شنت الفنانة فريدة سيف النصر، عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”، هجومًا على أشخاص قاموا بترويج شائعات تمسها. 

وقالت فريدة سيف النصر: “حسبي الله.. هي وصلت القذارة إنهم يعملوا تزييف بالصور زي جرافيك أو سناب شات يغيروا الصورة ويخلوني باقول إني الله أكبر اتشليت وده السبب إني ماكنتش في الحلقات الأخيرة من العتاولة، وإني اتحسدت علشان بقالي كتير ما اشتغلتش اتعموا في عينهم وأنا عاملة السنة اللي فاتت عملة نادرة.

. سكينة الكهينة.. ماندو العدل.. وجعفر العمدة.. عزيزة اللذيذة.. محمد سامي.. هو في إيه بجد كل سنة عندي عمل ناجح بفضل الله.. خلاص بتخلصوا عليا.. قد كده حب الجمهور في أعمالي وسترة العترة حارقكم”. 

وتابعت فريدة سيف النصر: “عملتوا فيديو حطيتوا فيا  أمراض الدنيا.. والفيديو ده شلل.. ربنا ينتقم منكم.. طيب اتشلوا انتم بقي علشان أنا داخلة الجزء التاني عتاولة.. مع ابني الحبيب خالد موسى وعندي أوف سيزون.. مسلسل بطولتي على أعلى مستوى.. اتشلوا بجد بقى.. أنا ماعرفش انتم مين... بس ربنا عارفكم.. حسبي الله فيكم”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فريدة سيف النصر موقع التواصل الاجتماعي محمد سامى ماندو العدل الفنانة فريدة سيف النصر فریدة سیف النصر

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات

"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"..  هو الرئيس المؤمن، وقائد النصر والسلام، بطل العبور الذي آمن بالله قبل أن يؤمن بالعدة والعتاد، أنور السادات الذي علم العالم أن النصر لا يصنعه السلاح وحده بل تصنعه إرادة مؤمنة وقلب مطمئن بوعد الله.

في بحثي عن مواقف خالدة لقادة كبار وجدت أمامي شخصية السادات، جذبني لقبه "الرئيس المؤمن"، توقعت أن أجد مجرد شعارات أو خطب مكررة، وحينما تعمقت في سيرته اختلف توقعي، فقد وجدت إيمانًا حقيقيًا يتجلى في أفعاله قبل أقواله.

شرعت بالقراءة والاستماع إلى خطاباته، ففاجأتني تلك الروح التي تبدأ كل خطاب بـ "بسم الله"، لم يكن ترديدًا تقليديًا، بل كانت تنبع من قلب موقن أن الله وحده هو المدبر والناصر، وأنه لا قوة فوق قوة الإيمان، كانت الساعات التي قضيتها مع تسجيلات كلماته دروسًا حقيقية في الإيمان بالقدر والتسليم لمشيئة الله.

أول الزوايا البارزة كانت حرب أكتوبر، حينما لقّن العالم درسًا عمليًا في معنى الآية الكريمة "كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"، فقد وقف بجيشه في مواجهة جيش مدجج ومدعوم، وبتخطيط محكم وتوكل عظيم عبر القناة وحطم خط بارليف، مؤكدا أن الإيمان قادر أن يهزم التكبر والغرور مهما عظمت إمكانيات العدو.

ويرتكز الدرس الأكبر في خطابه يوم السادس من أكتوبر، حين بدأه قائلا: "بسم الله.. بسم الله الذي نصرنا"، لم تكن كلمات مبعثرة، بل كانت عقيدة ثابتة رسخت في وجدان قائدة وشعبه، وجعلت الانتصار أشبه بمعجزة واقعية كتبها الله على أيدي المؤمنين.

وفي أواخر حياته، بدأت رحلة السادات مع الروح، فقد كان يذهب إلى جبال سيناء، يصحب معه قراء القرآن الكريم، يجلس معهم في خلوات روحانية، يستمع إلى تلاوات تتردد في أرجاء الصحراء وكأنها رسائل سلام من السماء إلى الأرض، لحظات لم تكن سياسية أو دعائية، بل كانت لحظات صفاء بين العبد وربه، يستعيد فيها السادات حكاية النصر الذي منحه الله له في هذه الأرض المقدسة.

كنت أظن أنني أعرف السادات مما قرأته في الكتب، إلا أنني علمت بعد تأملي في سيرته أنني لم أعرفه حق المعرفة، فقد كان رجلًا يضع الله نصب عينيه في كل قرار، وكان يعلم أن القوة الحقيقية لا تُستمد إلا من الله.

يا ليت كل من يتولى مسؤولية أن يتذكر أن بسم الله كانت سر السادات الدائم، وسر كل نصر، وأن الطريق إلى المجد يبدأ دائمًا بذكر الله، وذلك مايدرك جيدا الرئيس عبد الفتاح السيسي وارتكز عليه في خطاباته.

مقالات مشابهة

  • الفرقة السادسة مشاة تصد هجوماً على الفاشر وتعلن مقتل قائد الهجوم
  • بسبب الميزانية.. إضراب شامل في بلجيكا يصيب الرحلات الجوية بالشلل
  • لهذا السبب.. مصطفى قمر يتصدر تريند "جوجل"
  • وفاة «أمح».. أشهر مشجعي الأهلي المصري
  • مسؤول حزبي يدعم هؤلاء
  • بعد رحيل إبراهيم شيكا.. هبة أيمن تصدم الجميع بإعلان إصابتها بجلطة
  • الصالحة ،،،، تجميع دم الحجامة
  • أمير تبوك: نشهد تحولات كبيرة وإنجازات فريدة
  • بعد وفاة زوجها إبراهيم شيكا..هبة التركي تعلن إصابتها بجلطة
  • محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات