ماذا قال إنزاجي بعد حصد لقب الدوري الإيطالي مع إنتر ميلان؟
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
عبر سيموني إنزاجي المدير الفني لفريق إنتر ميلان سعادته بعد قيادته للنيراتزوري للتتويج بلقب الدوري الإيطالي عقب الفوز على غريمه التقليدي ميلان في الديربي بهدفين مقابل هدف، أمس الإثنين.
وقال إنزاجي، الذي بدا متأثراً خلال تصريحاته، في المؤتمر الصحفي عقب اللقاء الذي احتضنه ملعب سان سيرو "إنها ليلة رائعة. أهديها لعائلتي، أبنائي وزوجتي، ووالدي.
وتابع إنزاجي تصريحاته "أنظر للوراء وأرى 3 سنوات بست بطولات، ونهائي دوري أبطال أوروبا. بالطبع هذا لم يكن ليتحقق دون إمكانيات هؤلاء اللاعبين، الذين منحوني كل شيء داخل وخارج الملعب. كل فرد قام بدوره، وهكذا تأتي الألقاب".
ويمتلك هذا اللقب مذاقاً خاصاً في تاريخ "الإسكوديتو"، لأنها المرة الأولى التي يحسم فيها اللقب في أي ديربي.
واختتم إنزاجي تصريحاته "الفوز على ميلان سيظل خالداً في الذاكرة. أريد أيضاً الثناء على دور ميلان، الذي لم يكن بالمناسبة منافساً سهلاً. لقد كان نداً قوياً لنا على مدار هذه السنوات الثلاث، وسيظل كذلك".
وواصل إنزاجي مشروعه الناجح مع إنتر منذ جلوسه على مقعد المدير الفني في مايو 2021، حيث أنه بالإضافة للتفوق على المستوى المحلي، نجح في قيادة الفريق لنهائي دوري الأبطال في الموسم الماضي، وخسره بصعوبة بالغة بهدف أمام مانشستر سيتي الإنجليزي.
ويعد هذا هو اللقب السادس لإنزاجي مع إنتر، بواقع 2 في كأس إيطاليا و3 في السوبر، ولقب الدوري الأول في مسيرته كمدرب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنتر ميلان إنزاجي الدوري الإيطالي سيموني إنزاجي ميلان
إقرأ أيضاً:
شاهد ماذا قالت المذيعة الشهيرة تسابيح خاطر عقب الهجوم الذي تعرضت له مع زوجها من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركتهما في تشكيل الحكومة الموازية
نشرت المذيعة السودانية الشهيرة تسابيح مبارك خاطر, تدوينة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين, فإن نجمة قناة سكاي نيوز عربية, كانت قد تعرضت لانتقادات لاذعة من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, وذلك على خلفية مشاركتها في نقل تشكيل الحكومة الموازية بنيروبي.
كما تعرض زوجها إبراهيم الميرغني, لإنتقادات أعنف وذلك بعد مشاركته كرئيس للجنة وحديثه عن جنود الدعم السريع, ووصفهم بالمناضلين الأشاوس.
ووفقاً لرصد محرر موقع النيلين, فقد كتبت تسابيح خاطر, تدوينة عبر حسابها وذلك صبيحة يوم المؤتمر الذي انعقد بأحد فنادق نيروبي.
تسابيح قالت في تدوينتها: (من الذي يحدد من هو السوداني (كامل الحقوق) ومن لا يحق له (السودانية الكاملة ) ؟؟؟).
وتابعت : (أزمة المركز والهامش ليست جمل مُنمقة تقال في ندوات بصالات مكيفة أو مقولات يرددها النُخب والمثقفون (لإثبات وعيهم النفسي والثقافي ) ، بل هي تشوهات وجروح متجذرة في اللاوعي السوداني وتعمقّت بعد الحرب).وأضافت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: (المُحزِن والمُخزي أن إفتراض وجود (عرق أو لون أو قبيلة ) لهم سلطة على بقية السحنات بكل أسف لم يعد إفتراضاً أصبح لغة عنصرية بغيضة ساذجة مقززة متداولة بالسودان وسط حالة من الهياچ العاطفي والنفسي) .وواصلت: (أنت سوداني تمثل نفسك ورأيك ويُحترم وهم سودانيون يمثلون أنفسهم ورأيهم ويُحترم أيضاً بلا منة ولا فضل من أحد،،لفهم الحاضر إقرأ تاريخك السوداني (المُخجِل في عهد الإخوان ) مراراتك الآن عاشها قبلك سودانيون آخرون يشاركونك الهوية والإنتماء والسماء وبتفاصيل أبشع أباحت إنتهاك الأرض والعرض بفتاوى دينية وجهادية وبمرسوم من عمر البشير نفسه (نساءهم ودوابهم حلالكم).وختمت تسابيح خاطر تدوينتها: (إقرأ فقط حرب الجنوب وحرب دارفور ومذكرات أوكامبو في لاهاي.. الحرب وصلت الخرطوم ولم تبدأ فيها فلا تناقِش النتيجة وتقفِز على السبب ،،كن إنساناً لا جلاداً في سوق نخاسة الوطنية).محمد عثمان _ الخرطومالنيلين إنضم لقناة النيلين على واتساب