بعد زيارة أردوغان.. “مشاريع عملاقة” قادمة للعراق مع استقرار وضعه الأمني
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
شبكة انباء العراق
رجح المحلل السياسي، عباس العرداوي، قدوم “مشاريع عملاقة” للعراق بعد زيارة الرئيس التركي رجب طيب اردوغان مع استقرار وضعه الأمني.
وقال العراداوي ان :”
-حزب العمال اصبح يمثل مشكلة أمنية للجانب العراقي.
-السوداني حسنا استخدم ورقة الاقتصاد في المفاوضات مع الجانب التركي.
-مابعد معطيات اوكرانيا وروسيا وتداعيات المنطقة اصبح العراق من اهم المناطق للحفاظ على اسعار النفط.
-هناك شركات موجودة على ارض الواقع تعمل ليل نهار في العراق ومقبلين على بنى تحتية عملاقة مع استقرار الوضع الامني.
-العراق بيئة اقتصادية يتنافس عليها جميع الدول.
-ملف المياه معقد ويحمل تداعيات بيئية ومناخية والعراق طرح اتفاق ثانوي؛ لكن الجانب التركي يرغب بحلول آنية.
-هناك مشكلة بخصوص ترسيم الحدود مع الجانب التركي ومتابعة ملف التهريب.
-الانجازات الحكومية رفعت مستوى ثقة الشارع العراقي بالعملية السياسية.
-الجانب التركي ينظر الى رئيس الحكومة وجديته وبمقدار امكانيته ومن يقف خلفه كعامل ضامن للالتزام بالاتفاقيات.
-الحدود ومشكلة الامن لن تحل الا داخليا بالتنسيق مابين المركز والاقليم والجانب التركي. user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الجانب الترکی
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يدعو لإنهاء التدخل في ليبيا: “الشعب الليبي هو من يقرر”
ليبيا – تقرير تحليلي: “ليبيا المستقرة والمسالمة تفيد الجميع”
دعوات لإنهاء التدخل في الشؤون الليبيةسلّط تقرير تحليلي نشره القسم الإنجليزي في صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية الضوء على العبارة التي ترددها بعض الأصوات حول أن “ليبيا المستقرة والمسالمة تفيد الجميع”. وأوضح التقرير، الذي تابعتها وترجمته صحيفة “المرصد“، بروز العديد من الدعوات لإنهاء التدخل الخارجي في الشؤون الليبية، بالإضافة إلى المبادرات والمحاولات الكثيرة لاستعادة الاستقرار في البلاد، رغم عدم ظهور حل جدي وفعال للأزمة الليبية حتى الآن.
دعوة الأمم المتحدة للتوقف عن التدخلوفقاً للتقرير، دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، مؤخرًا الدول المتدخلة في شؤون ليبيا إلى التوقف عن التدخل، مشيرًا إلى أهمية إفساح المجال للشعب الليبي وحده لإبداء رأيه في من يقوده. وجاء ذلك في سياق التأكيد على أن استمرار الوضع الحالي في ليبيا، الذي يميل إلى الانقسام والتدخل الخارجي، لا يوجد له ما يبرره في الوقت الراهن.
أهمية استقرار ليبيا للمنطقةوأشار التقرير إلى أن ليبيا، باعتبارها موطنًا لأكبر احتياطيات النفط والمياه في إفريقيا، تحمل ثروة استراتيجية يمكن أن تؤدي إلى ازدهار البلاد وجعل محيطها أكثر استقرارًا وازدهارًا إذا تم تعزيز استقرارها. وأكد التقرير أن الثروة الليبية تتيح بالفعل إمكانية تحقيق النمو الاقتصادي والازدهار إذا ما تم التصدي للتدخلات الخارجية وتعزيز سيادة الشعب الليبي.
ترجمة المرصد – خاص