وزير الأوقاف: «غدا» ثاني قافلة سلع غذائية من صكوك الإطعام لأشقائنا في غزة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
غرد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، عبر صفحته الرسمية على موقع الواصل الاجتماعي للفيديوهات والصور«إكس»، بشأن ثاني قوافل الإغاثات للأخوة الأشقاء في غزة.
وقال وزير الأوقاف، عبر التغريدة، «غدا الأربعاء ثاني قافلة سلع غذائية من صكوك الإطعام هذا الأسبوع لأشقائنا في غزة والإثنين القادم القافلة الثالثة بإجمالي ثمانيا طنا بإذن الله تعالى شكرا لكل من يدعم هذا المشروع»
وفي سياق متصل دخلت غزة يومها الـ 200 من الحرب، واستهدفت مدفعية الاحتلال شمال مخيم النصيرات وسط القطاع، بينما أغارت الطائرات الحربية على شارع الثلاثيني، وشهدت مناطق شمال غزة ومدينة (خان يونس) جنوب القطاع، سلسلة غارات عنيفة من طائرات الاحتلال.
اقرأ أيضاًفي اليوم الـ 200 من الحرب على غزة.. الاحتلال يستهدف الشواطئ وغارات عنيفة شمالي القطاع
زوارق الاحتلال تقصف شواطئ منطقتي الزوايدة ودير البلح وسط قطاع غزة
شكري يبحث هاتفيًا مع نظيره السويدى تطورات الحرب في غزة وتداعياتها على المنطقة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إغاثات غزة الأشقاء في غزة الإغاثات غزة وزير الأوقاف فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء يشهدان صلاة الجمعة بمسجد الصديق في نويبع
شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، يرافقه الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، صلاة الجمعة بمسجد الصديق بنويبع بجنوب سيناء، بحضور اللواء محمد عناني، مساعد أول وزير الداخلية، مدير أمن جنوب سيناء، واللواء نادر علام، رئيس مجلس مدينة نويبع؛ والنائب سليمان عطيوي، عضو مجلس النواب؛ والشيخ سليم محمد فريج، عن قبيلة المزينة؛ والشيخ سليمان أبوفراج، شيخ قبيلة الترابين؛ والشيخ عطيوي سليمان، عن منطقة عرب واسط؛ ولفيف من عواقل وشباب القبائل؛ والشيخ السيد غيط، مدير مديرية الأوقاف بجنوب سيناء، ولفيف من علماء الأزهر والأوقاف، إضافة إلى عدد من أبناء المحافظة والشباب والعاملين في قطاع السياحة.
وألقى خطبة الجمعة الشيخ إبراهيم الصانع، من علماء وزارة الأوقاف، وفيها أشار إلى أننا في ذكرى أيام مجيدة يحياها الوطن، ومنها يوم الشهيد ويوم العاشر من رمضان، وغزوة بدر الكبرى، وفتح مكة، وبداية العشر الأواخر من رمضان، وذكرى استرداد طابا الغالية على كل مصري، وبهذه المناسبة توجه بالتحية والتقدير للشعب المصري العظيم رئيسًا وحكومة وشعبًا.
كما تحدّث عن مكانة الوالدين، وخصوصا الأمّ، لدورها العظيم في الحياة، وكيف أوجب الإسلام البر بها والإحسان إليها.
واستشهد بقول النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما سأله رَجُلٌ: "يا رَسُولَ اللهِ، مَن أَحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قالَ: أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ .."، وهذا يظهر منزلة الأم ومكانتها، فالأم أساس البيوت وروحها، ومصدر أمانها وأنسها، وموطن سكنها وطمأنينتها، تطيب الحياة بوجودها، ويسعد القلب بحنانها، نبعها فياض لا ينضب، وودّها زلال لا يجف، الأم وطن لا يفي بحقه جميل الكلمات ولا يؤدي شكرها عظيم التضحيات، وإنما محلها سويداء القلب وكفى به مستقرّا وموطنا.
وفي ختام الخطبة، تضرع الخطيب إلى الله -عز وجل- أن يحفظ مصر وأهلها من كل مكروه وسوء، وأن يحمي جيش مصر العظيم.