتلاف في غياب حزب تقدم بزعامة الحلبوسي الحاصل على 37 مقعدا من 329، وهو ثاني أكبر كتلة في البرلمان الحالي.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مدير “سي آي إيه”: هناك فرصة للتوصل لاتفاق بشأن غزة
  • أردوغان أولا.. إمام أوغلو يكشف عن رفض الإدارة السورية زيارة لوفد تركي
  • ملاحقة فلول النظام السوري.. أهداف وأبعاد تتجاوز الجانب الأمني
  • محمد منير يثمّن زيارة وزير الثقافة: “أغلى جائزة من بلدي”
  • قادمة من الهول.. دخول 191 عائلة من عناصر داعش إلى العراق
  • “حماس” : هناك أمل كبير في الوصول إلى صفقة وإنهاء الحرب قبل 20 يناير
  • مشيداً باعتقال شبكة التجسس البريطانية.. السيد القائد: هناك فشل كبير للأعداء فيما يتعلق بالجانب الأمني والميدان
  • حالة جوية ممطرة قادمة الى العراق وتستمر لأيام
  • الإعلان عن “ائتلاف سني” جديد في العراق
  • بأوامر من أردوغان.. إجراءات غير مسبوقة ضد “التجار الجشعين”