اللواء “أبوزريبة” و”الدرسي” يتفقدان الإدارة العامة للدوريات الصحراوية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار في ليبيا، أجرى وزير الداخلية في الحكومة الليبية اللواء عصام أبو زريبة زيارة لمقر الإدارة العامة للدوريات الصحراوية في بنغازي اليوم.
وخلال الزيارة، قام اللواء بجولة شاملة داخل مقر الإدارة، بحضور رئيس جهاز الأمن الداخلي، الفريق أسامة الدرسي، وعدد من مدراء الإدارات التابعة لوزارة الداخلية.
وأكد اللواء أبو زريبة، خلال الاجتماع الذي جرى خلال الزيارة، على أهمية الدور الحيوي الذي تلعبه الدوريات الصحراوية في حفظ الأمن ومكافحة الجريمة في المناطق الحدودية الحساسة للبلاد، وأكد أيضًا على التزامه بتعزيز قدرات جميع الجهات التابعة لوزارة الداخلية وتجهيزها بأحدث التقنيات في مختلف المدن والمناطق بالبلاد.
الوسوم#الأمن الداخلي #بنغازي الإدارة العامة للدوريات الصحراوية الحكومة الليبية وزير الداخلية
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الأمن الداخلي بنغازي الحكومة الليبية وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
الفنون الشعبية الإماراتية تستقطب زوار “موسم طانطان الثقافي 2024”
استقطبت الفنون الشعبية والتراثية في جناح دولة الإمارات بموسم طانطان بالمملكة المغربية المقام خلال الفترة من 26-30 يونيو الجاري، أعداداً كبيرة من الزوار، للتعرف على التنوع الثقافي الأًصيل الذي تزخر به الدولة.
وعرضت الفرق المشاركة باقة متنوعة من الفنون الفلكلورية والأدائية التقليدية بإتقان عال، لترسم في مجملها لوحة فنية إبداعية تعكس صورة حقيقية وواقعية عن التراث الإماراتي.
وتقدم فرق الفنون الشعبية يومياً خلال المهرجان عدداً من اللوحات الجماعية والفردية أبرزها فن العيالة، كما تقدم الفرق الشعبية في الساحة المتوسطة للجناح الإماراتي فن إلقاء شعر المدح والفخر واستنهاض الهمم، المعروف باسم “العازي” الذي يُعد من فنون الشعر الشعبي القديمة والشهيرة في الإمارات، وأحد أبرز الفنون التراثية التي عرفها المجتمع الإماراتي.
كما يقدم الجناح العديد من الفنون الشعبية الأصيلة وتتمثل في الأهلة والرزفة (الحربية)، النهمة البحرية، الجلسة الشعبية، ومن فنون الأداء الفردية المنكوس، التغرودة، الونّة، الردح، الشلة.
ويُعد فن المنكوس أحد ألحان الشعر النبطي الطويلة، أما التغرودة فهي أحد أنواع الشعر البدوي الشعبي الذي يؤلفه الشعراء، ويؤديه الرجال الرُحل على ظهور الإبل، حيث يقوم المؤدي الرئيسي بغناء البيت الأول، ثم ترد عليه المجموعة الأبيات الأخرى، وقد تُنشد هذه القصائد أثناء حفلات السمر في المناسبات الاجتماعية المختلفة، دون استخدام أي نوع من الآلات الموسيقية.
فيما يُعد فن الحداء من التعابير الشفهية التقليدية المستخدمة في بعض مناطق الجزيرة العربية للتواصل بين الإبل وراعيها، ويُتغنى بأشعار ذات أوزان خفيفة وألحان تتفاعل معها الإبل، أما اليوم فبات نوعاً من الفن الذي يستعرض في المهرجانات التراثية من أجل استدامته وتوريثه للأجيال القادمة.وام