يعيش الجمهور والمعجبون حالة من القلق والتأثر بعد مشهد سقوط الكاتب الصحفي الشهير أكرم السعدني في مطار هيثرو. 

وقد تأثر أكرم بشدة بوفاة عمه الراحل صلاح السعدني، وهو ما دفعه إلى القلق الشديد والحزن العميق. 

يعود الحادث إلى يوم الجمعة الماضي، حيث كان أكرم يستعد للسفر إلى حضور عزاء عمه الذي فارق الحياة عن عمر ناهز الـ 81 عامًا.



 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السعدني صلاح صلاح السعدنى أكرم السعدني الجمعة عزاء

إقرأ أيضاً:

فوز الكاتب المصرى محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الدكتورة منى بيكر رئيس لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية، عن فوز رواية صلاة القلق للكاتب المصري محمد سمير ندا، بالجائزة الكبرى  العالمية للرواية العربية، والتي تبلغ قيمتها خمسون ألف دولار امريكي.

من هو محمد سمير ندا؟

محمد سمير ندا كاتب مصري، ولد في العراق عام 1978، وتنقل عقب ذلك بين بغداد والقاهرة وطرابلس الغرب.

 تخرج من كلية التجارة، وعمل في القطاع السياحي، ويعمل حاليًا مديرًا ماليًا لأحد المشروعات السياحية في القاهرة. 

نشر العديد من المقالات في الصحف والمواقع العربية مثل الأهرام والشروق والعرب اللندنية وغيرها، كما دشن مدونة خاصة به ينشر من خلالها آراءه عن الروايات. 

صدر له رواية "مملكة مليكة" عام 2016، ورواية "بوح الجدران" عام 2021، و"صلاة القلق" (2024) هي روايته الثالثة. 


رواية صلاة القلق


سنة 1977: "نجع المناسي" قرية منسية في قلب صعيد مصر، منفصلة عن العالم بما يعتقد أهلها أنه حقل ألغام من الخطر محاولة تعديّه. لا يعرف سكانها عن العالم إلا أن هناك حربًا بين مصر وإسرائيل مستمرة لعشر سنوات منذ عام 1967 وأن العدو الإسرائيلي يحاول التوغل إلى مصر عن طريق النجع، أي أن النجع خط دفاع أول على الحدود المصرية.

 لا يصلهم بالعالم غير خليل الخوجة، ممثل السلطة وصاحب المحل الذي يطبع صحيفة محلية بعنوان "صوت الحرب" ويتحكم في بيع وشراء جميع احتياجات ومنتجات سكان النجع، وهو أيضا من يشرف على تجنيد أبناء القرية في الحرب.

 يصيب النجع نيزك أو قمر صناعي، لا أحد يعرف، ثم وباء يشوه سكان القرية، بما فيهم المواليد الجدد. تكتب يد مجهولة خطايا الناس التي يخفونها على الجدران، ويخترع شيخ المسجد صلاة جديدة، صلاة القلق، فهي الطريق للخروج من الوباء وتخطي المحنة التي يعيشها أهل النجع. تروي ثماني شخصيات مختلفة حادث الانفجار وما جرى قبله في العشرية القاسية الممتدة من نكسة حزيران 1967 إلى لحظة وقوع النيزك والوباء، بحيث تشكّل مروياتهم فسيفساء الحكاية تشكيلًا ساحرًا. يمكن قراءة الرواية كمساءلة سردية لمرويات النكسة وما تلاها من أوهام بالنصر.

مقالات مشابهة

  • «صلاة القلق» تفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية 2025
  • محمد سمير ندا: رواية صلاة القلق رفضت من 6 دور نشر مصرية
  • فوز الكاتب المصرى محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية
  • بعد معاناتها من التنمر.. أحمد السعدني لـ ريهام عبد الغفور: أحلى واحدة | صورة
  • مصرع طفل سقط من بلكونة منزل فى قنا
  • نزيل يتهم فندق في تايلند بـ”السرقة” بعد سحب المبلغ مرتين بالخطأ.. فيديو
  • نيوم مهتم بـ أكرم عفيف
  • من القمة إلى القلق.. رحلة الدولار في عهد ترامب
  • 6 أعشاب طبيعية للتخلص من التوتر والقلق
  • مصرع شخص داخل ماكينة حصاد القمح بالشرقية